آبي أحمد يشن غارات ضد جبهة تحرير تجراي
كشف الجيش الإثيوبي، اليوم الخميس، عن تنفيذه غارات جوية، الثلاثاء الماضي، استهدفت عناصر من جبهة تحرير تجراي الإرهابية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للعقيد قيتنت أدانا، مدير العلاقات العامة للجيش الإثيوبي.
إقليم تيجراي
وزعم المسؤول العسكري، أن "الجيش الإثيوبي الذي كان متمركزا في إقليم تجراي تم نقله إلى وسط وشرق وغرب وجنوب البلاد بأمر من الحكومة الفيدرالية، من أجل المشاركة في تأمين الانتخابات".
وادعى أن "الجيش استهدف عناصر عسكرية من جبهة تحرير تيجراي الإرهابية، وليس مدنيين كما يدعي البعض"، مضيفا أن "الإجراءات التي اتخذها الجيش الإثيوبي ساعدت الأهالي على العودة إلى حياتهم الطبيعية".
إعادة البنية التحتية
وتابع: "تم القيام بالكثير من الأعمال والجهود لتسريع إعادة بناء البنية التحتية حتى يتمكن المزارعين والتجار من عملهم والطلاب من مواصلة تعليمهم".
وزعم مدير العلاقات العامة للجيش الإثيوبي، أن "جبهة تحرير تجراي حرمت شعب تجراي لمدة 40 عاما من حريته ومازالت تقوم بأنشطتها الإرهابية".
ودعا المسؤول الإثيوبي، المدونين والنشطاء في وسائل التواصل الإجتماعي إلى "تحري الصدق وعدم نشر ما يقلق الشعب، ويجب أن نمنح شعب تجراي قسطا من الراحة حتى يعود إلى التنمية والبناء".
وأضاف أن "هذه المجموعة الإرهابية اعتادت على نشر الكذب والادعاء بأنها انتصرت".
ولفت إلى أن "هذه الجماعة إذا استمرت في ترويع الناس، فإننا سنستمر في استخدام القوة ضدها بشكل أقوى".
وتعود قضية إقليم تجراي إلى 4 نوفمبر الماضي، حين أمر رئيس الوزراء الإثيوبي بتنفيذ عملية عسكرية ضد "جبهة تحرير تجراي"، بعد مهاجمتها القاعدة العسكرية الشمالية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للعقيد قيتنت أدانا، مدير العلاقات العامة للجيش الإثيوبي.
إقليم تيجراي
وزعم المسؤول العسكري، أن "الجيش الإثيوبي الذي كان متمركزا في إقليم تجراي تم نقله إلى وسط وشرق وغرب وجنوب البلاد بأمر من الحكومة الفيدرالية، من أجل المشاركة في تأمين الانتخابات".
وادعى أن "الجيش استهدف عناصر عسكرية من جبهة تحرير تيجراي الإرهابية، وليس مدنيين كما يدعي البعض"، مضيفا أن "الإجراءات التي اتخذها الجيش الإثيوبي ساعدت الأهالي على العودة إلى حياتهم الطبيعية".
إعادة البنية التحتية
وتابع: "تم القيام بالكثير من الأعمال والجهود لتسريع إعادة بناء البنية التحتية حتى يتمكن المزارعين والتجار من عملهم والطلاب من مواصلة تعليمهم".
وزعم مدير العلاقات العامة للجيش الإثيوبي، أن "جبهة تحرير تجراي حرمت شعب تجراي لمدة 40 عاما من حريته ومازالت تقوم بأنشطتها الإرهابية".
ودعا المسؤول الإثيوبي، المدونين والنشطاء في وسائل التواصل الإجتماعي إلى "تحري الصدق وعدم نشر ما يقلق الشعب، ويجب أن نمنح شعب تجراي قسطا من الراحة حتى يعود إلى التنمية والبناء".
وأضاف أن "هذه المجموعة الإرهابية اعتادت على نشر الكذب والادعاء بأنها انتصرت".
ولفت إلى أن "هذه الجماعة إذا استمرت في ترويع الناس، فإننا سنستمر في استخدام القوة ضدها بشكل أقوى".
وتعود قضية إقليم تجراي إلى 4 نوفمبر الماضي، حين أمر رئيس الوزراء الإثيوبي بتنفيذ عملية عسكرية ضد "جبهة تحرير تجراي"، بعد مهاجمتها القاعدة العسكرية الشمالية.