بعد رفضها وصاية والدها.. الحرية لـ برتني سبيرز يتصدر التريند العالمي
ما زالت النزاعات والأزمات تلاحق النجمة العالمية بريتني سبيرز، صاحبة الـ39 عامًا، مع والدها، حيث أكدت "بريتني" مؤخرًا أن والدها فاجأها بتعيين مايكل كين كمدير أعمال جديد لها دون إخبارها، في محاولة من والدها للاحتفاظ بالسيطرة الوظيفية الكاملة على أموالها التي تزيد على 60 مليون دولار.
وتقدمت "بريتني" للمحكمة لمنع والدها من الوصايا عليها، وترتب على فعل "بريتني" توتر الأجواء أكثر مع والدها، وتردد كثيرًا أنه ظل يحتجز "بريتني" لمدة أسبوعين داخل المنزل.
ولم يكن يتوقع أحد بأن تعيش النجمة بريتني سبيرز المفعمة بالحياة والتي كانت أبرز مشاهير جيلها، 13 عاماً من حياتها تحت وصاية منعتها من التصرف أو التفكير وفق إرادتها، إذ خرجت بريتني سبيرز عن صمتها بعد مرور 13 عاماً من الوصاية التي فرضتها عليها المحكمة والتي لازالت سارية منذ ذلك الحين.
بريتني التي عبّرت مراراً عن رفضها هذه الوصاية، قررت هذه المرة أن تتحدث عن كل ما تشعر به، عن كل ممنوع في حياتها، عن حرمانها من إنجاب الأطفال، وعن منعها من العيش بشكل عادي.
حضرت بريتني افتراضياً جلسة الاستماع وتحدثت عبر الهاتف لمدة عشرين دقيقة عن ملاحظات كانت قد دونتها في وقت سابق، وقالت: "لقد حدث أشياء كثيرة خلال السنتين الأخيرتين.. لم أعد إلى المحكمة منذ فترة طويلة لأنني لا أعتقد بأنه كان هناك من يستمع إليّ على كل المستويات، في المرة الأخيرة التي كنت فيها في المحكمة"، ولفتت إلى أنها أجبرت على الأداء ولم تمنح الخصوصية، كما أجبرت على تناول وسائل تحديد النسل وحضور جلسات علاج ضد إرادتها.
وأضافت بريتني في حديثها للقاضية بريندا بيني: "لقد تناولت الليثيوم رغماً عني، وهو دواء قوي جداً جداً ومختلف عما كنت أتناوله.. إذ يمكن أن تصاب بخلل عقلي في حال تم تناوله لأكثر من خمسة أشهر.. شعرت بأنني ثملة، لم أستطع أن أتمالك نفسي، لم أستطع أن أتحدث مع والدتي أو والدي عن أي شيء.. أخبرتهم بأنني خائفة وكان هناك ستة ممرضين يأتون إلى منزلي لمراقبة حالتي أثناء تناول هذا الدواء، الذي لم أرغب بتناوله".
كما انتقدت بريتني تصرف عائلتها ولاسيما والدها جيمي سبيرز، وقالت: "عائلتي لم تفعل شيئاً، أي شيء حدث لي كان بموافقة والدي".
فحين صرحت محامية والد بريتني، جيمي سبيرز بأن "السيد سبيرز يحب ابنته ويفتقدها كثيراً".
وعقب دقائق قليلة من كلمات برتني سبيرز.. تفاعل الكثيرون معها داخل أمريكا وحول العالم، واستطاع هشتاج "الحرية لبريتني سبيرز" #FreeBritney يحتل صدارة التريند العالمي بأكثر من 813 ألف تغريدة، دعماً لتحرير بريتني من الوصاية المفروضة عليها منذ العام 2008، وكذلك هاشتاج #Britney تصدر الترند بأكثر من 752 ألف تغريدة.
وتقدمت "بريتني" للمحكمة لمنع والدها من الوصايا عليها، وترتب على فعل "بريتني" توتر الأجواء أكثر مع والدها، وتردد كثيرًا أنه ظل يحتجز "بريتني" لمدة أسبوعين داخل المنزل.
ولم يكن يتوقع أحد بأن تعيش النجمة بريتني سبيرز المفعمة بالحياة والتي كانت أبرز مشاهير جيلها، 13 عاماً من حياتها تحت وصاية منعتها من التصرف أو التفكير وفق إرادتها، إذ خرجت بريتني سبيرز عن صمتها بعد مرور 13 عاماً من الوصاية التي فرضتها عليها المحكمة والتي لازالت سارية منذ ذلك الحين.
بريتني التي عبّرت مراراً عن رفضها هذه الوصاية، قررت هذه المرة أن تتحدث عن كل ما تشعر به، عن كل ممنوع في حياتها، عن حرمانها من إنجاب الأطفال، وعن منعها من العيش بشكل عادي.
حضرت بريتني افتراضياً جلسة الاستماع وتحدثت عبر الهاتف لمدة عشرين دقيقة عن ملاحظات كانت قد دونتها في وقت سابق، وقالت: "لقد حدث أشياء كثيرة خلال السنتين الأخيرتين.. لم أعد إلى المحكمة منذ فترة طويلة لأنني لا أعتقد بأنه كان هناك من يستمع إليّ على كل المستويات، في المرة الأخيرة التي كنت فيها في المحكمة"، ولفتت إلى أنها أجبرت على الأداء ولم تمنح الخصوصية، كما أجبرت على تناول وسائل تحديد النسل وحضور جلسات علاج ضد إرادتها.
وأضافت بريتني في حديثها للقاضية بريندا بيني: "لقد تناولت الليثيوم رغماً عني، وهو دواء قوي جداً جداً ومختلف عما كنت أتناوله.. إذ يمكن أن تصاب بخلل عقلي في حال تم تناوله لأكثر من خمسة أشهر.. شعرت بأنني ثملة، لم أستطع أن أتمالك نفسي، لم أستطع أن أتحدث مع والدتي أو والدي عن أي شيء.. أخبرتهم بأنني خائفة وكان هناك ستة ممرضين يأتون إلى منزلي لمراقبة حالتي أثناء تناول هذا الدواء، الذي لم أرغب بتناوله".
كما انتقدت بريتني تصرف عائلتها ولاسيما والدها جيمي سبيرز، وقالت: "عائلتي لم تفعل شيئاً، أي شيء حدث لي كان بموافقة والدي".
فحين صرحت محامية والد بريتني، جيمي سبيرز بأن "السيد سبيرز يحب ابنته ويفتقدها كثيراً".
وعقب دقائق قليلة من كلمات برتني سبيرز.. تفاعل الكثيرون معها داخل أمريكا وحول العالم، واستطاع هشتاج "الحرية لبريتني سبيرز" #FreeBritney يحتل صدارة التريند العالمي بأكثر من 813 ألف تغريدة، دعماً لتحرير بريتني من الوصاية المفروضة عليها منذ العام 2008، وكذلك هاشتاج #Britney تصدر الترند بأكثر من 752 ألف تغريدة.