خطر علينا.. البيت الأبيض يحذر من انخراط روسيا في الشئون الليبية
اعتبر مسئول أمريكي رفيع المستوى في البيت الأبيض، أن انخراط روسيا في الشئون الليبية يؤثر على المصالح الجيوسياسية لواشنطن، على حد قوله.
وقال المسئول في إفادة صحفية نشرتها وزارة الخارجية: إن "انخراط روسيا في الشئون الليبية أصبح له تداعيات جيوسياسية على الولايات المتحدة".
وأضاف المسئول الأمريكي: "الروس تسللوا إلى الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي، وأنهم يمارسون نفوذهم في أفريقيا بجنوب الصحراء الكبرى".
ولفت إلى أن "ليبيا مورد رئيس للنفط والغاز، لكنها لم تعد محل اهتمام جدي كما كانت في السابق، لكنها لا تزال عاملًا أساسيًا في الشئون الاقتصادية العالمية".
ولم يستبعد ممثل البيت الأبيض أن تتحول ليبيا إلى مساحة أخرى لا يمكن السيطرة عليها حيث يمكن للإرهابيين العمل مع الإفلات من العقاب.
وفي أبريل الماضي، أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، خلال لقائه وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، في موسكو، أن بلاده تتوقع فتح صفحة جديدة في العلاقات مع روسيا وتعول على دعمها.
وقال الدبيبة: "نحن نعلم أن روسيا الاتحادية دعمت الشعب الليبي تاريخيًا، وتربطنا علاقات ودية وثيقة للغاية واحترام متبادل. نريد إعطاء دفعة جديدة لتعاوننا وبناء جسور جديدة للعلاقات بين بلدينا".
وقال المسئول في إفادة صحفية نشرتها وزارة الخارجية: إن "انخراط روسيا في الشئون الليبية أصبح له تداعيات جيوسياسية على الولايات المتحدة".
وأضاف المسئول الأمريكي: "الروس تسللوا إلى الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي، وأنهم يمارسون نفوذهم في أفريقيا بجنوب الصحراء الكبرى".
ولفت إلى أن "ليبيا مورد رئيس للنفط والغاز، لكنها لم تعد محل اهتمام جدي كما كانت في السابق، لكنها لا تزال عاملًا أساسيًا في الشئون الاقتصادية العالمية".
ولم يستبعد ممثل البيت الأبيض أن تتحول ليبيا إلى مساحة أخرى لا يمكن السيطرة عليها حيث يمكن للإرهابيين العمل مع الإفلات من العقاب.
وفي أبريل الماضي، أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، خلال لقائه وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، في موسكو، أن بلاده تتوقع فتح صفحة جديدة في العلاقات مع روسيا وتعول على دعمها.
وقال الدبيبة: "نحن نعلم أن روسيا الاتحادية دعمت الشعب الليبي تاريخيًا، وتربطنا علاقات ودية وثيقة للغاية واحترام متبادل. نريد إعطاء دفعة جديدة لتعاوننا وبناء جسور جديدة للعلاقات بين بلدينا".