بث مباشر.. أم ياسر تعالج لدغات الثعابين بالقسم الرفاعي في الأقصر | فيديو
اشتهرت بعلاج مصابي لدغات العقارب والثعابين بالقسم الرفاعي منذ صغرها وتعلمت من والدتها بتلك المهنة.. تلك هي الحاجة أم ياسر أشهر مُعالج للثعابين والعقارب بالقسم الرفاعي بمنطقة العوامية بمحافظة الأقصر.
«فيتو» أجرت بث مباشر مع الحاجة أم ياسر لسرد قصة استخدامها للقسم الرفاعي في علاج لدغات الثعابين والعقارب حتي ذيع صيتها.
وقالت الحاجة أم ياسر، إن حكايتها مع علاج لدغات العقارب والثعابين بدأت منذ أن كان عمرها 12 عاما حيث تعلمتها من والدتها وكانت تنصحها دائمًا بعدم الخوف، مشيرة إلي أن أولى الحالات التي عالجتها لدغها أحد الثعابين وكانت والدتها مريضة حينها، وقالت لها اذهبي لعلاج تلك السيدة.
وأضافت أنها اعتادت بعد ذلك على المحاولات وعلاج المصابين بلدغات العقارب والثعابين حتي عقب وفاة والدتها أخذت عنها المهنة، واعتادت على علاج المصابين بالمجان ثوابًا لوالدتها، مشيرة إلي أن القسم الرفاعي التي تستخدمه ورثته عن والدتها عقب وفاتها حيث إنه غير متواجد مع أحد، وقامت والدتها بالبحث في الكتب حتي وصلت إليه منذ قديم الزمان.
وأوضحت أنه أصعب المواقف التي قابلتها خلال رحلة علاجها لدغات الثعابين، أنها منذ فترة قصيرة جاءت حالة صعبة لم يعلم لديها نوع اللدغة بين عقرب أو ثعبان، وذهبت إلى المستشفى التي أعطتها حقنة اللدغات، حتي قدمت لديها وقامت بعلاجها، مشيرة إلي أن يأتي إليها المواطنين من الأماكن البعيدة.
وأشارت إلي أنه منذ 15 يومًا جاءت إليها السيدة لا تتحدث، وفي حالة صراخ بسبب لدغها، وعثرت على السم بها، وحين قراءة القسم عليها عثرت السم ينتشر في الجسم، وعقبها قامت بالعثور على شوكه بداخلها، قاله إنها انتظرت حتي ذهاب مفعول حقن المستشفى، وقامت بجلب سبيكة لإزالة الشوكة حتى تمكنت من استخراجها وتعافي السيدة.
وأردفت أن اصعب الحالات التي تعاني في علاجها هي الأطفال في سن السنة لـ3 سنوات، حيث أنه لا يستطيع التحدث فيكون الأمر أكثر صعوبة في العلاج، لكنها تقوم أيضا بعلاجه عن طريق الدقات التي تقوم بها، مشيرة إلي أنها تستطيع التفرقة بين لدغات الثعبان والعقرب عن طريق اكتسابها خبرة سنوات العمل.
وفي النهاية، تمنت الحاجة أم ياسر أن تقوم بالحج في الكعبة المكرمة، حيث أنها قامت بالعديد من علاج حالات المرضى بالمجان ثوابا لوالدتها التي قامت بعلاجها، مشيرة إلي أنها تسعى إلى إنشاء جمعية خيرية لجميع المواطنين.
«فيتو» أجرت بث مباشر مع الحاجة أم ياسر لسرد قصة استخدامها للقسم الرفاعي في علاج لدغات الثعابين والعقارب حتي ذيع صيتها.
وقالت الحاجة أم ياسر، إن حكايتها مع علاج لدغات العقارب والثعابين بدأت منذ أن كان عمرها 12 عاما حيث تعلمتها من والدتها وكانت تنصحها دائمًا بعدم الخوف، مشيرة إلي أن أولى الحالات التي عالجتها لدغها أحد الثعابين وكانت والدتها مريضة حينها، وقالت لها اذهبي لعلاج تلك السيدة.
وأضافت أنها اعتادت بعد ذلك على المحاولات وعلاج المصابين بلدغات العقارب والثعابين حتي عقب وفاة والدتها أخذت عنها المهنة، واعتادت على علاج المصابين بالمجان ثوابًا لوالدتها، مشيرة إلي أن القسم الرفاعي التي تستخدمه ورثته عن والدتها عقب وفاتها حيث إنه غير متواجد مع أحد، وقامت والدتها بالبحث في الكتب حتي وصلت إليه منذ قديم الزمان.
وأوضحت أنه أصعب المواقف التي قابلتها خلال رحلة علاجها لدغات الثعابين، أنها منذ فترة قصيرة جاءت حالة صعبة لم يعلم لديها نوع اللدغة بين عقرب أو ثعبان، وذهبت إلى المستشفى التي أعطتها حقنة اللدغات، حتي قدمت لديها وقامت بعلاجها، مشيرة إلي أن يأتي إليها المواطنين من الأماكن البعيدة.
وأشارت إلي أنه منذ 15 يومًا جاءت إليها السيدة لا تتحدث، وفي حالة صراخ بسبب لدغها، وعثرت على السم بها، وحين قراءة القسم عليها عثرت السم ينتشر في الجسم، وعقبها قامت بالعثور على شوكه بداخلها، قاله إنها انتظرت حتي ذهاب مفعول حقن المستشفى، وقامت بجلب سبيكة لإزالة الشوكة حتى تمكنت من استخراجها وتعافي السيدة.
وأردفت أن اصعب الحالات التي تعاني في علاجها هي الأطفال في سن السنة لـ3 سنوات، حيث أنه لا يستطيع التحدث فيكون الأمر أكثر صعوبة في العلاج، لكنها تقوم أيضا بعلاجه عن طريق الدقات التي تقوم بها، مشيرة إلي أنها تستطيع التفرقة بين لدغات الثعبان والعقرب عن طريق اكتسابها خبرة سنوات العمل.
وفي النهاية، تمنت الحاجة أم ياسر أن تقوم بالحج في الكعبة المكرمة، حيث أنها قامت بالعديد من علاج حالات المرضى بالمجان ثوابا لوالدتها التي قامت بعلاجها، مشيرة إلي أنها تسعى إلى إنشاء جمعية خيرية لجميع المواطنين.
