في ٧ سنوات.. المبادرات الرئاسية للتصدي لـ فيروس سي والأمراض المزمنة وقوائم الانتظار بصحة الدقهلية
شهدت صحة الدقهلية، على مدار ٧ سنوات، اهتماما رئاسيا بالقطاع الصحي، حيث تم إطلاق مبادرة "١٠٠ مليون صحة"، لمواجهة العديد من الأمراض، وكان أخطرها "فيروس سي"، بعدما تفشى بشكل كبير بين المصريين.
مبادرة "١٠٠ مليون صحة"
وانطلقت مبادرة "١٠٠ مليون صحة" في عام ٢٠١٨، وشملت ٦ مبادرات فرعية، كانت طوق النجاة لصحة المصريين، وسبيلا للكشف عن أمراض لم يكن يعلم بها أصحابها.
وكان أبرز وأكبر تلك المبادرات هي "القضاء على فيروس سي والأمراض غير السارية"، حيث تم تدشين المبادرة في عام ٢٠١٨، وكان معدل انتشاره بين المواطنين حينها ٧٪، وبعد تطبيق الإجراءات الوقائية والعلاجية، انخفضت النسبة إلى ٢٪ في عام ٢٠٢٠.
مبادرة القضاء على فيروس سي
ومن إنجازات مديرية الصحة بالدقهلية في تنفيذ المبادرات الصحية الرئاسية، بتوجيهات الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، والدكتور سعد مكي، وكيل وزارة الصحة، الكشف على ٣.٥ مليون مواطن ضد فيروس سي والأمراض غير السارية، وعلاج أكثر من ٨٠٠ شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس.
القضاء على الأمراض المزمنة
وفي مبادرة "القضاء على الأمراض المزمنة"، مثل "السكر والضغط"، تم عمل مسح شامل لـ ٣ ملايين مواطن على مستوى المحافظة، لمن هم فوق ٤٥ عامًا، وذلك استكمالا لإجراءات حملة القضاء على فيروس سي.
القضاء على قوائم الانتظار
وفي عام ٢٠٢٠، دشنت مبادرة "القضاء على قوائم الانتظار لحالات الرعاية العاجلة والحرجة"، وحققت إنجازات كبيرة في مواجهة قوائم الانتظار بالمستشفيات.
دعم صحة المرأة
وأطلقت مبادرة "دعم صحة المرأة"، في فبراير عام ٢٠٢٠، بهدف اكتشاف الأمراض المزمنة غير السارية، كالسمنة وارتفاع ضغط الدم وأمراض السكر بالدم، وإجراء فحص الثدي للكشف المبكر عن أورام سرطان الثدي.
حيث تم الكشف على ١.٦ مليون سيدة حتى الآن، وتحويل أكثر من 311 ألف سيدة إلى مراكز الإحالة بمستشفيات الدقهلية، لاستكمال باقي الفحوصات الطبية اللازمة، ومازالت أعمال المبادرة مستمرة.
دعم صحة الأم والجنين
كما أطلقت مبادرة "دعم صحة الأم والجنين"، والتي تهدف إلى اكتشاف الأمراض المنقولة من الأم الحامل للجنين، مثل: فيروس الكبد الوبائي "بي"، والإيدز، والزهري.
وتم فحص حوالي ٦٠ ألف سيدة حامل بالدقهلية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لوقاية الجنين وعلاج الأم.
القضاء على الأنيميا والتقزم والسمنة للأطفال
وفي مبادرة "القضاء على الأنيميا والتقزم والسمنة للأطفال"، تم الكشف على حوالي ٧١٠ ألف طالب وطالبة على مستوى جميع مدارس محافظة الدقهلية، وعلاج من يثبت إصابته.
مبادرة "١٠٠ مليون صحة"
وانطلقت مبادرة "١٠٠ مليون صحة" في عام ٢٠١٨، وشملت ٦ مبادرات فرعية، كانت طوق النجاة لصحة المصريين، وسبيلا للكشف عن أمراض لم يكن يعلم بها أصحابها.
وكان أبرز وأكبر تلك المبادرات هي "القضاء على فيروس سي والأمراض غير السارية"، حيث تم تدشين المبادرة في عام ٢٠١٨، وكان معدل انتشاره بين المواطنين حينها ٧٪، وبعد تطبيق الإجراءات الوقائية والعلاجية، انخفضت النسبة إلى ٢٪ في عام ٢٠٢٠.
مبادرة القضاء على فيروس سي
ومن إنجازات مديرية الصحة بالدقهلية في تنفيذ المبادرات الصحية الرئاسية، بتوجيهات الدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، والدكتور سعد مكي، وكيل وزارة الصحة، الكشف على ٣.٥ مليون مواطن ضد فيروس سي والأمراض غير السارية، وعلاج أكثر من ٨٠٠ شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس.
القضاء على الأمراض المزمنة
وفي مبادرة "القضاء على الأمراض المزمنة"، مثل "السكر والضغط"، تم عمل مسح شامل لـ ٣ ملايين مواطن على مستوى المحافظة، لمن هم فوق ٤٥ عامًا، وذلك استكمالا لإجراءات حملة القضاء على فيروس سي.
القضاء على قوائم الانتظار
وفي عام ٢٠٢٠، دشنت مبادرة "القضاء على قوائم الانتظار لحالات الرعاية العاجلة والحرجة"، وحققت إنجازات كبيرة في مواجهة قوائم الانتظار بالمستشفيات.
دعم صحة المرأة
وأطلقت مبادرة "دعم صحة المرأة"، في فبراير عام ٢٠٢٠، بهدف اكتشاف الأمراض المزمنة غير السارية، كالسمنة وارتفاع ضغط الدم وأمراض السكر بالدم، وإجراء فحص الثدي للكشف المبكر عن أورام سرطان الثدي.
حيث تم الكشف على ١.٦ مليون سيدة حتى الآن، وتحويل أكثر من 311 ألف سيدة إلى مراكز الإحالة بمستشفيات الدقهلية، لاستكمال باقي الفحوصات الطبية اللازمة، ومازالت أعمال المبادرة مستمرة.
دعم صحة الأم والجنين
كما أطلقت مبادرة "دعم صحة الأم والجنين"، والتي تهدف إلى اكتشاف الأمراض المنقولة من الأم الحامل للجنين، مثل: فيروس الكبد الوبائي "بي"، والإيدز، والزهري.
وتم فحص حوالي ٦٠ ألف سيدة حامل بالدقهلية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لوقاية الجنين وعلاج الأم.
القضاء على الأنيميا والتقزم والسمنة للأطفال
وفي مبادرة "القضاء على الأنيميا والتقزم والسمنة للأطفال"، تم الكشف على حوالي ٧١٠ ألف طالب وطالبة على مستوى جميع مدارس محافظة الدقهلية، وعلاج من يثبت إصابته.
