داعش يعلن مسئوليته عن الهجوم على منزل رئيس برلمان النيجر
تبنى تنظيم داعش الإرهابي في غرب أفريقيا مسؤوليته عن هجوم وقع في نيامي مؤخرا واستهدف منزل رئيس الجمعية الوطنية في النيجر.
النيجر
وكان مسلحون مجهولون قد هاجموا رئيس البرلمان في النيجر سيني أومارو، ما نجم عن مقتل أحد حراسه، وإصابة آخر بجروح خطرة.
ونُفذ الهجوم الذي أعلنت عنه السلطات بأسلحة رشّاشة؛ وكشف أوسيني سالاتو، مستشار أومارو، للصحفيين أن رجلان على درّاجة نارية أطلقا وابلا من الرصاص على الحرس.
التنظيمات الإرهابية
وقال التنظيم في بيان نشره موقع "سايت" الأمريكي المتخصص في مراقبة مواقع التنظيمات الإرهابية إن "وحدة أمنية من جنود الخلافة (المزعومة) هاجمت منزل رئيس برلمان النيجر في نيامي باستخدام أسلحة رشاشة ما أسفر عن مقتل أحد حراسه وإصابة آخر"، على حد تعبير البيان.
بوركينا فاسو
وتتعرض النيجر عند حدودها الغربية مع مالي وبوركينا فاسو، لهجمات متكررة تشنها الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل منها تنظيم داعش في الصحراء الكبرى، وفي الجنوب الشرقي لفظائع الإرهابيين النيجيريين من بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب أفريقيا.
وسيني أومارو (70 عامًا) الذي ترأس الحركة الوطنية لتنمية المجتمع الحاكم من 1999 إلى 2010 حل في المرتبة الثالثة في الانتخابات الرئاسية في 21 ديسمبر 2020، ودعا إلى التصويت في الدورة الثانية لمحمد بازوم مرشح السلطة الذي فاز في الاقتراع، وشغل منصب رئيس الجمعية الوطنية منذ مارس الماضي.
النيجر
وكان مسلحون مجهولون قد هاجموا رئيس البرلمان في النيجر سيني أومارو، ما نجم عن مقتل أحد حراسه، وإصابة آخر بجروح خطرة.
ونُفذ الهجوم الذي أعلنت عنه السلطات بأسلحة رشّاشة؛ وكشف أوسيني سالاتو، مستشار أومارو، للصحفيين أن رجلان على درّاجة نارية أطلقا وابلا من الرصاص على الحرس.
التنظيمات الإرهابية
وقال التنظيم في بيان نشره موقع "سايت" الأمريكي المتخصص في مراقبة مواقع التنظيمات الإرهابية إن "وحدة أمنية من جنود الخلافة (المزعومة) هاجمت منزل رئيس برلمان النيجر في نيامي باستخدام أسلحة رشاشة ما أسفر عن مقتل أحد حراسه وإصابة آخر"، على حد تعبير البيان.
بوركينا فاسو
وتتعرض النيجر عند حدودها الغربية مع مالي وبوركينا فاسو، لهجمات متكررة تشنها الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل منها تنظيم داعش في الصحراء الكبرى، وفي الجنوب الشرقي لفظائع الإرهابيين النيجيريين من بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب أفريقيا.
وسيني أومارو (70 عامًا) الذي ترأس الحركة الوطنية لتنمية المجتمع الحاكم من 1999 إلى 2010 حل في المرتبة الثالثة في الانتخابات الرئاسية في 21 ديسمبر 2020، ودعا إلى التصويت في الدورة الثانية لمحمد بازوم مرشح السلطة الذي فاز في الاقتراع، وشغل منصب رئيس الجمعية الوطنية منذ مارس الماضي.