مسئول الأمن الوطنى: الجماعات المتطرفة استغلت الحاجة للمال فى استقطاب الشباب
كشف العقيد محمد السيد بقطاع الأمن الوطنى دور المشروعات القومية فى الحد من التطرف موضحا بأن أثر المشروعات
القومية يمس القضايا المجتمعية، وخاصة
المتعلقة بالأسرة المصرية، هما ما كانت تستغله الجماعات
المتطرفة في الترويج لمواقف سلبية تجاه الدولة المصرية وسوء الأوضاع والحاجة إلى المال باستغلال ظروف البعض الاجتماعية.
وأشار مسئول الأمن الوطنى خلال مشاركته في ندوة تثقيفية المنعقدة بأكاديمية الشرطة بمركز الدراسات الأمنية والاستراتيجية، إلى أن طريقة التعامل مع التطرف تتحدد بحسب نوعها وظروف ظهورها، وهناك وسائل مختلفة لمكافحة التطرف من بينها المشروعات القومية جنبا الى جنب جهود أجهزة الأمن فى ملاحقة وتعقب العناصر الارهابية.
وأشار المسئول الامنى انخفاض معدلات الجرائم الإرهابية وتقليصها بنسبة كبيرة جداً تجاوز 95% مقارنة بالسنوات الماضية.
ونظمت أكاديمية الشرطة ندوة بعنوان "دور المشروعات القومية فى تحقيق الأمن والإستقرار فى المجتمع"، وذلك بمقر مركز الدراسات الأمنية والإستراتيجية بــ مركز بحوث الشرطة، وذلك بمشاركة عدد من القيادات بوزارة الداخلية ونخبة متميزة من الأساتذة والخبراء الأمنيين والمتخصصين، وممثلى بعض وزارات الدولة والأجهزة الحكومية، وبحضور عدد من طلبة الجامعات المصرية وشباب وزارة الشباب والرياضة وطلبة الكليات العسكرية وكلية الشرطة.
وتناولت الندوة عددا من الموضوعات ذات الصلة بدور المشروعات القومية فى تحقيق الأمن والإستقرار ، ومن أبرزها (جهود مؤسسات الدولة فى إقامة المجتمعات الجديدة ، وتنمية القرى المصرية ، وتطوير شبكات الطرق والمواصلات العامة، والتوسع فى بناء محطات الطاقة وتوليد الطاقة الكهربائية المتجددة وتحلية المياه إلى جانب تسليط الضوء على الانعكاسات الإيجابية لهذه المشروعات فى تحقيق الأمن والإستقرار فى المجتمع وخفض معدلات إرتكاب الجرائم، فضلاً عن إبراز دور وزارة الداخلية فى تطوير بنيتها اللوجيستية والاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة فى تأمين هذه المشروعات وتحقيق الاستدامة لها.
واستهلت فعاليات الندوة بجلسة افتتاحية ألقى خلالها السيد اللواء دكتور أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة – كلمة رحب خلالها بالحضور واستعرض مستهدفات تنظيم الندوة ومحاورها العلمية ، ثم أعقب ذلك عرض فيلم تسجيلى من إعداد قطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية حول موضوع الندوة.
واستعرض المشاركون من القيادات الأمنية وممثلى وزارات وأجهزة الدولة خلال جلسات الندوة وجهود الحكومة المصرية فى التنمية، والانعكاسات الإيجابية لتلك المشروعات على الحياة الاجتماعية.
وأشار مسئول الأمن الوطنى خلال مشاركته في ندوة تثقيفية المنعقدة بأكاديمية الشرطة بمركز الدراسات الأمنية والاستراتيجية، إلى أن طريقة التعامل مع التطرف تتحدد بحسب نوعها وظروف ظهورها، وهناك وسائل مختلفة لمكافحة التطرف من بينها المشروعات القومية جنبا الى جنب جهود أجهزة الأمن فى ملاحقة وتعقب العناصر الارهابية.
وأشار المسئول الامنى انخفاض معدلات الجرائم الإرهابية وتقليصها بنسبة كبيرة جداً تجاوز 95% مقارنة بالسنوات الماضية.
ونظمت أكاديمية الشرطة ندوة بعنوان "دور المشروعات القومية فى تحقيق الأمن والإستقرار فى المجتمع"، وذلك بمقر مركز الدراسات الأمنية والإستراتيجية بــ مركز بحوث الشرطة، وذلك بمشاركة عدد من القيادات بوزارة الداخلية ونخبة متميزة من الأساتذة والخبراء الأمنيين والمتخصصين، وممثلى بعض وزارات الدولة والأجهزة الحكومية، وبحضور عدد من طلبة الجامعات المصرية وشباب وزارة الشباب والرياضة وطلبة الكليات العسكرية وكلية الشرطة.
وتناولت الندوة عددا من الموضوعات ذات الصلة بدور المشروعات القومية فى تحقيق الأمن والإستقرار ، ومن أبرزها (جهود مؤسسات الدولة فى إقامة المجتمعات الجديدة ، وتنمية القرى المصرية ، وتطوير شبكات الطرق والمواصلات العامة، والتوسع فى بناء محطات الطاقة وتوليد الطاقة الكهربائية المتجددة وتحلية المياه إلى جانب تسليط الضوء على الانعكاسات الإيجابية لهذه المشروعات فى تحقيق الأمن والإستقرار فى المجتمع وخفض معدلات إرتكاب الجرائم، فضلاً عن إبراز دور وزارة الداخلية فى تطوير بنيتها اللوجيستية والاستعانة بالتكنولوجيا الحديثة فى تأمين هذه المشروعات وتحقيق الاستدامة لها.
واستهلت فعاليات الندوة بجلسة افتتاحية ألقى خلالها السيد اللواء دكتور أحمد إبراهيم مساعد وزير الداخلية رئيس أكاديمية الشرطة – كلمة رحب خلالها بالحضور واستعرض مستهدفات تنظيم الندوة ومحاورها العلمية ، ثم أعقب ذلك عرض فيلم تسجيلى من إعداد قطاع الإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية حول موضوع الندوة.
واستعرض المشاركون من القيادات الأمنية وممثلى وزارات وأجهزة الدولة خلال جلسات الندوة وجهود الحكومة المصرية فى التنمية، والانعكاسات الإيجابية لتلك المشروعات على الحياة الاجتماعية.
