رئيس وزراء السودان يمهل القوى السياسية شهرا لتكوين المجلس التشريعي
منح رئيس الوزراءالسوداني عبدالله حمدوك، القوى السياسية شهرا للتوافق على تكوين المجلس التشريعي.
أسس التسوية الشاملة
وأعلن حمدوك، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، مبادرة "تعالج أسس التسوية الشاملة عبر توحيد الكتلة الانتقالية".
واعتبر أن التشظي بين المجتمعين المدني والعسكري يعد أزمة بالغة الأهمية، مضيفا: "نؤكد انفتاحنا للحوار حول كافة القضايا الوطنية الملحة."
وتابع رئيس الوزراء السوداني: "مبادرتنا ستعمل على توحيد مراكز القرار داخل البلاد عبر آليات متفق عليها".
إنصاف الأبرياء
وأوضح أن المبادرة تشمل معالجة قضية العدالة وإنصاف الأبرياء والقضاء على الإفلات من العقاب.
وشدد على ضرورة تفكيك "دولة الحزب" لصالح دولة السودان، مضيفا: "لا بد من تواجد القدرة للتوافق على برنامج اقتصادي يعالج أزمات شعبنا"
ومضى في حديثه: "يجب التوافق على آلية لحماية المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد".
ويطرح رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، اليوم الثلاثاء، مبادرة حول الأزمة الوطنية السودانية وقضايا الانتقال الديمقراطي في البلاد.
وبدأ حمدوك بإجراء لقاءات ومشاورات واسعة مع قيادات السلطة الانتقالية والقوى السياسية والمدنية وقوى ثورة ديسمبر، بخصوص تطوير مبادرته "الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال – الطريق إلى الأمام"، والتي تهدف لتوحيد مكونات الثورة والتغيير وإنجاز السلام الشامل، وتحصين الانتقال الديمقراطي وتوسيع قاعدته وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر "حرية، سلام وعدالة".
ومن المقرر، أن يقدم رئيس الوزراء السوداني مبادرته للشعب السوداني ويفصل فيها وفي الخطوات التالية بما في ذلك اللقاءات المتوقع إجراؤها مع المكونات المجتمعية المختلفة لطرح المبادرة عليها.
أسس التسوية الشاملة
وأعلن حمدوك، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، مبادرة "تعالج أسس التسوية الشاملة عبر توحيد الكتلة الانتقالية".
واعتبر أن التشظي بين المجتمعين المدني والعسكري يعد أزمة بالغة الأهمية، مضيفا: "نؤكد انفتاحنا للحوار حول كافة القضايا الوطنية الملحة."
وتابع رئيس الوزراء السوداني: "مبادرتنا ستعمل على توحيد مراكز القرار داخل البلاد عبر آليات متفق عليها".
إنصاف الأبرياء
وأوضح أن المبادرة تشمل معالجة قضية العدالة وإنصاف الأبرياء والقضاء على الإفلات من العقاب.
وشدد على ضرورة تفكيك "دولة الحزب" لصالح دولة السودان، مضيفا: "لا بد من تواجد القدرة للتوافق على برنامج اقتصادي يعالج أزمات شعبنا"
ومضى في حديثه: "يجب التوافق على آلية لحماية المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد".
ويطرح رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، اليوم الثلاثاء، مبادرة حول الأزمة الوطنية السودانية وقضايا الانتقال الديمقراطي في البلاد.
وبدأ حمدوك بإجراء لقاءات ومشاورات واسعة مع قيادات السلطة الانتقالية والقوى السياسية والمدنية وقوى ثورة ديسمبر، بخصوص تطوير مبادرته "الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال – الطريق إلى الأمام"، والتي تهدف لتوحيد مكونات الثورة والتغيير وإنجاز السلام الشامل، وتحصين الانتقال الديمقراطي وتوسيع قاعدته وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر "حرية، سلام وعدالة".
ومن المقرر، أن يقدم رئيس الوزراء السوداني مبادرته للشعب السوداني ويفصل فيها وفي الخطوات التالية بما في ذلك اللقاءات المتوقع إجراؤها مع المكونات المجتمعية المختلفة لطرح المبادرة عليها.