الفنان أحمد كمال: الفنان الجاهل يؤثر على المجتمع وهناك سوق سيئ لـ"تدريب الممثلين" | صور
طالب الفنان أحمد كمال بالتصدي للفن الهابط الذى يؤثر بدوره على المجتمع ويجعله في حالة عدم اتزان، موضحًا أن الفنان الجاهل يساهم بفنه في نشر الجهل.
وقال لـ"فيتو" خلال مشاركته في ندوة لأحد أعماله الفنية القصيرة المشاركة في مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة: إنه ضد فوضى التمثيل رغم أن هناك العديد من الممثلين الموهوبين والرائعين إلا أن هناك سوقًا سيئًا للممثلين خاصة وأن هناك مَن يقوم بجمع أموال تحت مسمى "تدريب الممثلين".
وأضاف أن فيلمه كان له حظ في عروض بعدد من المهرجانات العالمية حيث عُرض في ٢٥٤ مهرجانًا دوليًا.
هدفه من ممارسة التمثيل الحرية
وأوضح "كمال"، خلال الندوة التي أدارتها الناقدة والفنان ماجدة موريس أنه عمل في السينما القصيرة منذ بداية الثمانينيات والتسعينيات ولمدة ٤٠ سنة قدم خلالها العديد من أعمال السينما القصيرة والأفلام القصيرة، بالإضافة إلى عمله في مشاريع المركز القومي للسينما، وجهاز السينما، عمله بالعديد من المشاريع الفنية وكان هدفه المتعة والشغف بممارسة التمثيل، بالإضافة إلى أن الأفلام القصيرة تتمتع بالمزيد من الحرية على عكس السينما الروائية الطويلة فهناك حرية كبيرة داخل العمل بالافلام القصيرة.
المسرح
وأشار إلى أن هناك أدوارًا أخرى له بالمسرح مثل مسرح الدولة وفرقة الورشة، موضحًا أنه تخرج من مسرح جامعة القاهرة بعد عمله فيه لمدة ١٢ عامًا في مسرح الجامعة بكلية الآداب حيث كان يعمل في التمثيل منذ وقت مبكر منذ أن كان في المرحلة الابتدائية وكان هناك معلم في مدرسته يقوم بعمل اختبارات تمثيل.
عمالقة السينما المصرية
وأضاف أن جيله كان يتعامل معاملة مباشرة مع عمالقة السينما المصرية مثل داوود عبد السيد، ويوسف شاهين وغيرهم من كبار العملاقة، لافتًا إلى أنه ظل لمدة ٣٢ عامًا مع داوود السيد وعمل أكثر أفلام معه وكان هو يعتبره من الشخصيات الأساسية في أفلامه.
وأشار إلى أن علاقته بالمخرج الكبير داوود عبد السيد كانت علاقة اتفاق فكرى وثقافات متشابهة وتجانس فهو كان من الشخصيات البسيطة.
وعن مدى الاختلاف في التعامل بين المخرجين والمخرجات قال الفنان أحمد كمال: إن المخرجات والفنانات لهم قدرة كبيرة على الاحتمال والصراع على الوصول لهدفهم بإتقان.
واختتم أن المخرج هو سير العمل وهو الأجدر في اكتشاف المواهب، وقادر على توجيههم للتدريب، لافتًا إلى أن مجال التمثيل في مصر يختلف كليًا عن الخارج.
وقال لـ"فيتو" خلال مشاركته في ندوة لأحد أعماله الفنية القصيرة المشاركة في مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة: إنه ضد فوضى التمثيل رغم أن هناك العديد من الممثلين الموهوبين والرائعين إلا أن هناك سوقًا سيئًا للممثلين خاصة وأن هناك مَن يقوم بجمع أموال تحت مسمى "تدريب الممثلين".
وأضاف أن فيلمه كان له حظ في عروض بعدد من المهرجانات العالمية حيث عُرض في ٢٥٤ مهرجانًا دوليًا.
هدفه من ممارسة التمثيل الحرية
وأوضح "كمال"، خلال الندوة التي أدارتها الناقدة والفنان ماجدة موريس أنه عمل في السينما القصيرة منذ بداية الثمانينيات والتسعينيات ولمدة ٤٠ سنة قدم خلالها العديد من أعمال السينما القصيرة والأفلام القصيرة، بالإضافة إلى عمله في مشاريع المركز القومي للسينما، وجهاز السينما، عمله بالعديد من المشاريع الفنية وكان هدفه المتعة والشغف بممارسة التمثيل، بالإضافة إلى أن الأفلام القصيرة تتمتع بالمزيد من الحرية على عكس السينما الروائية الطويلة فهناك حرية كبيرة داخل العمل بالافلام القصيرة.
المسرح
وأشار إلى أن هناك أدوارًا أخرى له بالمسرح مثل مسرح الدولة وفرقة الورشة، موضحًا أنه تخرج من مسرح جامعة القاهرة بعد عمله فيه لمدة ١٢ عامًا في مسرح الجامعة بكلية الآداب حيث كان يعمل في التمثيل منذ وقت مبكر منذ أن كان في المرحلة الابتدائية وكان هناك معلم في مدرسته يقوم بعمل اختبارات تمثيل.
عمالقة السينما المصرية
وأضاف أن جيله كان يتعامل معاملة مباشرة مع عمالقة السينما المصرية مثل داوود عبد السيد، ويوسف شاهين وغيرهم من كبار العملاقة، لافتًا إلى أنه ظل لمدة ٣٢ عامًا مع داوود السيد وعمل أكثر أفلام معه وكان هو يعتبره من الشخصيات الأساسية في أفلامه.
وأشار إلى أن علاقته بالمخرج الكبير داوود عبد السيد كانت علاقة اتفاق فكرى وثقافات متشابهة وتجانس فهو كان من الشخصيات البسيطة.
وعن مدى الاختلاف في التعامل بين المخرجين والمخرجات قال الفنان أحمد كمال: إن المخرجات والفنانات لهم قدرة كبيرة على الاحتمال والصراع على الوصول لهدفهم بإتقان.
واختتم أن المخرج هو سير العمل وهو الأجدر في اكتشاف المواهب، وقادر على توجيههم للتدريب، لافتًا إلى أن مجال التمثيل في مصر يختلف كليًا عن الخارج.