رئيس الأركان الإسرائيلي يحذر قادة البنتاجون من الاتفاق النووي
أكد رئيس الأركان الإسرائيلي أفيف كوخافي لقادة البنتاجون خطورة العودة الأمريكية للاتفاق النووي.
جاء ذلك خلال جولة رئيس الأركان الإسرائيلي إلى واشنطن التي يبحث فيها مع القادة العسكريين الأمريكيين منع إيران من امتلاك قدرات نووية عسكرية.
وتوجه كوخافي إلى واشنطن أمس الأحد. وكانت صحيفة "معاريف" العبرية سلطت الضوء على أبرز الملفات وعلى رأسها البالونات الحارقة التي تطلق حاليا من قطاع غزة تجاه المستوطنات الإسرائيلية والتوتر في الجنوب.
ومن المتوقع أن يجتمع مجلس الوزراء السياسي والأمني في إسرائيل لمناقشة التصعيد بالتزامن مع زيارة كوخافي إلى واشنطن، مشيرة إلى أن حماس تحاول مرة أخرى الضغط على إسرائيل لرفع القيود المفروضة على القطاع عند المعابر.
تعويضات حرب غزة
وسيبحث كوخافي في –أول زيارة رسمية له- إلى الولايات المتحدة التحديات الأمنية المشتركة وعلى رأسها النفوذ الإيراني ومحاولات تعزيز قوة "حزب الله"، والتداول في طلب حكومته الحصول على تعويضات عن الأسلحة والذخيرة التي فقدها جيشه خلال الحرب الأخيرة على غزة، جاء ذلك بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له.
تأجيل الزيارة
وتسببت الحرب التي شنتها إسرائيل مؤخرا على قطاع غزة بتأجيل الزيارة والتي كانت مقررة في أبريل الماضي.
وسيجتمع كوخافي خلالها برئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكيّ، مارك ميلي، ووزير الدفاع، لويد أوستن، ومستشار الأمن القوميّ، جيك ساليفان، وقائد العمليات الخاصة الجنرال، ريتشارد كلارك، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال، كينيث ماكنزي.
حزب الله
وبحسب بيان الجيش الإسرائيلي، فإن كوخافي سبحث مع المسؤولين الأمريكيين "المشروع النووي الإيراني، والمساعي الإيرانية للتموضع في الشرق الأوسط، والمساعي لتعزيز قوة ‘حزب الله‘، وتهديد الصواريخ الدقيقة، وبناء قوة مشتركة".
معاهد البحوث الأمريكية وذكر الجيش الإسرائيلي أن كوخافي سيلتقي كذلك برؤساء معاهد البحوث الأمريكية وصناع الرأي، كجزء من الحرب على الوعي، الدعاية الموجهة أو ما يعرف إسرائيليا بـ"الهسباراه".
وذكر الجيش الإسرائيلي أن كوخافي سيلتقي كذلك برؤساء معاهد البحوث الأمريكية وصناع الرأي، كجزء من الحرب على الوعي، الدعاية الموجهة أو ما يعرف إسرائيليا بـ"الهسباراه".
جاء ذلك خلال جولة رئيس الأركان الإسرائيلي إلى واشنطن التي يبحث فيها مع القادة العسكريين الأمريكيين منع إيران من امتلاك قدرات نووية عسكرية.
وتوجه كوخافي إلى واشنطن أمس الأحد. وكانت صحيفة "معاريف" العبرية سلطت الضوء على أبرز الملفات وعلى رأسها البالونات الحارقة التي تطلق حاليا من قطاع غزة تجاه المستوطنات الإسرائيلية والتوتر في الجنوب.
ومن المتوقع أن يجتمع مجلس الوزراء السياسي والأمني في إسرائيل لمناقشة التصعيد بالتزامن مع زيارة كوخافي إلى واشنطن، مشيرة إلى أن حماس تحاول مرة أخرى الضغط على إسرائيل لرفع القيود المفروضة على القطاع عند المعابر.
تعويضات حرب غزة
وسيبحث كوخافي في –أول زيارة رسمية له- إلى الولايات المتحدة التحديات الأمنية المشتركة وعلى رأسها النفوذ الإيراني ومحاولات تعزيز قوة "حزب الله"، والتداول في طلب حكومته الحصول على تعويضات عن الأسلحة والذخيرة التي فقدها جيشه خلال الحرب الأخيرة على غزة، جاء ذلك بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان له.
تأجيل الزيارة
وتسببت الحرب التي شنتها إسرائيل مؤخرا على قطاع غزة بتأجيل الزيارة والتي كانت مقررة في أبريل الماضي.
وسيجتمع كوخافي خلالها برئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكيّ، مارك ميلي، ووزير الدفاع، لويد أوستن، ومستشار الأمن القوميّ، جيك ساليفان، وقائد العمليات الخاصة الجنرال، ريتشارد كلارك، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال، كينيث ماكنزي.
حزب الله
وبحسب بيان الجيش الإسرائيلي، فإن كوخافي سبحث مع المسؤولين الأمريكيين "المشروع النووي الإيراني، والمساعي الإيرانية للتموضع في الشرق الأوسط، والمساعي لتعزيز قوة ‘حزب الله‘، وتهديد الصواريخ الدقيقة، وبناء قوة مشتركة".
معاهد البحوث الأمريكية وذكر الجيش الإسرائيلي أن كوخافي سيلتقي كذلك برؤساء معاهد البحوث الأمريكية وصناع الرأي، كجزء من الحرب على الوعي، الدعاية الموجهة أو ما يعرف إسرائيليا بـ"الهسباراه".
وذكر الجيش الإسرائيلي أن كوخافي سيلتقي كذلك برؤساء معاهد البحوث الأمريكية وصناع الرأي، كجزء من الحرب على الوعي، الدعاية الموجهة أو ما يعرف إسرائيليا بـ"الهسباراه".
