كله تحت السيطرة.. حكاية مركز التحكم والسيطرة الأمني بالعاصمة الإدارية
تستعد العديد من الجهات الحكومية والشركات الانتقال إلى العاصمة الادارية خلال الفترة المقبلة ، بدورها حرصت وزارة الداخلية على وضع رؤية أمنية لتحكم الأمني باستخدام التقنيات الحديثة.
من جانبه قال العميد دكتور مهندس إيهاب الغرياني بالإدارة العامة للمساعدات الفنية بوزارة الداخلية ، بأن ٥% حول العالم يسكنون في المدن بالقرن الماضي والباقي حول الأنهار أما القرن الحالي نسبة كبيرة في المدن ولذلك اتجهت الدولة المصرية إلى الاعتماد على المدن الذكية ونظم تكنولوجية وتركز على المواطن بالمقام الأول والقضاء على النمو العشوائي وتوفير حياة كريمة للمواطن.
وأضاف العميد إيهاب الغرياني، بأن المدن الذكية تمت مراعاة بأن تكون بعيدة عن الازدحام السكاني ونتيجة زيادة الضغط على المدن الكبرى بالمحافظات وترشيد الاستهلاك، وستكون العاصمة الإدارية تشكل جسر حضارى فى القارة الأفريقية وانشاء بنيه رقمية تحتيه وشبكة نقل ذكية وإعادة تدوير النفايات بأساليب حديثة وانشاء مركز لتشغيل المدينة إلكتروني وإنشاء مركز التحكم والسيطرة تابع لوزارة الداخلية.
أحداث الأساليب العلمية
ويضم مركز التحكم والسيطرة ،العديد من القطاعات الوزارة ويقوم قطاع أمن القاهرة على القيادة باستخدام أحداث الأساليب العلمية والعناصر الكفاءة .
وأوضح بأنه فى المرحلة الأولى ، ٦ آلاف كاميرا يتم تركيبها فى المدينة ونعمل على الزيادة إلى ٢٥ الف كاميرا ويتم تقسيم المدينة إلى قطاعات جغرافية تدار بمركز التحكم والسيطرة ccc، ويتكون المبنى من 3 طوابق مزودين بشاشة عملاقة تشاهدها كافة الأفراد الشرطة المتواجدين بالطوابق الثالثة الذين يتم تقسيمهم إلى مجموعات من بينهم مجموعة مهمتهم الإبلاغ عن الأحداث وفريق يتلقى البلاغات من المواطنين على رقم ١١٢ ويظهر بيانات المتصل ويتم إرساله إلى مجموعة موزعى المهام واماكنهم على الأرض لسرعة للاستجابة إلى البلاغ.
وأردف المسئول الأمنى خلال ندوة بأكاديمية الشرطة عن التكنولوجيا الأمنية المستحدثة لتأمين العاصمة الإدارية الجديدة ومدن الجيل الرابع - بأنه يتم تزويد المدينة بشبكة مرور ذكية وبحث جنائية ذكى ، كما يوجد قاعة اجتماعات وقاعة لتلقي البلاغات بالمركز ويجرى أعمال ربط مركز إدارة وتشغيل المدينة بمركز التحكم والسيطرة الأمنية للعمل على التكاتف بين الأجهزة والتنبؤ بالأحداث ومواجهة الطوارئ.
من جانبه قال العميد دكتور مهندس إيهاب الغرياني بالإدارة العامة للمساعدات الفنية بوزارة الداخلية ، بأن ٥% حول العالم يسكنون في المدن بالقرن الماضي والباقي حول الأنهار أما القرن الحالي نسبة كبيرة في المدن ولذلك اتجهت الدولة المصرية إلى الاعتماد على المدن الذكية ونظم تكنولوجية وتركز على المواطن بالمقام الأول والقضاء على النمو العشوائي وتوفير حياة كريمة للمواطن.
وأضاف العميد إيهاب الغرياني، بأن المدن الذكية تمت مراعاة بأن تكون بعيدة عن الازدحام السكاني ونتيجة زيادة الضغط على المدن الكبرى بالمحافظات وترشيد الاستهلاك، وستكون العاصمة الإدارية تشكل جسر حضارى فى القارة الأفريقية وانشاء بنيه رقمية تحتيه وشبكة نقل ذكية وإعادة تدوير النفايات بأساليب حديثة وانشاء مركز لتشغيل المدينة إلكتروني وإنشاء مركز التحكم والسيطرة تابع لوزارة الداخلية.
أحداث الأساليب العلمية
ويضم مركز التحكم والسيطرة ،العديد من القطاعات الوزارة ويقوم قطاع أمن القاهرة على القيادة باستخدام أحداث الأساليب العلمية والعناصر الكفاءة .
وأوضح بأنه فى المرحلة الأولى ، ٦ آلاف كاميرا يتم تركيبها فى المدينة ونعمل على الزيادة إلى ٢٥ الف كاميرا ويتم تقسيم المدينة إلى قطاعات جغرافية تدار بمركز التحكم والسيطرة ccc، ويتكون المبنى من 3 طوابق مزودين بشاشة عملاقة تشاهدها كافة الأفراد الشرطة المتواجدين بالطوابق الثالثة الذين يتم تقسيمهم إلى مجموعات من بينهم مجموعة مهمتهم الإبلاغ عن الأحداث وفريق يتلقى البلاغات من المواطنين على رقم ١١٢ ويظهر بيانات المتصل ويتم إرساله إلى مجموعة موزعى المهام واماكنهم على الأرض لسرعة للاستجابة إلى البلاغ.
وأردف المسئول الأمنى خلال ندوة بأكاديمية الشرطة عن التكنولوجيا الأمنية المستحدثة لتأمين العاصمة الإدارية الجديدة ومدن الجيل الرابع - بأنه يتم تزويد المدينة بشبكة مرور ذكية وبحث جنائية ذكى ، كما يوجد قاعة اجتماعات وقاعة لتلقي البلاغات بالمركز ويجرى أعمال ربط مركز إدارة وتشغيل المدينة بمركز التحكم والسيطرة الأمنية للعمل على التكاتف بين الأجهزة والتنبؤ بالأحداث ومواجهة الطوارئ.