نصائح تساعدك فى جعل طفلك شخص اجتماعى وإيجابي | فيديو
بناء شخصية الإبن تبدأ منذ الصغر، حيث تقوم الأمهات بغرس بعض القيم والأساسيات فى نفوس الأطفال، لتشكيل شخصيتهم، وخلق أشخاص ناجحة فى المستقبل.
وقال تامر شلبى خبير التنمية البشرية، إنه يجب تعويد الطفل منذ صغره على ممارسة الرياضة، من حيث إشاكه فى لعبة رياضية، من سن 4 سنواتن، وبعد إتمامه سن 6 سنوات، يجبترك حريةالإختيار له فى اختيار العبة المفضلة لديه لممارستها، ويفضل أن تكون لعبة جماية ما يساهم فى بناء شخصيته وجعله شخص ايجابى واجتماعى.
وأضاف "شلبى"، فى لقائه ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن تعويد الطفل على الرياضة منذ صغره، يجعله مهتم بها فعمر الـ 13 عام ويقلل اهتمامه بالسوشيال ميديا، فى فترة المراهقة التى يصعب على الوالدين السيطرة على الطفل فى هذه المرحلة، وبالتالى الرياضة تخفف من عواقب هذه المرحلة فى حياة الطفل، وتشكل شخصيته.
وأوضح تامر شلبى، أنه يفضل أيضا ذهاب الطفل إلى الحضانة بعد إتمامه 4 سنوات من عمره، حتى يبدأ التعود على الإعتماد على نفسه والانفصال عن الأم، مما يجعله شخصا مستقلا بذاته، يستطيع الاعتماد على نفسه.
وهناك عدة عوامل يجب الانتباه إليها جيدا عند تربية الأطفال حتى لا يفقدون ثقتهم بأنفسهم، منها عدم الاستخفاف بعقله، حيث يجب على الأم أن تجيب عن كل أسئلة الطفل، مهما شملت من موضوعات، بلغة بسيطة يفهمها، وعدم جرح شعوره من خلال الضحك والسخرية منها.
وممنوع نهائيا مقارنة الأم بين أطفالها، وعدم التمييز في معاملتهم، مع عدم إفشاء سر ائتمن عليه الصغير أمه، فللطفل أسراره التي لا يرغب أن يشاركه بها الآخرون، إلا أن الأم ونتيجة لقربها الدائم من طفلها فإنها تستطيع اكتشاف هذه الخفايا.
كما أنه لا يجوز خلف الوعود له حيث يجب الحرص على عدم وعد الطفل بشيء يتمناه بهدف الخروج من موقف أو لتحفيزه على القيام ببعض المهام، فى حالة عدم الإيفاء بالوعد، لأن ذلك يخيب أمل الطفل في أمه ولن يصدقها أبداً في وعود أخرى.
وأخيرا، يجب كسر حاجز الخجل، حيث يتم هذا الأمر عن طريق التحدث معه في كل ما يخصه ومنحه فرصة للتعبير عما يجول في فكره، حتى ولو كانت أسئلته محرجة أو تتعلق بأمور شخصية.
وقال تامر شلبى خبير التنمية البشرية، إنه يجب تعويد الطفل منذ صغره على ممارسة الرياضة، من حيث إشاكه فى لعبة رياضية، من سن 4 سنواتن، وبعد إتمامه سن 6 سنوات، يجبترك حريةالإختيار له فى اختيار العبة المفضلة لديه لممارستها، ويفضل أن تكون لعبة جماية ما يساهم فى بناء شخصيته وجعله شخص ايجابى واجتماعى.
وأضاف "شلبى"، فى لقائه ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن تعويد الطفل على الرياضة منذ صغره، يجعله مهتم بها فعمر الـ 13 عام ويقلل اهتمامه بالسوشيال ميديا، فى فترة المراهقة التى يصعب على الوالدين السيطرة على الطفل فى هذه المرحلة، وبالتالى الرياضة تخفف من عواقب هذه المرحلة فى حياة الطفل، وتشكل شخصيته.
وأوضح تامر شلبى، أنه يفضل أيضا ذهاب الطفل إلى الحضانة بعد إتمامه 4 سنوات من عمره، حتى يبدأ التعود على الإعتماد على نفسه والانفصال عن الأم، مما يجعله شخصا مستقلا بذاته، يستطيع الاعتماد على نفسه.
وهناك عدة عوامل يجب الانتباه إليها جيدا عند تربية الأطفال حتى لا يفقدون ثقتهم بأنفسهم، منها عدم الاستخفاف بعقله، حيث يجب على الأم أن تجيب عن كل أسئلة الطفل، مهما شملت من موضوعات، بلغة بسيطة يفهمها، وعدم جرح شعوره من خلال الضحك والسخرية منها.
وممنوع نهائيا مقارنة الأم بين أطفالها، وعدم التمييز في معاملتهم، مع عدم إفشاء سر ائتمن عليه الصغير أمه، فللطفل أسراره التي لا يرغب أن يشاركه بها الآخرون، إلا أن الأم ونتيجة لقربها الدائم من طفلها فإنها تستطيع اكتشاف هذه الخفايا.
كما أنه لا يجوز خلف الوعود له حيث يجب الحرص على عدم وعد الطفل بشيء يتمناه بهدف الخروج من موقف أو لتحفيزه على القيام ببعض المهام، فى حالة عدم الإيفاء بالوعد، لأن ذلك يخيب أمل الطفل في أمه ولن يصدقها أبداً في وعود أخرى.
وأخيرا، يجب كسر حاجز الخجل، حيث يتم هذا الأمر عن طريق التحدث معه في كل ما يخصه ومنحه فرصة للتعبير عما يجول في فكره، حتى ولو كانت أسئلته محرجة أو تتعلق بأمور شخصية.