تجديد حبس عاطل بتهمة قتل مسنة لسرقتها في مدينة نصر
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنح مدينة نصر تجديد حبس عاطل بتهمة قتل مسنة لسرقتها 15 يوما على ذمة التحقيق.
وأدلى المتهم بقتل مسنة باعترافات تفصيلية أمام نيابة مدينة نصر حيث أكد أنه أقدم على ارتكاب جريمته بقصد السرقة بعد أن علم أنها تعيش بمفردها داخل الشقة ولا يتردد عليها أحد.
وأضاف المتهم أنه ظل يراقب مسكن المجني عليها لمدة أسبوع وما إن تيقن أن لا أحد يزورها عزم على تنفيذ جريمته وتسلل إلى شقتها وأثناء عبثه بمحتويات الشقة شعرت به المجني عليها فقام بطعنها بسلاح أبيض وفر هاربا حتى تم ضبطه.
وكانت النيابة أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
وتبين من التحقيقات أن المتهم ظل يراقب السيدة لفترة طويلة لسرقتها لعلمه بأن المجني عليها تعيش بمفردها.
البداية عندما تلقى قسم شرطة مدينة نصر ثان بلاغا من الأهالي بمقتل مسنة تعيش بمفردها، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة لصا لسرقتها وأثناء ملاحظة المجني عليها المتهم قام بذبحها، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
دور الطب الشرعي
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.
وأدلى المتهم بقتل مسنة باعترافات تفصيلية أمام نيابة مدينة نصر حيث أكد أنه أقدم على ارتكاب جريمته بقصد السرقة بعد أن علم أنها تعيش بمفردها داخل الشقة ولا يتردد عليها أحد.
وأضاف المتهم أنه ظل يراقب مسكن المجني عليها لمدة أسبوع وما إن تيقن أن لا أحد يزورها عزم على تنفيذ جريمته وتسلل إلى شقتها وأثناء عبثه بمحتويات الشقة شعرت به المجني عليها فقام بطعنها بسلاح أبيض وفر هاربا حتى تم ضبطه.
وكانت النيابة أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
وتبين من التحقيقات أن المتهم ظل يراقب السيدة لفترة طويلة لسرقتها لعلمه بأن المجني عليها تعيش بمفردها.
البداية عندما تلقى قسم شرطة مدينة نصر ثان بلاغا من الأهالي بمقتل مسنة تعيش بمفردها، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة لصا لسرقتها وأثناء ملاحظة المجني عليها المتهم قام بذبحها، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
دور الطب الشرعي
وهناك الكثير من القضايا والوقائع يقف فيها الطب الشرعي حائرا أمامها، لأن هناك قضايا يتعين على الطب الشرعي بها معرفة كيفية الوفاة، وليس طبيعتها من عدمه.
ولا يقتصر دور الطب الشرعي على تشريح الجثث أو التعامل الدائم مع الجرائم، ولكنهم يتولون الكشف على المصابين في حوادث مختلفة لبيان مدى شفائهم من الإصابات، وما إذا كانت الإصابة ستسبب عاهة مستديمة، مع تقدير نسبة العاهة أو العجز الناتج عنها.
وفي القضايا الأخلاقية يقوم الطبيب الشرعي بالكشف الظاهري والصفة التشريعية للجثث في حالات الوفيات الجنائية إلى جانب تقدير الأعمار، وكذلك إبداء الرأي في قضايا الوفاة الناتجة عن الأخطاء الطبية.
وفي حالة وجود أخطاء في تقرير الطب الشرعي وعدم توافقها مع ماديات الواقعة وأدلتها "كأقوال شهود الإثبات واعترافات المتهم" فإن القاضي يقوم باستبعاد التقرير أو ينتدب لجنة تتكون من عدد من الأطباء الشرعيين لمناقشة التقرير الطبي الخاص بالمجني عليهم.
