خطة إذاعة البرنامج العام في ذكرى وفاة سعاد حسني
تحيي اليوم الاثنين إذاعة البرنامج العام ذكرى وفاة السندريلا الفنانة الراحلة سعاد حسني وذلك من خلال فترات وبرامج يتم تطويعها لهذه المناسبة والحديث عن واحدة من النجمات الاستثناء في عالم الفن والتمثيل.
سعاد حسني
وتطوع المحطة العديد من البرامج للحديث عن سعاد حسني منها برنامج ما يطلبه المستمعون وبرنامج من كنوز الإذاعة فيما تقدم إذاعة الكبار فترة مفتوحة صاحبة اجمل ضحكة وطلة مع إذاعة مسامع من اعمال الفنانة سعاد حسني من تليفزيون وإذاعة.
كما تشمل الخطة أيضا بث فترة مفتوحة بعنوان مصر قلعة الفن والاصالة وتتناول الروح الجميلة من الامل والحب والتفاؤل للفنانة سعاد حسني وتستضيف الفنان سمير صبري والناقد الفني طارق الشناوي يليها حلقة خاصة من برنامج ذكريات الكبار مع الدكتور مصطفي جاد عميد معد المورثات الشعبية باكاديمية الفنون الشعبية والحديث حول قيمة الفنانة سعاد حسني الفنية.
وتبث الإذاعة لقطة صباح الخير مع الدكتور سيد عيد أستاذ الصحة النفسية جامعة عين شمس والحديث عن أهمية الفن وأهم رموزه وشخصياته يليها برنامج مطرب زمان وحلقة خاصة مع الموسيقار الموجي الصغير والحديث عن الفنانة سعاد حسني.
وسعاد حسني كانت مدهشة فى كل شيء، و"معجونة" بالفن وكانت بارعة في كل ألوانه، فكانت ممثلة متقنة لكل أدوارها بارعة في تقمص شخصياتها المختلفة والمتنوعة، ومغنية خفيفة تدخل القلب بلا استئذان، كما أن حياتها أيضًا كانت مميزة ومدهشة، وخلال رحلتها في الحياة ارتبطت سعاد بعدة رجال أبرزهم.
حليم
وهناك الكثير من الأقاويل التي تفيد أن السندريلا سعاد حسني كانت ارتبطت بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ويشير البعض إلى أنه زواج عرفى حيث أكده البعض وأنكره الآخر، ومن أبرز من أكد هذه الزيجة الإعلامي مفيد فوزي.
الزيجة الثانية
وكانت الزيجة الثانية أو الرجل الثاني في حياة السندريلا هو المصور والمخرج صلاح كريم واستمرت الزيجة عامين وتمت في ١٩٦٦ وانتهت في ١٩٦٨ بالطلاق.
وكان الرجل الثالث في حياتها هو المخرج على بدرخان واستمرت الزيجة من١٩٧٠وحتى ١٩٨١، وانتهى زواجهما أيضا بالطلاق.
الرجل الرابع
أما زوجها الرابع فكان طالب معهد السينما آنذاك الفنان زكي فطين عبد الوهاب وتمت الزيجة عام ١٩٨١ وانتهى زواجهما بالطلاق بعد شهور، وكانت الفنانة ليلى مراد والدة زكي معترضة في البداية على هذه الزيجة لفارق العمر بينهما.
الرجل الخامس
أما الرجل الخامس في حياة السندريلا فقد كان السيناريست ماهر عواد واستمرت الزيجة منذ عام ١٩٨٧وحتى عام ٢٠٠١ وتوفيت وهي لا تزال على ذمته.
يذكر أن الفنانة الراحلة سعاد حسني بدأت مشوارها الفني في برنامج الأطفال الإذاعي «بابا شارو»، الذي كان يقدمه الإذاعي محمد محمود شعبان الذي شجعها على الغناء وهي في الثالثة من عمرها قبل انطلاقتها السينمائية بمساعدة الكاتب والفنان الراحل عبد الرحمن الخميسي الذي دفع للبطولة الأولى “حسن ونعيمة” عام 1959 وبالرغم من قلة خبرتها السينمائية إلا أنها استطاعت أن تلفت نظر صُناع السينما وتتحول لمشروع نجمة ضخمة تم اختيارها في عام 1996 كنجمة للقرن أثناء الاحتفال بمئوية السينما المصرية.
ونجحت سعاد حسني في التنويع والشمولية في أدوارها التي تجاوزت المائة شخصية، فقدمت الفيلم الاستعراضي (صغيرة على الحب) ثم (فتاة الاستعراض) ولكن النجاح الحقيقي في هذا اللون تحقق في فيلميها المشهورين (خلي بالك من زوزو) 1972 و(أميرة حبي أنا) 1974 وكلاهما من إخراج حسن الإمام.
سعاد حسني
وتطوع المحطة العديد من البرامج للحديث عن سعاد حسني منها برنامج ما يطلبه المستمعون وبرنامج من كنوز الإذاعة فيما تقدم إذاعة الكبار فترة مفتوحة صاحبة اجمل ضحكة وطلة مع إذاعة مسامع من اعمال الفنانة سعاد حسني من تليفزيون وإذاعة.
كما تشمل الخطة أيضا بث فترة مفتوحة بعنوان مصر قلعة الفن والاصالة وتتناول الروح الجميلة من الامل والحب والتفاؤل للفنانة سعاد حسني وتستضيف الفنان سمير صبري والناقد الفني طارق الشناوي يليها حلقة خاصة من برنامج ذكريات الكبار مع الدكتور مصطفي جاد عميد معد المورثات الشعبية باكاديمية الفنون الشعبية والحديث حول قيمة الفنانة سعاد حسني الفنية.
وتبث الإذاعة لقطة صباح الخير مع الدكتور سيد عيد أستاذ الصحة النفسية جامعة عين شمس والحديث عن أهمية الفن وأهم رموزه وشخصياته يليها برنامج مطرب زمان وحلقة خاصة مع الموسيقار الموجي الصغير والحديث عن الفنانة سعاد حسني.
وسعاد حسني كانت مدهشة فى كل شيء، و"معجونة" بالفن وكانت بارعة في كل ألوانه، فكانت ممثلة متقنة لكل أدوارها بارعة في تقمص شخصياتها المختلفة والمتنوعة، ومغنية خفيفة تدخل القلب بلا استئذان، كما أن حياتها أيضًا كانت مميزة ومدهشة، وخلال رحلتها في الحياة ارتبطت سعاد بعدة رجال أبرزهم.
حليم
وهناك الكثير من الأقاويل التي تفيد أن السندريلا سعاد حسني كانت ارتبطت بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ويشير البعض إلى أنه زواج عرفى حيث أكده البعض وأنكره الآخر، ومن أبرز من أكد هذه الزيجة الإعلامي مفيد فوزي.
الزيجة الثانية
وكانت الزيجة الثانية أو الرجل الثاني في حياة السندريلا هو المصور والمخرج صلاح كريم واستمرت الزيجة عامين وتمت في ١٩٦٦ وانتهت في ١٩٦٨ بالطلاق.
وكان الرجل الثالث في حياتها هو المخرج على بدرخان واستمرت الزيجة من١٩٧٠وحتى ١٩٨١، وانتهى زواجهما أيضا بالطلاق.
الرجل الرابع
أما زوجها الرابع فكان طالب معهد السينما آنذاك الفنان زكي فطين عبد الوهاب وتمت الزيجة عام ١٩٨١ وانتهى زواجهما بالطلاق بعد شهور، وكانت الفنانة ليلى مراد والدة زكي معترضة في البداية على هذه الزيجة لفارق العمر بينهما.
الرجل الخامس
أما الرجل الخامس في حياة السندريلا فقد كان السيناريست ماهر عواد واستمرت الزيجة منذ عام ١٩٨٧وحتى عام ٢٠٠١ وتوفيت وهي لا تزال على ذمته.
يذكر أن الفنانة الراحلة سعاد حسني بدأت مشوارها الفني في برنامج الأطفال الإذاعي «بابا شارو»، الذي كان يقدمه الإذاعي محمد محمود شعبان الذي شجعها على الغناء وهي في الثالثة من عمرها قبل انطلاقتها السينمائية بمساعدة الكاتب والفنان الراحل عبد الرحمن الخميسي الذي دفع للبطولة الأولى “حسن ونعيمة” عام 1959 وبالرغم من قلة خبرتها السينمائية إلا أنها استطاعت أن تلفت نظر صُناع السينما وتتحول لمشروع نجمة ضخمة تم اختيارها في عام 1996 كنجمة للقرن أثناء الاحتفال بمئوية السينما المصرية.
ونجحت سعاد حسني في التنويع والشمولية في أدوارها التي تجاوزت المائة شخصية، فقدمت الفيلم الاستعراضي (صغيرة على الحب) ثم (فتاة الاستعراض) ولكن النجاح الحقيقي في هذا اللون تحقق في فيلميها المشهورين (خلي بالك من زوزو) 1972 و(أميرة حبي أنا) 1974 وكلاهما من إخراج حسن الإمام.
