فريدة سيف النصر تكشف واقعة طرد رياض الخولي لـ محمد رمضان
كشفت الفنانة فريدة سيف النصر عبر
حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن موقف جمع الفنان رياض
الخولي مع الفنان محمد رمضان، وذلك في إطار دعمها للفنان محمد رمضان في أزمته مع الفنانة سميرة عبد العزيز.
وقالت فريدة سيف النصر: "كنا قاعدين بنتفرج على مشهد وبنتكلم في الاستراحة ودخل حبيب قلبي رياض الخولي اللي هناني بأدائي في أعمالي، ورياض معلم ونعلم جميعا قدر بعض ونحكي على الصعوبات وذكريات ومواقف.. وفجأة التفت لمحمد رمضان وقال له أنا زمان كنت أنت شغال معانا وكانوا جايبين لي كرفان (ده رياض اللي بيقول).
وأكمل: دخلت لقيتك بتغير جلابية والإنتاج سمح لك فروحت مزعق وقولت مين جاب ده هنا وزعقتلك ونزلوك.. وكمل رياض وقال له اوعى تكون زعلان مني (دي أخلاق رياض).. رد رمضان وقال حقك يا أستاذ وأنا عمري ما أزعل من حق حد وحضرتك على راسنا وأنا والله ما فاكر حاجة (ده رد رمضان)".
وتابعت: "أكيد ده اتكرر كتير مع محمد حاجات حكاها وحاجات لأ.. وأهو بقى له معجبين في العالم ونجم وبطل ومحبوب وماديا ما شاء الله وده (رد ربنا).. يوم أنا بقى ما تقابلت معاه لأول مرة لقيت فراشة حلوة طيبة جت جري عليا وبوس راس وإيد وترحيب وأخلاق وكلام طيب".
واختتمت: "والله العظيم بيشتغل مع عيال بمعنى كلمة عيال سواء شهرة أو كم أعمال أو جماهيرية من النوعين ذكر وأنثى بتبقى بعيد عنكم ضربة القلب والغرور يا عين أمهم فهمهم غلط إن التناكة بداية النجومية والنجاح.. لأ بيفشلوا بعد شوية، يبقى نفكر بقى بالعدل.. الجدع ده اللي قد ابني بالظبط.. ربنا اداله ليه؟ بيحبب خلقه فيه ليه؟ إيه دراكم اتعمل فيه إيه تاني.. أنا بقول أهو كده كتير.. والله".
وقالت فريدة سيف النصر: "كنا قاعدين بنتفرج على مشهد وبنتكلم في الاستراحة ودخل حبيب قلبي رياض الخولي اللي هناني بأدائي في أعمالي، ورياض معلم ونعلم جميعا قدر بعض ونحكي على الصعوبات وذكريات ومواقف.. وفجأة التفت لمحمد رمضان وقال له أنا زمان كنت أنت شغال معانا وكانوا جايبين لي كرفان (ده رياض اللي بيقول).
وأكمل: دخلت لقيتك بتغير جلابية والإنتاج سمح لك فروحت مزعق وقولت مين جاب ده هنا وزعقتلك ونزلوك.. وكمل رياض وقال له اوعى تكون زعلان مني (دي أخلاق رياض).. رد رمضان وقال حقك يا أستاذ وأنا عمري ما أزعل من حق حد وحضرتك على راسنا وأنا والله ما فاكر حاجة (ده رد رمضان)".
وتابعت: "أكيد ده اتكرر كتير مع محمد حاجات حكاها وحاجات لأ.. وأهو بقى له معجبين في العالم ونجم وبطل ومحبوب وماديا ما شاء الله وده (رد ربنا).. يوم أنا بقى ما تقابلت معاه لأول مرة لقيت فراشة حلوة طيبة جت جري عليا وبوس راس وإيد وترحيب وأخلاق وكلام طيب".
واختتمت: "والله العظيم بيشتغل مع عيال بمعنى كلمة عيال سواء شهرة أو كم أعمال أو جماهيرية من النوعين ذكر وأنثى بتبقى بعيد عنكم ضربة القلب والغرور يا عين أمهم فهمهم غلط إن التناكة بداية النجومية والنجاح.. لأ بيفشلوا بعد شوية، يبقى نفكر بقى بالعدل.. الجدع ده اللي قد ابني بالظبط.. ربنا اداله ليه؟ بيحبب خلقه فيه ليه؟ إيه دراكم اتعمل فيه إيه تاني.. أنا بقول أهو كده كتير.. والله".