إصابة 17 شخصا في إعصار مدمر ضرب بلجيكا
ضرب إعصار بلدة "بورينج" جنوب بلجيكا، ما أدى إلى إصابة
17 شخصا بجروح طفيفة مطلع هذا الأسبوع.
إعصار مدمر
وأظهرت صور على وسائل الإعلام البلجيكية مبان قد انفصلت أسقفها، وتحطمت نوافذها وألحقت أضرار بالسيارات بعد عاصفة، أمس السبت.
وذكر التقرير أنه لحقت أضرار بـ92 مبنى، وأن حوالي 10 مبان لم تعد صالحة للسكن.
وأضاف التقرير أن معظم المصابين كانوا على شرفة مقهى، عندما حدثت العاصفة.
وتقع بلدة "بورينج" جنوب مدينة نامور البلجيكية، بالقرب من الحدود الفرنسية.
جدير بالذكر أن الشهر الماضي قال مسؤولون، إن أكثر من 150 ألفاً أصبحوا بلا مأوى بسبب الدمار الذي خلفه الإعصار "ياس" القوي الذي تسبب في ارتفاع حاد للأمواج في شرق الهند وبنجلاديش.
وتسبب الهطول الغزير للأمطار في عرقلة جهود الإغاثة في بعض المناطق الساحلية المنخفضة.
الاعصار ياس
وقُتل 5 أشخاص على الأقل في الدولتين بعد أن تحرك الإعصار "ياس" متوغلاً في اليابسة من خليج البنغال، ، محملاً برياح وصلت سرعتها إلى 140 كيلومتراً في الساعة، ودافعاً بأمواج عالية في ولاية البنغال الغربية في الهند وفي بنجلاديش المجاورة.ط
وقال مسؤولون هنود إن العاصفة ضعفت وتحولت إلى منخفض جوي بعد أن وصلت إلى الساحل، لكن أمطاراً غزيرة هطلت على أجزاء من البنغال الغربية كما غمرت مياه البحر من جديد بعض القرى الساحلية، الخميس.
قال بانكيم هزرا الوزير في ولاية البنغال الغربية: "أعمال الإصلاح ستكون صعبة ما لم يتحسن الطقس".
وأضاف أن 25 ألف منزل على الأقل في دلتا سونداربانس في البنغال الغربية، والتي تمتد أيضاً إلى داخل بنجلادش، قد دُمرت مما أسفر عن تشريد 150 ألفاً في تقديرات أولية.
وجاء الإعصار بعد أيام من عاصفة أخرى اجتاحت الهند في وقت تعاني فيه البلاد موجة ثانية فتاكة من فيروس كورونا شكلت ضغطاً هائلاً على نظامها الصحي.
ولجأ حوالي 500 ألف نسمة إلى مخيمات إيواء بالبنغال الغربية وقال المسؤولون إنهم اتخذوا خطوات للحد من احتمال انتشار الفيروس.
إعصار مدمر
وأظهرت صور على وسائل الإعلام البلجيكية مبان قد انفصلت أسقفها، وتحطمت نوافذها وألحقت أضرار بالسيارات بعد عاصفة، أمس السبت.
وذكر التقرير أنه لحقت أضرار بـ92 مبنى، وأن حوالي 10 مبان لم تعد صالحة للسكن.
وأضاف التقرير أن معظم المصابين كانوا على شرفة مقهى، عندما حدثت العاصفة.
وتقع بلدة "بورينج" جنوب مدينة نامور البلجيكية، بالقرب من الحدود الفرنسية.
جدير بالذكر أن الشهر الماضي قال مسؤولون، إن أكثر من 150 ألفاً أصبحوا بلا مأوى بسبب الدمار الذي خلفه الإعصار "ياس" القوي الذي تسبب في ارتفاع حاد للأمواج في شرق الهند وبنجلاديش.
وتسبب الهطول الغزير للأمطار في عرقلة جهود الإغاثة في بعض المناطق الساحلية المنخفضة.
الاعصار ياس
وقُتل 5 أشخاص على الأقل في الدولتين بعد أن تحرك الإعصار "ياس" متوغلاً في اليابسة من خليج البنغال، ، محملاً برياح وصلت سرعتها إلى 140 كيلومتراً في الساعة، ودافعاً بأمواج عالية في ولاية البنغال الغربية في الهند وفي بنجلاديش المجاورة.ط
وقال مسؤولون هنود إن العاصفة ضعفت وتحولت إلى منخفض جوي بعد أن وصلت إلى الساحل، لكن أمطاراً غزيرة هطلت على أجزاء من البنغال الغربية كما غمرت مياه البحر من جديد بعض القرى الساحلية، الخميس.
قال بانكيم هزرا الوزير في ولاية البنغال الغربية: "أعمال الإصلاح ستكون صعبة ما لم يتحسن الطقس".
وأضاف أن 25 ألف منزل على الأقل في دلتا سونداربانس في البنغال الغربية، والتي تمتد أيضاً إلى داخل بنجلادش، قد دُمرت مما أسفر عن تشريد 150 ألفاً في تقديرات أولية.
وجاء الإعصار بعد أيام من عاصفة أخرى اجتاحت الهند في وقت تعاني فيه البلاد موجة ثانية فتاكة من فيروس كورونا شكلت ضغطاً هائلاً على نظامها الصحي.
ولجأ حوالي 500 ألف نسمة إلى مخيمات إيواء بالبنغال الغربية وقال المسؤولون إنهم اتخذوا خطوات للحد من احتمال انتشار الفيروس.