الصحة الفلسطينية تعيد 90 ألف جرعة من لقاح فايزر لإسرائيل
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية أنها ستعيد اليوم 90 ألف جرعة من لقاح فايزر الذي يوشك على انتهاء تاريخ صلاحيته (في 30 يونيو2021) إلى إسرائيل".
بيان
واضافت الوزارة في بيان صحفي، اليوم الاحد، ان اللقاح ليس تبرعاً من إسرائيل، بل تم شراؤه من شركة فايزر وتم دفع ثمنه مسبقاً من خزينة الدولة.
واكدت ان تبادل اللقاحات جاء لسد ثغرة التوريد من شركة فايزر الأم طبقاً لاتفاق وزارة الصحة الفلسطينية معها وللتسريع في توفير الطعومات لأبناء الشعب الفلسطيني، من أجل إعادة الحياة إلى طبيعتها وافتتاح التعليم الوجاهي في الجامعات والمدارس.
وزارة الصحة الإسرائيلية
واشارت الى انها ستعيد التفاوض مع شركة فايزر ووزارة الصحة الإسرائيلية لتنفيذ الاتفاق الذي جرى مع شركة فايزر الأم وفق شروط السلامة والأمان وتواريخ الصلاحية.
القمامة
وقال مسئول كبير في وزارة الصحة الإسرائيلية: إن اللقاحات التي أعادتها السلطة الفلسطينية إلى إسرائيل وتشارف صلاحيتها على الانتهاء، ستلقى في القمامة.
وأضاف المسئول الإسرائيلي للقناة 12: "لا أعرف كيف سنستخدم هذه اللقاحات بعد هذه الجولة".
ومع ذلك، ذكر مصدر سياسي إسرائيلي أن الاتصالات مع السلطة الفلسطينية لإبرام صفقة تبادل لقاحات كورونا لا تزال مستمرة، رغم إعلان الحكومة الفلسطينية، الجمعة الماضي، إلغاءها إثر قرب انتهاء صلاحيتها.
موعد الانتهاء
وأكد المصدر الإسرائيلي لموقع "هاآرتس" أن السلطة الفلسطينية عرفت بموعد انتهاء صلاحية اللقاحات قبل التوقيع على الصفقة، وأن إلغاء الصفقة جاء بعد الانتقادات الشعبية".
مزاعم إسرائيلية
وشددت وزارة الصحة الإسرائيلية أن الشحنة التي نقلت إلى السلطة الفلسطينية سليمة، وأن اللقاحات التي أرسلت للفلسطينيين مشابهة من كافة النواحي للقاحات التي تعطى في هذه الأيام للإسرائيليين.
والجمعة، قررت الحكومة الفلسطينية إعادة لقاحات كورونا التي حصلت عليها من إسرائيل بسبب "عدم مطابقتها للمواصفات".
وقال المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الصحة مي الكيلة، إنه بعد فحص الطواقم الفنية في وزارة الصحة للدفعة الأولى من لقاحات "فايزر" التي تم استلامها مساء الجمعة من إسرائيل والمقدرة بـ90 ألف جرعة، تبين أنها غير مطابقة للمواصفات الواردة بالاتفاق.
بيان
واضافت الوزارة في بيان صحفي، اليوم الاحد، ان اللقاح ليس تبرعاً من إسرائيل، بل تم شراؤه من شركة فايزر وتم دفع ثمنه مسبقاً من خزينة الدولة.
واكدت ان تبادل اللقاحات جاء لسد ثغرة التوريد من شركة فايزر الأم طبقاً لاتفاق وزارة الصحة الفلسطينية معها وللتسريع في توفير الطعومات لأبناء الشعب الفلسطيني، من أجل إعادة الحياة إلى طبيعتها وافتتاح التعليم الوجاهي في الجامعات والمدارس.
وزارة الصحة الإسرائيلية
واشارت الى انها ستعيد التفاوض مع شركة فايزر ووزارة الصحة الإسرائيلية لتنفيذ الاتفاق الذي جرى مع شركة فايزر الأم وفق شروط السلامة والأمان وتواريخ الصلاحية.
القمامة
وقال مسئول كبير في وزارة الصحة الإسرائيلية: إن اللقاحات التي أعادتها السلطة الفلسطينية إلى إسرائيل وتشارف صلاحيتها على الانتهاء، ستلقى في القمامة.
وأضاف المسئول الإسرائيلي للقناة 12: "لا أعرف كيف سنستخدم هذه اللقاحات بعد هذه الجولة".
ومع ذلك، ذكر مصدر سياسي إسرائيلي أن الاتصالات مع السلطة الفلسطينية لإبرام صفقة تبادل لقاحات كورونا لا تزال مستمرة، رغم إعلان الحكومة الفلسطينية، الجمعة الماضي، إلغاءها إثر قرب انتهاء صلاحيتها.
موعد الانتهاء
وأكد المصدر الإسرائيلي لموقع "هاآرتس" أن السلطة الفلسطينية عرفت بموعد انتهاء صلاحية اللقاحات قبل التوقيع على الصفقة، وأن إلغاء الصفقة جاء بعد الانتقادات الشعبية".
مزاعم إسرائيلية
وشددت وزارة الصحة الإسرائيلية أن الشحنة التي نقلت إلى السلطة الفلسطينية سليمة، وأن اللقاحات التي أرسلت للفلسطينيين مشابهة من كافة النواحي للقاحات التي تعطى في هذه الأيام للإسرائيليين.
والجمعة، قررت الحكومة الفلسطينية إعادة لقاحات كورونا التي حصلت عليها من إسرائيل بسبب "عدم مطابقتها للمواصفات".
وقال المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم في مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الصحة مي الكيلة، إنه بعد فحص الطواقم الفنية في وزارة الصحة للدفعة الأولى من لقاحات "فايزر" التي تم استلامها مساء الجمعة من إسرائيل والمقدرة بـ90 ألف جرعة، تبين أنها غير مطابقة للمواصفات الواردة بالاتفاق.