زيادة إنتاج السيارات وقلة التكلفة.. تفاصيل استخدام فولكس فاجن طباعة Binder jetting | فيديو
استخدمت شركة فولكس فاجن، بيندر جيتنج "Binder jetting" طباعة ثلاثية الأبعاد جديدة تسمى في فولفسبورج بألمانيا تسمح بصنع مكونات أخف بنسبة 50٪ من الأجزاء المصنوعة من صفائح الفولاذ.
وتستبدل بيندر جيتنج الليزر المستخدم في الطباعة ثلاثية الأبعاد التقليدية عملية من خطوتين تتضمن استخدام مادة لاصقة لأجزاء مبنية، تسمح لها بتقليل التكاليف وزيادة الإنتاجية تعتبر فولكس فاجن حاليًا شركة صناعة السيارات الوحيدة التي تستخدم هذه العملية.
اختبرت فولكس فاجن عملية الطباعة الجديدة على مكونات العمود A في سيارة تي-روك المكشوفة وتزن الأجزاء المصنوعة بهذه التقنية نصف ما يتم تصنيعه بالشكل التقليدي. تقول فولكس فاجن إنها اختبرت بالفعل الأجزاء المطبوعة ثلاثية الأبعاد للتأكد من صلاحيتها للاصطدام، وفي انتظار اصدار شهادة الجودة الداخلية للمكونات.
وأوضح كريستيان فولمر، رئيس قسم الإنتاج والخدمات اللوجستية في فولكسفاجن "على الرغم من التحديات المستمرة لوباء فيروس كورونا، فإننا نواصل العمل على الابتكار. بالتعاون مع شركائنا، تهدف إلى جعل الطباعة ثلاثية الأبعاد أكثر كفاءة في السنوات المقبلة ومناسبة للاستخدام في خطوط الإنتاج."
أعلنت فولكس فاجن أيضًا أنها دخلت في شراكة برمجية مع شركة سيمنز لاستكمال شراكة الطابعة الحالية مع شركة اتش بي. مما سيسمح لـ فولكس فاجن حسب قولها باكتساب المزيد من مزايا الإنتاج. إن هذه الابتكارات مجتمعة ستجعل الطباعة ثلاثية الأبعاد غير مكلفة بما يكفي لتكون قابلة للتطبيق في المركبات ذات الإنتاج الضخم.
تتطلع فولس فاجن على مدار تاريخها الممتد لـ 25 عامًا إلي تطبيق التكنولوجيا الجديدة، وتعتبر الطباعة ثلاثية الأبعاد أحدث هذه التكنولوجيات.
تخطط شركة صناعة السيارات بحلول عام 2025 لإنتاج ما يصل إلى 100.000 قطعة مطبوعة ثلاثية الأبعاد سنويًا.
وتستبدل بيندر جيتنج الليزر المستخدم في الطباعة ثلاثية الأبعاد التقليدية عملية من خطوتين تتضمن استخدام مادة لاصقة لأجزاء مبنية، تسمح لها بتقليل التكاليف وزيادة الإنتاجية تعتبر فولكس فاجن حاليًا شركة صناعة السيارات الوحيدة التي تستخدم هذه العملية.
اختبرت فولكس فاجن عملية الطباعة الجديدة على مكونات العمود A في سيارة تي-روك المكشوفة وتزن الأجزاء المصنوعة بهذه التقنية نصف ما يتم تصنيعه بالشكل التقليدي. تقول فولكس فاجن إنها اختبرت بالفعل الأجزاء المطبوعة ثلاثية الأبعاد للتأكد من صلاحيتها للاصطدام، وفي انتظار اصدار شهادة الجودة الداخلية للمكونات.
وأوضح كريستيان فولمر، رئيس قسم الإنتاج والخدمات اللوجستية في فولكسفاجن "على الرغم من التحديات المستمرة لوباء فيروس كورونا، فإننا نواصل العمل على الابتكار. بالتعاون مع شركائنا، تهدف إلى جعل الطباعة ثلاثية الأبعاد أكثر كفاءة في السنوات المقبلة ومناسبة للاستخدام في خطوط الإنتاج."
أعلنت فولكس فاجن أيضًا أنها دخلت في شراكة برمجية مع شركة سيمنز لاستكمال شراكة الطابعة الحالية مع شركة اتش بي. مما سيسمح لـ فولكس فاجن حسب قولها باكتساب المزيد من مزايا الإنتاج. إن هذه الابتكارات مجتمعة ستجعل الطباعة ثلاثية الأبعاد غير مكلفة بما يكفي لتكون قابلة للتطبيق في المركبات ذات الإنتاج الضخم.
تتطلع فولس فاجن على مدار تاريخها الممتد لـ 25 عامًا إلي تطبيق التكنولوجيا الجديدة، وتعتبر الطباعة ثلاثية الأبعاد أحدث هذه التكنولوجيات.
تخطط شركة صناعة السيارات بحلول عام 2025 لإنتاج ما يصل إلى 100.000 قطعة مطبوعة ثلاثية الأبعاد سنويًا.