80.1 ٪ صافي تعاملات المصريين بالبورصة خلال تداولات الأسبوع
سجلت تعاملات المصريين بالبورصة خلال تداولات الأسبوع نسبة 80.1% من إجمالى التعاملات على الأسهم المقيدة، بينما استحوذ
الأجانب على نسبة 10.3% والعرب على 9.6% و ذلك بعد استبعاد الصفقات.
وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 152.9 مليون جنيه بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 29.4 مليون جنيه وذلك بعد استبعاد الصفقات.
و الجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 81.5% من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات ، بينما سجل الأجانب 11.3% و سجل العرب 7.2% و قد سجل الأجانب صافي بيع
بنحو 2,228.4 مليون جنيه و سجل العرب صافي شراء بنحو 483.4 مليون جنيه و ذلك على الأسهم المقيدة
بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
تداولات آخر الأسبوع
تباينت مؤشرات البورصة بختام التعاملات الخميس، وسجل رأس المال السوقى نحو 633.101 مليار جنيه، لتربح نحو 1.1 مليار جنيه بختام تعاملات الأسبوع.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.15% ليصل إلى مستوى 9865 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.36% ليصل إلى مستوى 2149 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.73% ليصل إلى مستوى 2297 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 2.01% ليصل إلى مستوى 3226 نقطة.
أداء الأسهم القيادية
وقال حافظ سليمان خبير أسواق المال إن البورصة أصدق مرآة عاكسة لوضع الدولة سياسيا وأقتصاديا ومن المتابعة الحثيثة واللحظية لتصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب علي مدار الساعة تكاد تدرك أنه يدير العالم من خلال شاشة البورصة ومدى تأثير تصريحاته علي حركة أسواق العالم.
وأضاف سليمان أن عرض نماذج بورصات ناشئة مع أو بعد تعويم عملتها مثل فنزويلا والبرازيل تعنى الكثير فعلى سبيل المثال سوق البرازيل يحلق اليوم فوق قمته مائة ألف نقطة، بينما البورصة المصرية حول 9 إلى 10 آلاف نقطة بينما معظم الاسهم في أقل أسعار تاريخية مما يمثل فرصة استثمارية قلما تتكرر في مكان ما حول العالم الاستحواذات أو تحقيق أرباح على جميع الأصعدة الزمنية.
تجدر الإشارة إلى أنه مازال اداء التجارى الدولى و فورى السهمين الأكبر وزنا بالرئيسى و الذى انعكس على المؤشر سلبا خلال الاسبوعين الماضيين الاذ أنه انعكس على تعاملات الافراد بعد توالى الهبوط على التجارى الدولى و الذى يستمد منه الثقة فى مستقبل السوق لدى الأفراد .. و كذلك المؤسسات المحلية التى تلجأ للبيع او عدم الشراء حاليا مع استمرار مبيعات المؤسسات الأجنبية الذى بدأ فى الانحسار .
الأجانب على نسبة 10.3% والعرب على 9.6% و ذلك بعد استبعاد الصفقات.
وسجل الأجانب صافي بيع بقيمة 152.9 مليون جنيه بينما سجل العرب صافي شراء بقيمة 29.4 مليون جنيه وذلك بعد استبعاد الصفقات.
و الجدير بالذكر أن تعاملات المصريين مثلت 81.5% من قيمة التداول للأسهم المقيدة منذ أول العام بعد استبعاد الصفقات ، بينما سجل الأجانب 11.3% و سجل العرب 7.2% و قد سجل الأجانب صافي بيع
بنحو 2,228.4 مليون جنيه و سجل العرب صافي شراء بنحو 483.4 مليون جنيه و ذلك على الأسهم المقيدة
بعد استبعاد الصفقات منذ بداية العام.
تداولات آخر الأسبوع
تباينت مؤشرات البورصة بختام التعاملات الخميس، وسجل رأس المال السوقى نحو 633.101 مليار جنيه، لتربح نحو 1.1 مليار جنيه بختام تعاملات الأسبوع.
وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.15% ليصل إلى مستوى 9865 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.36% ليصل إلى مستوى 2149 نقطة.
كما صعد مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.73% ليصل إلى مستوى 2297 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 2.01% ليصل إلى مستوى 3226 نقطة.
أداء الأسهم القيادية
وقال حافظ سليمان خبير أسواق المال إن البورصة أصدق مرآة عاكسة لوضع الدولة سياسيا وأقتصاديا ومن المتابعة الحثيثة واللحظية لتصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب علي مدار الساعة تكاد تدرك أنه يدير العالم من خلال شاشة البورصة ومدى تأثير تصريحاته علي حركة أسواق العالم.
وأضاف سليمان أن عرض نماذج بورصات ناشئة مع أو بعد تعويم عملتها مثل فنزويلا والبرازيل تعنى الكثير فعلى سبيل المثال سوق البرازيل يحلق اليوم فوق قمته مائة ألف نقطة، بينما البورصة المصرية حول 9 إلى 10 آلاف نقطة بينما معظم الاسهم في أقل أسعار تاريخية مما يمثل فرصة استثمارية قلما تتكرر في مكان ما حول العالم الاستحواذات أو تحقيق أرباح على جميع الأصعدة الزمنية.
تجدر الإشارة إلى أنه مازال اداء التجارى الدولى و فورى السهمين الأكبر وزنا بالرئيسى و الذى انعكس على المؤشر سلبا خلال الاسبوعين الماضيين الاذ أنه انعكس على تعاملات الافراد بعد توالى الهبوط على التجارى الدولى و الذى يستمد منه الثقة فى مستقبل السوق لدى الأفراد .. و كذلك المؤسسات المحلية التى تلجأ للبيع او عدم الشراء حاليا مع استمرار مبيعات المؤسسات الأجنبية الذى بدأ فى الانحسار .
