الشرقاوي: تنظيم رحلات طرق الابواب لدول افريقيا لتعزيز الصادرات البينية
أكد الدكتور يسري الشرقاوي، رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، أنه سيجري تنظيم رحلات طرق الأبواب إلى دول القارة الأفريقية خلال 2022 بشكل يعمل على حصاد وترجمة ما يتم توفيره من دعم ورعاية من الدولة نحو تعزيز وتعظيم الصادرات البينية الأفريقية.
وأضاف الشرقاوي لـ "فيتو"، أن الموافقة على دعم تكلفة النقل لدولة تنزانيا بنسبة 100% اعتباراً من مشحونات 1 ابريل 2021 ولمدة عام اتجاه جيد موضحا أن هناك ربطا مباشرا بين مواني جمهورية مصر العربية وموانئ تنزانيا، وهذا الأمر ربما لا يرفع تكاليف فواتير النقل والشحن وتستطيع الدولة تحمله في مرحلة أولى من الدعم غير المسبوق.
وتابع: "تنزانيا تعد بلداً مهما ومحوريا فهي أرض وموانئ تخدم ٦ دول حبيسة بعدد سكان يزيد عن ٤٥٠ مليون نسمة مجتمعين، وبذلك تواجد المنتجات المصرية في هذه البلاد يُحدث قفزات في تحقيق المستهدف".
وأشار الشرقاوي إلى أن تنزانيا لديها وفرة من الخامات والمنتجات الأولية التي تحتاجها الدولة المصرية ومصانعها، ويمكن عبر الشحن ايضا من موانئ تنزانيا للخامات والحاصلات الزراعية لمصر لافتا إلى أن هذا ايضا يساهم في زيادة التبادل التجاري وخفض تكلفة النقل، وبالتالي تتحقق المعادلة بزيادة الصادرات مع تخفيف فاتورة الدعم لتنزانيا التي تتحملها الدولة ١٠٠٪ وفقا للمقترح.
واستطرد:" سنعمل علي تشكيل مجموعة عمل مختصة بملف التصدير مع السوق التنزانى داخل لجنة التصدير بالجمعية".
وأشار إلى أنه سوف يتم عقد لقاء قريبا بعنوان " توسيع قاعدة المصدرين الي القارة الافريقية" ومن المقرر دعوة المنتجين المصريين من أصحاب المشروعات الصغيرة بهدف خلق جيل جديد من رجال الأعمال والمصدرين بحيث يتم تحقيق هدفاً استراتيحيا هو النفاذ الافقي للقارة الافريقية وليس الرأسي، حيث سيتم استعراض الخبرات والتجارب مع التواصل الدائم برجال اعمال وسيدات اعمال ورواد الاعمال فى تنزانيا والدول الحبيسه الـ 6 وذلك بهدف خلق روح وجسر من التعريف بين كافة الاطراف الامر بهدف تحقيق الاستفادة العظمي من هذه الاجواء .
واكد الشرقاوي اهمية الدور المحوري الهام لتنزانيا حيث انها تمتلك كل مقومات جذب الاستثمار وتقع وسط سوق ل ٦ دول يمكن ان تخدم ٤٦٠ مليون نسمه مضيفا أن تنزانيا تحتاج الي العديد من المنتجات الصناعية الهامة ولديها مقومات الزراعة والسياحه الساحلية وانها باتت محط اهتمام انظار الاستثمار الاجنبي المباشر العالمي.
وشدد على ضرورة أن نتبنى منهجية جديدة ترفع شعار افريقيا الجديدة التي سوف يبنيها ابناء القارة لا أحد غيرهم وعلينا ان نعمل علي المتغييرات الاقتصادية الجديدة بعد جائحة كورونا التي فرضت قطاعات جديدة علي خريطة الاستثمار العالمية يأتي في مقدمتها الزراعة والامن الغذائي - والصحة والتعليم -والطاقة البديلة والمتجددة - وصناعة تكنولوجيا المعلومات ، وان الاستثمار يبحث عن عوامل باتت متوفرة بنسب مرتفعه داخل القارة.
وأضاف الشرقاوي لـ "فيتو"، أن الموافقة على دعم تكلفة النقل لدولة تنزانيا بنسبة 100% اعتباراً من مشحونات 1 ابريل 2021 ولمدة عام اتجاه جيد موضحا أن هناك ربطا مباشرا بين مواني جمهورية مصر العربية وموانئ تنزانيا، وهذا الأمر ربما لا يرفع تكاليف فواتير النقل والشحن وتستطيع الدولة تحمله في مرحلة أولى من الدعم غير المسبوق.
وتابع: "تنزانيا تعد بلداً مهما ومحوريا فهي أرض وموانئ تخدم ٦ دول حبيسة بعدد سكان يزيد عن ٤٥٠ مليون نسمة مجتمعين، وبذلك تواجد المنتجات المصرية في هذه البلاد يُحدث قفزات في تحقيق المستهدف".
وأشار الشرقاوي إلى أن تنزانيا لديها وفرة من الخامات والمنتجات الأولية التي تحتاجها الدولة المصرية ومصانعها، ويمكن عبر الشحن ايضا من موانئ تنزانيا للخامات والحاصلات الزراعية لمصر لافتا إلى أن هذا ايضا يساهم في زيادة التبادل التجاري وخفض تكلفة النقل، وبالتالي تتحقق المعادلة بزيادة الصادرات مع تخفيف فاتورة الدعم لتنزانيا التي تتحملها الدولة ١٠٠٪ وفقا للمقترح.
واستطرد:" سنعمل علي تشكيل مجموعة عمل مختصة بملف التصدير مع السوق التنزانى داخل لجنة التصدير بالجمعية".
وأشار إلى أنه سوف يتم عقد لقاء قريبا بعنوان " توسيع قاعدة المصدرين الي القارة الافريقية" ومن المقرر دعوة المنتجين المصريين من أصحاب المشروعات الصغيرة بهدف خلق جيل جديد من رجال الأعمال والمصدرين بحيث يتم تحقيق هدفاً استراتيحيا هو النفاذ الافقي للقارة الافريقية وليس الرأسي، حيث سيتم استعراض الخبرات والتجارب مع التواصل الدائم برجال اعمال وسيدات اعمال ورواد الاعمال فى تنزانيا والدول الحبيسه الـ 6 وذلك بهدف خلق روح وجسر من التعريف بين كافة الاطراف الامر بهدف تحقيق الاستفادة العظمي من هذه الاجواء .
واكد الشرقاوي اهمية الدور المحوري الهام لتنزانيا حيث انها تمتلك كل مقومات جذب الاستثمار وتقع وسط سوق ل ٦ دول يمكن ان تخدم ٤٦٠ مليون نسمه مضيفا أن تنزانيا تحتاج الي العديد من المنتجات الصناعية الهامة ولديها مقومات الزراعة والسياحه الساحلية وانها باتت محط اهتمام انظار الاستثمار الاجنبي المباشر العالمي.
وشدد على ضرورة أن نتبنى منهجية جديدة ترفع شعار افريقيا الجديدة التي سوف يبنيها ابناء القارة لا أحد غيرهم وعلينا ان نعمل علي المتغييرات الاقتصادية الجديدة بعد جائحة كورونا التي فرضت قطاعات جديدة علي خريطة الاستثمار العالمية يأتي في مقدمتها الزراعة والامن الغذائي - والصحة والتعليم -والطاقة البديلة والمتجددة - وصناعة تكنولوجيا المعلومات ، وان الاستثمار يبحث عن عوامل باتت متوفرة بنسب مرتفعه داخل القارة.
