إثيوبيا تقبل على خطوة غير مسبوقة للضغط على مصر والسودان
كشفت وكالة الأنباء الإثيوبية، اليوم الجمعة، عن خطوة إثيوبية جديدة من أجل الضغط على مصر والسودان في ملف سد النهضة.
وذكرت الوكالة، أن الحكومة الإثيوبية أنشأت ما يسمى بمركز "الدبلوماسية العامة للتعليم العالي" بهدف ممارسة الضغوط الخارجية وتعزيز الدبلوماسية الرقمية بشأن الترويج للأحقية المزعومة باستكمال ملء سد النهضة الإثيوبي دون التوصل إلى اتفاق ملزم.
تم الإعلان عن إنشاء المركز في محاضرة عامة عبر الإنترنت، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية ديميكي ميكونين ومسؤولين كبار آخرين، وكما سيتم إنشاء مركز الدبلوماسية العامة للتعليم العالي في جميع الجامعات في إثيوبيا.
خطابات ترويجية للسد
وأشير خلال المناسبة إلى أن المركز الدبلوماسي سيكون له دور في مساعدة العلماء الإثيوبيين وطلاب التعليم العالي على مضاعفة جهودهم من خلال توجيه خطابات ترويجية حول استخدام إثيوبيا للنهر.
وقت حرج
وقال نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية ديميكي ميكونن في المحاضرة العامة إن إنشاء مركز الدبلوماسية جاء في وقت حرج، ومن المتوقع أن يلعب المركز بشكل خاص في دعم الرواية الإثيوبية المزعومة حول أحقيتها في الاستمرار بملء السد دون التوصل لاتفاق.
الدبلوماسية الرقمية
وحث نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية "الباحثين الإثيوبيين على أنه يتعين عليهم المساهمة في أعمال دبلوماسية قائمة على البحث باستخدام الدبلوماسية الرقمية".
وذكرت الوكالة، أن الحكومة الإثيوبية أنشأت ما يسمى بمركز "الدبلوماسية العامة للتعليم العالي" بهدف ممارسة الضغوط الخارجية وتعزيز الدبلوماسية الرقمية بشأن الترويج للأحقية المزعومة باستكمال ملء سد النهضة الإثيوبي دون التوصل إلى اتفاق ملزم.
تم الإعلان عن إنشاء المركز في محاضرة عامة عبر الإنترنت، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية ديميكي ميكونين ومسؤولين كبار آخرين، وكما سيتم إنشاء مركز الدبلوماسية العامة للتعليم العالي في جميع الجامعات في إثيوبيا.
خطابات ترويجية للسد
وأشير خلال المناسبة إلى أن المركز الدبلوماسي سيكون له دور في مساعدة العلماء الإثيوبيين وطلاب التعليم العالي على مضاعفة جهودهم من خلال توجيه خطابات ترويجية حول استخدام إثيوبيا للنهر.
وقت حرج
وقال نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية ديميكي ميكونن في المحاضرة العامة إن إنشاء مركز الدبلوماسية جاء في وقت حرج، ومن المتوقع أن يلعب المركز بشكل خاص في دعم الرواية الإثيوبية المزعومة حول أحقيتها في الاستمرار بملء السد دون التوصل لاتفاق.
الدبلوماسية الرقمية
وحث نائب رئيس الوزراء الإثيوبي ووزير الخارجية "الباحثين الإثيوبيين على أنه يتعين عليهم المساهمة في أعمال دبلوماسية قائمة على البحث باستخدام الدبلوماسية الرقمية".