خلال تكريمه في الإسماعيلية.. صبري فواز: إصابتي بكورونا جعلتني أرى نعم الله
أقيمت ندوة لتكريم الفنان صبري فواز على هامش الدورة ٢٢ من مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، حيث أدار الندوة الناقدة فايزة هنداوي.
وأكد صبري فواز خلال الندوة أنه تعامل مع الكثير من المخرجين ولكن أهمهم على الإطلاق المخرج الراحل إسماعيل عبد الحافظ الذي أعطاه دور مهم في مسلسل "الوسية" في بداية مشواره الفني، وكذلك دور "فتوح" في مسلسل "إمرأة من زمن الحب" الذي أعاده للطريق الصحيح، ثم تعامله مع المخرجين خالد يوسف في ثلاث أعمال هامة، وخالد مرعي، وسامح عبد العزيز الذي قدم معه ٤ أعمال، والسيناريست محمد أمين راضي الذي تعامل معه في كل أعماله
وأضاف بأن تجربته مع الإصابة بكورونا كانت تجربة أضافات له الكثير وجعلته يرى نعم الله التي كان غافلاً عنها، مؤكداً أن الأمر غير فكره في التعامل مع الفن، فقد كان يقدم عملين كل عام ليقدمهما بشكل جيد، ولكن ما تغير بعد الكورونا هو أنه أصبح يقدم أعمال كثيرة في العام، وهذا هو التنازل الوحيد الذي قدمه، تنازل عن "الروقان"، وليس تنازل عن الأفكار والقناعات، وهذا هو ما لن يحدث أبداً
وأوضح صبري فواز انه يحب الأفلام القصيرة خاصة وأنها بها مساحة أكبر من الحرية في طرح القضايا، وأنه لا يمانع في تقديم الأفلام القصيرة طالما أنها تقدم فكرة مختلفة وأن تلك الأدوار ستضيف له الكثير في مشواره الفني.
ولفت صبري فواز طريقة اختياره للأدوار، مؤكداً أنه يختار الأدوار المغرية، سواء كانت الشخصية شريرة أو طيبة، فهو يختار العمل ويقدمه بقناعاته ويتبنى وجهة نظره، ويقدم والشخصية وكأنه هو هذا الشخص ولا يشعر بفرق بينه وبين الشخصية.
أما عن المشروعات التي يحلم بها في حياته، فقد أكد انه يطمح لتقديم شخصية "العز بن عبد السلام" كما أنه يتمنى تقديم أعمال عن أصحاب الهمم الخاصة، بالإضافة لحلمه بأن يفتتح أكاديمية لتعليم الشباب الصغير التمثيل وجوانب الفن بصفة عامة
وأكد صبري فواز خلال الندوة أنه تعامل مع الكثير من المخرجين ولكن أهمهم على الإطلاق المخرج الراحل إسماعيل عبد الحافظ الذي أعطاه دور مهم في مسلسل "الوسية" في بداية مشواره الفني، وكذلك دور "فتوح" في مسلسل "إمرأة من زمن الحب" الذي أعاده للطريق الصحيح، ثم تعامله مع المخرجين خالد يوسف في ثلاث أعمال هامة، وخالد مرعي، وسامح عبد العزيز الذي قدم معه ٤ أعمال، والسيناريست محمد أمين راضي الذي تعامل معه في كل أعماله
وأضاف بأن تجربته مع الإصابة بكورونا كانت تجربة أضافات له الكثير وجعلته يرى نعم الله التي كان غافلاً عنها، مؤكداً أن الأمر غير فكره في التعامل مع الفن، فقد كان يقدم عملين كل عام ليقدمهما بشكل جيد، ولكن ما تغير بعد الكورونا هو أنه أصبح يقدم أعمال كثيرة في العام، وهذا هو التنازل الوحيد الذي قدمه، تنازل عن "الروقان"، وليس تنازل عن الأفكار والقناعات، وهذا هو ما لن يحدث أبداً
وأوضح صبري فواز انه يحب الأفلام القصيرة خاصة وأنها بها مساحة أكبر من الحرية في طرح القضايا، وأنه لا يمانع في تقديم الأفلام القصيرة طالما أنها تقدم فكرة مختلفة وأن تلك الأدوار ستضيف له الكثير في مشواره الفني.
ولفت صبري فواز طريقة اختياره للأدوار، مؤكداً أنه يختار الأدوار المغرية، سواء كانت الشخصية شريرة أو طيبة، فهو يختار العمل ويقدمه بقناعاته ويتبنى وجهة نظره، ويقدم والشخصية وكأنه هو هذا الشخص ولا يشعر بفرق بينه وبين الشخصية.
أما عن المشروعات التي يحلم بها في حياته، فقد أكد انه يطمح لتقديم شخصية "العز بن عبد السلام" كما أنه يتمنى تقديم أعمال عن أصحاب الهمم الخاصة، بالإضافة لحلمه بأن يفتتح أكاديمية لتعليم الشباب الصغير التمثيل وجوانب الفن بصفة عامة
