خالد الجندي: الحمامات ليست أماكن الشياطين| فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، حقيقة ما يشاع ويتردد عن أن الحمامات أماكن تعيش فيها الشياطين.
الفرق بين الخلاء والحمامات
وأضاف "الجندي" خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع علي قناة "dmc": أن آداب الحمامات والخلاء فى كتب السنة كلها ليس لها علاقة بما فيه نحن اليوم، مضيفا: "نحن لا ندخل الخلاء، والحمام يعتبر أنظف مكان فى البيت ده لو دخل فيه الشيطان هيتسرع".
مكان الشيطان
وتابع: "لازم نعرض الفقه بما يتفق مع الواقع، بالتالى الحمامات اللى عندنا ليست أماكن نجاسة أو عفاريت، الشيطان قاعد عند مكان الطاعة الجامع وليس الحمام".
وكان الشيخ خالد الجندي قال في تصريحات سابق، ، أن هناك بعض الأشخاص يعانون الملل بسبب كثرة النعم التي يعيشون فيها، موضحا: "أبناؤنا بدأوا من حيث انتهى الآخرون، فاليوم الشاب قبل إنهاء دراسته يكون والده جهز الشقة له لكي يتزوج".
وأضاف خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على فضائية "dmc": " في فترة الستينيات كانت النعم قليلة وكان هناك فقر كبير وكان طلبة هذا الوقت يعانون كثيرا لشراء قلم أو كراس"، لافتا إلى أن زيادة نسب الطلاق بين الشباب، ترجع إلى أنه لم يعمل أو يجتهد لكي يبني شقته أو يبحث عن شريكة حياته.
عطاء إلهي
وأوضح: "الله يبتلي البشرية بأمراض وأوبئة لكي يعرف عباده قيمة النعمة التي في أيديهم والعطاء الإلهي الذى أعطاه لك الله، وهناك 5 أمور يجب اتباعها لتحمي الإنسان من زوال النعم، وهي نسب النعمة للمنعم".
وتابع: "لا تستخدم النعمة فى معصية المنعم ولا تنشغل بالنعمة عن طاعة المنعم، ولا تتكبر بالنعمة على خلق المنعم، أعطي حق شكر النعمة الواجب للمنعم".
جندي الله
وأكد: "كورونا هو جندي من جنود الله، هل هناك أحد استطاع أن يتحدث معها، فهي أيضا نتاج للبطر على النعمة التى أعطاها الله لعباده، فأعلم أنك في الدنيا مجرد ضيف وتتذكر أن الملك للواحد القهار، أنتو بتتخانقوا ليه، وعلى إيه، فالدنيا عارية مستردة وأمانة مستودعة".
وقال إن البعض لديهم تفسير خاطئ عن الآية الكريمة " الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ "، حيث يفهم كثيرون أن الزوج الطيب يتزوج طيبة، والزوجة الخبيثة تتزوج خبيث، وهذا ليس صحيحا.
وأضاف: أن الكلمات الطيبات لا يقولها إلا الأشخاص الطيبة، والكلمات الخبيثات لا يقولها إلا الخبيثون، والأمر ليس له علاقة نهائيا بالزواج.
الفرق بين الخلاء والحمامات
وأضاف "الجندي" خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع علي قناة "dmc": أن آداب الحمامات والخلاء فى كتب السنة كلها ليس لها علاقة بما فيه نحن اليوم، مضيفا: "نحن لا ندخل الخلاء، والحمام يعتبر أنظف مكان فى البيت ده لو دخل فيه الشيطان هيتسرع".
مكان الشيطان
وتابع: "لازم نعرض الفقه بما يتفق مع الواقع، بالتالى الحمامات اللى عندنا ليست أماكن نجاسة أو عفاريت، الشيطان قاعد عند مكان الطاعة الجامع وليس الحمام".
وكان الشيخ خالد الجندي قال في تصريحات سابق، ، أن هناك بعض الأشخاص يعانون الملل بسبب كثرة النعم التي يعيشون فيها، موضحا: "أبناؤنا بدأوا من حيث انتهى الآخرون، فاليوم الشاب قبل إنهاء دراسته يكون والده جهز الشقة له لكي يتزوج".
وأضاف خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على فضائية "dmc": " في فترة الستينيات كانت النعم قليلة وكان هناك فقر كبير وكان طلبة هذا الوقت يعانون كثيرا لشراء قلم أو كراس"، لافتا إلى أن زيادة نسب الطلاق بين الشباب، ترجع إلى أنه لم يعمل أو يجتهد لكي يبني شقته أو يبحث عن شريكة حياته.
عطاء إلهي
وأوضح: "الله يبتلي البشرية بأمراض وأوبئة لكي يعرف عباده قيمة النعمة التي في أيديهم والعطاء الإلهي الذى أعطاه لك الله، وهناك 5 أمور يجب اتباعها لتحمي الإنسان من زوال النعم، وهي نسب النعمة للمنعم".
وتابع: "لا تستخدم النعمة فى معصية المنعم ولا تنشغل بالنعمة عن طاعة المنعم، ولا تتكبر بالنعمة على خلق المنعم، أعطي حق شكر النعمة الواجب للمنعم".
جندي الله
وأكد: "كورونا هو جندي من جنود الله، هل هناك أحد استطاع أن يتحدث معها، فهي أيضا نتاج للبطر على النعمة التى أعطاها الله لعباده، فأعلم أنك في الدنيا مجرد ضيف وتتذكر أن الملك للواحد القهار، أنتو بتتخانقوا ليه، وعلى إيه، فالدنيا عارية مستردة وأمانة مستودعة".
وقال إن البعض لديهم تفسير خاطئ عن الآية الكريمة " الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ "، حيث يفهم كثيرون أن الزوج الطيب يتزوج طيبة، والزوجة الخبيثة تتزوج خبيث، وهذا ليس صحيحا.
وأضاف: أن الكلمات الطيبات لا يقولها إلا الأشخاص الطيبة، والكلمات الخبيثات لا يقولها إلا الخبيثون، والأمر ليس له علاقة نهائيا بالزواج.