وزير التعليم العالي: استضافة مؤسسة الجامعات الأوروبية حلم استغرق 3 سنوات
قال الدكتور خالد عبد الغفّار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي: أشعر بسعادة كبيرة لاستضافة مؤسسة الجامعات الأوروبية فروع رفيعة المستوي.
ولفت إلى أن هذا الصرح يعتبر حلما استغرق سنوات طويلة، بدأ منذ 2017، حيثً كانت فكرة استضافة فروع اجنبيه تحدي قانوني تشريعي كبير، ووصلنا لتوليفة قانونية تناسب مجتمعنا، فضلا عن صعوبة اقناع جامعات عالمية لافتتاح فروع في مصر.
وتابع وزير التعليم العالي والبحث العلمي، خلال الموتمر الصحفي الذي عقد اليوم الخميس، بمقر الجامعة الأوروبية، بحضور سفير الاتحاد الاوروبي، كريستيان برجر، والدكتور محمود هاشم، رئيس مجلس امناء مؤسسة الجامعات الاوروبية في مصر، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، صاحب رؤية الجمهورية الجديدة، واختار العاصمة الادارية لتكون الامل الجديد، وان تنضم لها مؤسسات تعليمية تكون منارة تعليمية في الشرق الاوسط وافريقيا ، مضيفا لقد مرت ثلاث سنوات، وسعيد بكوننا انجزنا افتتاح العديد من خمس فروع اجنبية بالعاصمة الادارية .
وأشار عبدالغفار، إلى أن تواجد الفروع الاجنبية، نجح في تحجيم سفر العديد من الطلاب المصريين للخارج، ونخطط لجذب الالاف من الطلاب العرب وافريقيا للدراسة في مصر، مؤكدا ان وجود مؤسسات تعليمية متميزة، يخلق مناخ تنافسي سيعود بالصالح للاسرة والمجتمع، وفي صالح المنظومة بالكامل ويحقق حراك في المجتمع كله.
ولفت إلى أن هذا الصرح يعتبر حلما استغرق سنوات طويلة، بدأ منذ 2017، حيثً كانت فكرة استضافة فروع اجنبيه تحدي قانوني تشريعي كبير، ووصلنا لتوليفة قانونية تناسب مجتمعنا، فضلا عن صعوبة اقناع جامعات عالمية لافتتاح فروع في مصر.
اظهار ألبوم
وتابع وزير التعليم العالي والبحث العلمي، خلال الموتمر الصحفي الذي عقد اليوم الخميس، بمقر الجامعة الأوروبية، بحضور سفير الاتحاد الاوروبي، كريستيان برجر، والدكتور محمود هاشم، رئيس مجلس امناء مؤسسة الجامعات الاوروبية في مصر، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، صاحب رؤية الجمهورية الجديدة، واختار العاصمة الادارية لتكون الامل الجديد، وان تنضم لها مؤسسات تعليمية تكون منارة تعليمية في الشرق الاوسط وافريقيا ، مضيفا لقد مرت ثلاث سنوات، وسعيد بكوننا انجزنا افتتاح العديد من خمس فروع اجنبية بالعاصمة الادارية .
وأشار عبدالغفار، إلى أن تواجد الفروع الاجنبية، نجح في تحجيم سفر العديد من الطلاب المصريين للخارج، ونخطط لجذب الالاف من الطلاب العرب وافريقيا للدراسة في مصر، مؤكدا ان وجود مؤسسات تعليمية متميزة، يخلق مناخ تنافسي سيعود بالصالح للاسرة والمجتمع، وفي صالح المنظومة بالكامل ويحقق حراك في المجتمع كله.