إدارة "كان السينمائي" تعلن البوستر الرسمي للمهرجان
كشفت إدارة مهرجان كان السينمائي، اليوم الخميس، عن برنامج نسخته الـ74 المقررة الشهر المقبل، الذي يشوبه الغموض بسبب أزمة فيروس كورونا المستمرة.
كما كشفت عن البوستر الرسمي لمهرجان كان السينمائي لهذه الدورة، الذي يختلف عن ملصقات الدورات الأخيرة، وظهر عليه النجم العالمي سبايك لي ونخيلات الشاطئ حيث تقام العروض بالهواء الطلق نظراً لاستمرار فيروس كورونا الوبائي.
ومن المقرر أن يبدأ المهرجان فعالياته بعرض فيلم "انيت" للمخرج الفرنسي ليو كاراكس، ومن بطولة ماريون كوتيلارد وادم درايفر .
كما أعلن المهرجان أن المخرج الأمريكي الحائز على جائزة أوسكار سبايك لي سوف يترأس هيئة الحكام، كما ستُمنح الممثلة الأمريكية جودي فوستر جائزة السعفة التكريمية "تكريما لمسيرتها الفنية الرائعة".
وبالإضافة إلى الإجراءات الأمنية المشددة المشابهة للمتبعة في المطارات من أجل دخول موقع إقامة المهرجان، من المتوقع أن يٌطلب من المشاركين إثبات سلبية إصابتهم بفيروس كورونا قبل حضور أي من فعاليات المهرجان.
ومن المرجح أن تعيق مخاطر فيروس كورونا فعاليات التواصل الاجتماعي والحفلات التي تقام عادة خلال مهرجان كان.
ويذكر أن عادة ما يحضر 40 ألف شخص المهرجان سنويا.
ولكن مع اقتراب إقامة المهرجان بعد أقل من ستة أسابيع، مازال لم يتضح بعد عدد الأشخاص، وخاصة النجوم ورموز قطاع السينما، الذين سيواجهون تقلبات السفر في عصر كورونا ويتوجهون إلى مدينة كان لحضور فعاليات المهرجان.
وهذا يعني أن جزءا كبيرا من المهرجان سيركز على فرنسا، حيث استمر إنتاج الأفلام بصورة كبيرة خلال الأشهر الطويلة لجائحة كورونا ونتيجة لذلك، هناك أفلام فرنسية كثيرة تنتظر عرضها.
كما كشفت عن البوستر الرسمي لمهرجان كان السينمائي لهذه الدورة، الذي يختلف عن ملصقات الدورات الأخيرة، وظهر عليه النجم العالمي سبايك لي ونخيلات الشاطئ حيث تقام العروض بالهواء الطلق نظراً لاستمرار فيروس كورونا الوبائي.
ومن المقرر أن يبدأ المهرجان فعالياته بعرض فيلم "انيت" للمخرج الفرنسي ليو كاراكس، ومن بطولة ماريون كوتيلارد وادم درايفر .
كما أعلن المهرجان أن المخرج الأمريكي الحائز على جائزة أوسكار سبايك لي سوف يترأس هيئة الحكام، كما ستُمنح الممثلة الأمريكية جودي فوستر جائزة السعفة التكريمية "تكريما لمسيرتها الفنية الرائعة".
وبالإضافة إلى الإجراءات الأمنية المشددة المشابهة للمتبعة في المطارات من أجل دخول موقع إقامة المهرجان، من المتوقع أن يٌطلب من المشاركين إثبات سلبية إصابتهم بفيروس كورونا قبل حضور أي من فعاليات المهرجان.
ومن المرجح أن تعيق مخاطر فيروس كورونا فعاليات التواصل الاجتماعي والحفلات التي تقام عادة خلال مهرجان كان.
ويذكر أن عادة ما يحضر 40 ألف شخص المهرجان سنويا.
ولكن مع اقتراب إقامة المهرجان بعد أقل من ستة أسابيع، مازال لم يتضح بعد عدد الأشخاص، وخاصة النجوم ورموز قطاع السينما، الذين سيواجهون تقلبات السفر في عصر كورونا ويتوجهون إلى مدينة كان لحضور فعاليات المهرجان.
وهذا يعني أن جزءا كبيرا من المهرجان سيركز على فرنسا، حيث استمر إنتاج الأفلام بصورة كبيرة خلال الأشهر الطويلة لجائحة كورونا ونتيجة لذلك، هناك أفلام فرنسية كثيرة تنتظر عرضها.