7 سنوات.. السيسي يرفع شعار يد تبني ويد تحمل السلاح لمكافحة التحديات والمخاطر
حقق الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال فترة حكمه العديد من الإنجازات على مختلف الأصعدة، خاصة في التنمية ومكافحة الإرهاب، حيث رفع الرئيس السيسي شعار يد تبني ويد تكافح الإرهاب وخلال السبع سنوات الماضية سعى الرئيس السيسي منذ توليه الحكم حتى الآن في تثبيت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية وإحداث نهضة تنموية كبرى ومكافحة الإرهاب ومواجهة التحديات.
وترصد فيتو أبرز جهود مكافحة التحديات والمخاطر الأمنية كالتالي:
- واجه الرئيس عبد الفتاح السيسي ومنذ تولى المسؤولية خلال الـ 7 سنوات الأخيرة واجه التحديات والمخاطر الأمنية على كل الاتجاهات والأصعدة الاستراتيجية.
- كانت مصر تواجه مخاطر وتحديات أمنية كبيرة على كل الاتجاهات الاستراتيجية.
- الرئيس السيسي وضع الأمن القومي المصري والعربي فى أولوياته منذ انتخابه رئيسا لمصر فى عام 2014 وحتى الآن.
- مصر ومنذ عام 2011 وكانت التهديدات والعمليات الإرهابية منتشرة على كل الأصعدة إلى أن جاءت ثورة 30 يونيو، وارتفعت معها وتيرة العنف ضد الدولة والمصريين بسبب رفض الشعب المصرى للجماعات الإرهابية وإصرار الدولة على محاربة الإرهاب والتطرف.
- الرئيس السيسي نفذ وعده حينما عاهد الشعب بأنه سيقضى على الإرهاب وأن أمن مصر القومى خط أحمر وهو ما حدث خلال الـ 7 سنوات الماضية.
- مصر كانت تعلم أن هناك تهديدات على جانب واحد هو الأكثر تهديدا لأمنها، إلا أنه وبعد الأحداث الأخيرة وانتشار التطرف والإرهاب فى المنطقة والمحيط الإقليمي أصبحت كافة الجوانب الحدودية مهددة.
- استطاعت مصر أن تؤمن اتجاهاتها الاستراتيجية وحاربت الإرهاب على كافة الأصعدة.
- حرص الرئيس السيسى على أن يكون الجيش المصرى دائما أكثر تطورا وتقدما، وأنه كان السبب الرئيسى للحفاظ على الأمن القومى المصرى والعربى.
- الرئيس السيسى راهن على وعى الشعب المصرى وكسب الرهان واليوم نجنى ثمار هذا الوعى عبر تحقيق الأمن والاستقرار بعد أن وقف الشعب بجانب قيادته وجيشه وشرطته فحقق الانتصار على الإرهاب ما يعكس قوة مصر وشعبها وقدرتها على مواجهة آلة الشر والعنف والعدوان.
- الرئيس السيسى واجه الإرهاب على كافة الأصعدة سواء أمنيا أو فكريا أو تنمويا، وأن شعار يد تبنى ويد تحمل السلاح يؤكد أن مصر وهى تقوم بمحاربة الإرهاب تسير جنبا إلى جنب فى التنمية والتعمير وهذا هو عنوان مصر حاليا وهى مصر الحديثة "الجمهورية الجديدة".
- الرئيس السيسى أكد منظومة ومقولة أن الأمن القومى المصرى مرتبط ارتباطا وثيقا بالأمن القومى العربي.
- مصر كدولة قوية لن تقف مكتوفة اليد أمام من يحاول إسقاط الدولة الوطنية فى الدول العربية الشقيقة وليبيا والعراق نموذج لهذا الأمر.
- الموقف المصرى الأخير إزاء القضية الفلسطينية يؤكد التاريخ الذى يحكى عن مواقف مصر تجاه القضية الفلسطينية، وأن القضية الفلسطينية بالنسية لمصر كانت وما زالت وستستمر القضية المحورية والجوهرية، ولن تتخلى عنها حتى يتحقق حلم العالم العربى والفلسطينيين هو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس وأنها مع حل الدولتين جنبا إلى جنب مع الحل الشامل والعادل.
- موقف مصر المتمثل فى موقف الرئيس السيسى يدعو دائما إلى السلام ووقف الحرب والاقتتال فى كل الدول التى تتعرض لمؤامرات خارجية هادفة إلى إسقاطها.
- مصر السيسى ترفع دائما وأبدا راية السلام لتحقيق الأمن والاستقرار فى المنطقة.
- مواقف الرئيس السيسى قائمة على بعد نظر وخبرة استراتيجية ترتكز على أن استمرار آلة الحرب والاقتتال بين أبناء الوطن الواحد تهدف إلى تدمير الدول.
- موقف الرئيس السيسى من القضية الليبية تأكد مؤخرا واستمعت جميع الأطراف إلى تحذيراته بأن الأمور تتفاقم وستخرج عن السيطرة ومن ثم لا بد من المفاوضات الليبية الليبية، وإنهاء الحرب وهو ما تحقق بيد الليبيين أنفسهم دون غيرهم.
- السياسية الخارجية المصرية القائمة على نشر السلام والشراكة والتعاون المشترك والمصالح المتبادلة وتحقيق الأمن والاستقرار أسهمت بكل قوة فى تعزيز الأمن القومى المصرى والعربى والإقليمى.
وترصد فيتو أبرز جهود مكافحة التحديات والمخاطر الأمنية كالتالي:
- واجه الرئيس عبد الفتاح السيسي ومنذ تولى المسؤولية خلال الـ 7 سنوات الأخيرة واجه التحديات والمخاطر الأمنية على كل الاتجاهات والأصعدة الاستراتيجية.
- كانت مصر تواجه مخاطر وتحديات أمنية كبيرة على كل الاتجاهات الاستراتيجية.
- الرئيس السيسي وضع الأمن القومي المصري والعربي فى أولوياته منذ انتخابه رئيسا لمصر فى عام 2014 وحتى الآن.
- مصر ومنذ عام 2011 وكانت التهديدات والعمليات الإرهابية منتشرة على كل الأصعدة إلى أن جاءت ثورة 30 يونيو، وارتفعت معها وتيرة العنف ضد الدولة والمصريين بسبب رفض الشعب المصرى للجماعات الإرهابية وإصرار الدولة على محاربة الإرهاب والتطرف.
- الرئيس السيسي نفذ وعده حينما عاهد الشعب بأنه سيقضى على الإرهاب وأن أمن مصر القومى خط أحمر وهو ما حدث خلال الـ 7 سنوات الماضية.
- مصر كانت تعلم أن هناك تهديدات على جانب واحد هو الأكثر تهديدا لأمنها، إلا أنه وبعد الأحداث الأخيرة وانتشار التطرف والإرهاب فى المنطقة والمحيط الإقليمي أصبحت كافة الجوانب الحدودية مهددة.
- استطاعت مصر أن تؤمن اتجاهاتها الاستراتيجية وحاربت الإرهاب على كافة الأصعدة.
- حرص الرئيس السيسى على أن يكون الجيش المصرى دائما أكثر تطورا وتقدما، وأنه كان السبب الرئيسى للحفاظ على الأمن القومى المصرى والعربى.
- الرئيس السيسى راهن على وعى الشعب المصرى وكسب الرهان واليوم نجنى ثمار هذا الوعى عبر تحقيق الأمن والاستقرار بعد أن وقف الشعب بجانب قيادته وجيشه وشرطته فحقق الانتصار على الإرهاب ما يعكس قوة مصر وشعبها وقدرتها على مواجهة آلة الشر والعنف والعدوان.
- الرئيس السيسى واجه الإرهاب على كافة الأصعدة سواء أمنيا أو فكريا أو تنمويا، وأن شعار يد تبنى ويد تحمل السلاح يؤكد أن مصر وهى تقوم بمحاربة الإرهاب تسير جنبا إلى جنب فى التنمية والتعمير وهذا هو عنوان مصر حاليا وهى مصر الحديثة "الجمهورية الجديدة".
- الرئيس السيسى أكد منظومة ومقولة أن الأمن القومى المصرى مرتبط ارتباطا وثيقا بالأمن القومى العربي.
- مصر كدولة قوية لن تقف مكتوفة اليد أمام من يحاول إسقاط الدولة الوطنية فى الدول العربية الشقيقة وليبيا والعراق نموذج لهذا الأمر.
- الموقف المصرى الأخير إزاء القضية الفلسطينية يؤكد التاريخ الذى يحكى عن مواقف مصر تجاه القضية الفلسطينية، وأن القضية الفلسطينية بالنسية لمصر كانت وما زالت وستستمر القضية المحورية والجوهرية، ولن تتخلى عنها حتى يتحقق حلم العالم العربى والفلسطينيين هو إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس وأنها مع حل الدولتين جنبا إلى جنب مع الحل الشامل والعادل.
- موقف مصر المتمثل فى موقف الرئيس السيسى يدعو دائما إلى السلام ووقف الحرب والاقتتال فى كل الدول التى تتعرض لمؤامرات خارجية هادفة إلى إسقاطها.
- مصر السيسى ترفع دائما وأبدا راية السلام لتحقيق الأمن والاستقرار فى المنطقة.
- مواقف الرئيس السيسى قائمة على بعد نظر وخبرة استراتيجية ترتكز على أن استمرار آلة الحرب والاقتتال بين أبناء الوطن الواحد تهدف إلى تدمير الدول.
- موقف الرئيس السيسى من القضية الليبية تأكد مؤخرا واستمعت جميع الأطراف إلى تحذيراته بأن الأمور تتفاقم وستخرج عن السيطرة ومن ثم لا بد من المفاوضات الليبية الليبية، وإنهاء الحرب وهو ما تحقق بيد الليبيين أنفسهم دون غيرهم.
- السياسية الخارجية المصرية القائمة على نشر السلام والشراكة والتعاون المشترك والمصالح المتبادلة وتحقيق الأمن والاستقرار أسهمت بكل قوة فى تعزيز الأمن القومى المصرى والعربى والإقليمى.