الصحة: انكسار الموجة الثالثة لكورونا ونتمنى عدم الدخول في الرابعة
قال الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة، إن مصر تسعى للحصول على الاعتمادات الدولية لمصنع "فاكسيرا" حتى تصبح أحد الموردين للقاحات كورونا المنصعة محليًا.
توريد لقاحات كورونا
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفي شردي بقناة "الحياة": أن مصر تسعى للتعاون مع "كوفاكس" من أجل توريد لقاحات كورونا المصنعة محليا بعد تحقيق الإكتفاء الذاتي وتطعيم المواطنين.
خطة تصنيع لقاحات كورونا
ولفت إلى أن أي لقاح سيتم تصنيعه في مصر سيتم السعي لاعتماده من منظمة الصحة الصحة العالمية حتى يمكن توريده لـ"كوفاكس" ولدول المنطقة.
الموجة الثالثة لكورونا
وأكد أن مصر تشهد حاليا انكسار للموجة الثالثة لكورونا مع انخفاض الإصابات والوفيات بشكل ملحوظ، مضيفًا: نتمنى عدم وجود موجة رابعة لكورونا.
مصادر توفير اللقاح
وأشارت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إلى المقابلة التي تمت مع الدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي للتحالف العالمي للقاحات والتحصين "Gavi"، موضحة أنه تم مناقشة التحدي العالمي في توفير اللقاحات لفيروس كورونا، ودور المرفق لتوفير اللقاح لمختلف البلدان، لافتة إلى إشادة الدكتور سيث بيركلى بجهود مصر الخاصة بتنويع مصادر توفير اللقاح، وكذا ما قامت به نحو الاتجاه للتصنيع المحلي للقاحات.
كما تناولت وزيرة الصحة ما تم خلال مقابلة مدير مكتب مرفق "كوفاكس"، حيث تم التأكيد على استقبال حوالي 1.9 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا "أسترازينيكا" من مرفق "كوفاكس" خلال الأيام المقبلة ضمن الربع الأول للاتفاقية، واستعداد مصر للتعاون مع مرفق "كوفاكس" ومختلف المُصنعين لإنتاج اللقاحات من خلال المصانع المصرية، للمساهمة في تسريع توريد اللقاحات لمختلف الدول.
وفي هذا الصدد تم توجيه الشكر لمرفق "كوفاكس"، لإمداد مصر بحوالي 2.2 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا.
وتطرقت الوزيرة إلى مقابلة مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، والتي تم خلالها مناقشة واستعراض أطر التعاون في المجالات الصحية مع المنظمات الدولية والعمل على تعزيز الدعم الفني والمادي وتوفير اللقاحات.
أشار إلى أن المقابلة تناولت كذلك سبل دعم مصر في مجال البحث العلمي خاصة ما يتعلق بالرعاية، والعلاج، والوقاية، والحد من الضرر، بالإضافة إلى تشجيع الشركات العالمية للتعاون مع مصر في تصنيع المواد الخام لأدوية السل والملاريا والإيدز.
وذلك بالتزامن مع إمكانية إعتماد الصندوق على المصانع المصرية لتوفير أدوية السل والإيدز وتصديرها للخارج، حيث يوجد بمصر 8 أدوية علاج للإيدز مسجلة و 7 أدوية مسجلة لعلاج السل، إلى جانب إمكانية الاستفادة من خبرة مصر لمكافحة مرض الملاريا في دول حوض النيل، فضلاً عن دعم إعلان مصر خالية من الملاريا خلال الأشهر المقبلة.
أنشطة مكافحة وعلاج الإيدز
ونوهت وزيرة الصحة إلى مقابلة نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بمكافحة الإيدز، موضحة أنه تم خلالها الإشادة بدور مصر في التوسع في أنشطة مكافحة وعلاج الإيدز.
وذلك من خلال تنفيذ المبادرة الرئاسية الخاصة بالعناية بصحة الأم والجنين، والتوسع في مراكز الإستشارات والإختبارات والعلاج المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشري، مضيفة أنه تم الإتفاق على تعزيز الدعم المادي والفني الموجه لمصر.
وتكثيف التعاون بين البرنامج ومصر من خلال دعم مجالات البحث العلمي لفيروس نقص المناعة البشري، والدراسات الخاصة بتحديد المصابين وتشجيعهم على الفحص وتلقي العلاج، بالإضافة إلى التوسع في برامج الوقاية من المرض، إلى جانب إرسال العديد من الخبراء إلى مصر لدعم منظومة التشخيص والعلاج، مع إجراء المراجعة والتقييم للتجربة المصرية في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري.
وأوضحت وزيرة الصحة أن المقابلات تضمنت المقابلة مع مسئولى المنتدى الاقتصادي العالمي، مشيرة إلى أنه تم الإشادة بدور مصر فى مكافحة والقضاء على فيروس "سي"، كما تم بحث سبل التعاون المشترك للقضاء على مرض إلتهاب الكبد الفيروسي بمختلف دول العالم.
وإمكانية الإستفادة من التجربة المصرية في القضاء على فيروس "سي"، وكذلك الإستفادة من القدرات التصنيعية لمصانع الدواء المصرية المنتجة لأدوية فيروسات "C و " Bبأسعار تنافسية مقارنة بدول العالم.
توريد لقاحات كورونا
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفي شردي بقناة "الحياة": أن مصر تسعى للتعاون مع "كوفاكس" من أجل توريد لقاحات كورونا المصنعة محليا بعد تحقيق الإكتفاء الذاتي وتطعيم المواطنين.
خطة تصنيع لقاحات كورونا
ولفت إلى أن أي لقاح سيتم تصنيعه في مصر سيتم السعي لاعتماده من منظمة الصحة الصحة العالمية حتى يمكن توريده لـ"كوفاكس" ولدول المنطقة.
الموجة الثالثة لكورونا
وأكد أن مصر تشهد حاليا انكسار للموجة الثالثة لكورونا مع انخفاض الإصابات والوفيات بشكل ملحوظ، مضيفًا: نتمنى عدم وجود موجة رابعة لكورونا.
مصادر توفير اللقاح
وأشارت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة إلى المقابلة التي تمت مع الدكتور سيث بيركلي، الرئيس التنفيذي للتحالف العالمي للقاحات والتحصين "Gavi"، موضحة أنه تم مناقشة التحدي العالمي في توفير اللقاحات لفيروس كورونا، ودور المرفق لتوفير اللقاح لمختلف البلدان، لافتة إلى إشادة الدكتور سيث بيركلى بجهود مصر الخاصة بتنويع مصادر توفير اللقاح، وكذا ما قامت به نحو الاتجاه للتصنيع المحلي للقاحات.
كما تناولت وزيرة الصحة ما تم خلال مقابلة مدير مكتب مرفق "كوفاكس"، حيث تم التأكيد على استقبال حوالي 1.9 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا "أسترازينيكا" من مرفق "كوفاكس" خلال الأيام المقبلة ضمن الربع الأول للاتفاقية، واستعداد مصر للتعاون مع مرفق "كوفاكس" ومختلف المُصنعين لإنتاج اللقاحات من خلال المصانع المصرية، للمساهمة في تسريع توريد اللقاحات لمختلف الدول.
وفي هذا الصدد تم توجيه الشكر لمرفق "كوفاكس"، لإمداد مصر بحوالي 2.2 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا.
وتطرقت الوزيرة إلى مقابلة مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، والتي تم خلالها مناقشة واستعراض أطر التعاون في المجالات الصحية مع المنظمات الدولية والعمل على تعزيز الدعم الفني والمادي وتوفير اللقاحات.
أشار إلى أن المقابلة تناولت كذلك سبل دعم مصر في مجال البحث العلمي خاصة ما يتعلق بالرعاية، والعلاج، والوقاية، والحد من الضرر، بالإضافة إلى تشجيع الشركات العالمية للتعاون مع مصر في تصنيع المواد الخام لأدوية السل والملاريا والإيدز.
وذلك بالتزامن مع إمكانية إعتماد الصندوق على المصانع المصرية لتوفير أدوية السل والإيدز وتصديرها للخارج، حيث يوجد بمصر 8 أدوية علاج للإيدز مسجلة و 7 أدوية مسجلة لعلاج السل، إلى جانب إمكانية الاستفادة من خبرة مصر لمكافحة مرض الملاريا في دول حوض النيل، فضلاً عن دعم إعلان مصر خالية من الملاريا خلال الأشهر المقبلة.
أنشطة مكافحة وعلاج الإيدز
ونوهت وزيرة الصحة إلى مقابلة نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بمكافحة الإيدز، موضحة أنه تم خلالها الإشادة بدور مصر في التوسع في أنشطة مكافحة وعلاج الإيدز.
وذلك من خلال تنفيذ المبادرة الرئاسية الخاصة بالعناية بصحة الأم والجنين، والتوسع في مراكز الإستشارات والإختبارات والعلاج المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشري، مضيفة أنه تم الإتفاق على تعزيز الدعم المادي والفني الموجه لمصر.
وتكثيف التعاون بين البرنامج ومصر من خلال دعم مجالات البحث العلمي لفيروس نقص المناعة البشري، والدراسات الخاصة بتحديد المصابين وتشجيعهم على الفحص وتلقي العلاج، بالإضافة إلى التوسع في برامج الوقاية من المرض، إلى جانب إرسال العديد من الخبراء إلى مصر لدعم منظومة التشخيص والعلاج، مع إجراء المراجعة والتقييم للتجربة المصرية في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري.
وأوضحت وزيرة الصحة أن المقابلات تضمنت المقابلة مع مسئولى المنتدى الاقتصادي العالمي، مشيرة إلى أنه تم الإشادة بدور مصر فى مكافحة والقضاء على فيروس "سي"، كما تم بحث سبل التعاون المشترك للقضاء على مرض إلتهاب الكبد الفيروسي بمختلف دول العالم.
وإمكانية الإستفادة من التجربة المصرية في القضاء على فيروس "سي"، وكذلك الإستفادة من القدرات التصنيعية لمصانع الدواء المصرية المنتجة لأدوية فيروسات "C و " Bبأسعار تنافسية مقارنة بدول العالم.