العليا الإسرائيلية تحدد موعد النظر في قضية عائلات حي الشيخ جراح
حددت المحكمة المركزية في القدس، اليوم الأربعاء، موعد جلسة المحكمة القادمة للنظر بقضية إخلاء 4 عائلات فلسطينية من حيّ الشيخ جراح (جاعوني، إسكافي، الكرد، القاسم)، وذلك في 2 أغسطس.
جلسة استماع
ويأتي تحديد موعد هذه الجلسة بعد أن كانت قد قررت المحكمة الإسرائيلية العليا، الأسبوع الماضي، عقد جلسة الاستماع حتى موعد أقصاه 20 يوليو المقبل.
وكان المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندلبليت، أبلغ المحكمة العليا الإسرائيلية، أنه لن يتدخل في مسألة إخلاء عائلات فلسطينية من منازلها في الشيخ جراح.
المحكمة الإسرائيلية
ولجأت العائلات إلى المحكمة الإسرائيلية العليا بعد أن أعطت محكمة الصلح والمحكمة المركزية قرارات بإخلاء العائلات من المنازل لصالح مستوطنين يهود.
وكانت العائلات أقامت في هذه المنازل كجزء من 28 عائلة لاجئة في عام 1956 بموجب اتفاق مع الحكومة الأردنية ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ("أونروا").
وتطالب منظمات استيطانية بإخلاء العائلات الفلسطينية من منازلها بداعي إقامتها على أرض كانت مملوكة ليهود قبل عام 1948 وهو ما ينفيه الفلسطينيون. وتخوض العائلات صراعًا مع المنظمات الاستيطانية بالمحاكم الإسرائيلية منذ التسعينيات.
وانطلقت أمس مسيرة الأعلام بعد إلغائها في "يوم القدس" في العاشر من مايو الماضي، بسبب إطلاق الصواريخ تجاه القدس والتي كانت بداية لعملية " حارس الأسوار"، وبعد سلسلة من الإلغاء والتأجيل، ومخططات مختلفة، وتغيير المسار، ووصل الأمر إلى نقاش الموضوع في الكابينت صادق أخيراً وزير الأمن الداخلي عومر بارليف على إقامة المسيرة.
جلسة استماع
ويأتي تحديد موعد هذه الجلسة بعد أن كانت قد قررت المحكمة الإسرائيلية العليا، الأسبوع الماضي، عقد جلسة الاستماع حتى موعد أقصاه 20 يوليو المقبل.
وكان المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، أفيحاي مندلبليت، أبلغ المحكمة العليا الإسرائيلية، أنه لن يتدخل في مسألة إخلاء عائلات فلسطينية من منازلها في الشيخ جراح.
المحكمة الإسرائيلية
ولجأت العائلات إلى المحكمة الإسرائيلية العليا بعد أن أعطت محكمة الصلح والمحكمة المركزية قرارات بإخلاء العائلات من المنازل لصالح مستوطنين يهود.
وكانت العائلات أقامت في هذه المنازل كجزء من 28 عائلة لاجئة في عام 1956 بموجب اتفاق مع الحكومة الأردنية ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ("أونروا").
وتطالب منظمات استيطانية بإخلاء العائلات الفلسطينية من منازلها بداعي إقامتها على أرض كانت مملوكة ليهود قبل عام 1948 وهو ما ينفيه الفلسطينيون. وتخوض العائلات صراعًا مع المنظمات الاستيطانية بالمحاكم الإسرائيلية منذ التسعينيات.
وانطلقت أمس مسيرة الأعلام بعد إلغائها في "يوم القدس" في العاشر من مايو الماضي، بسبب إطلاق الصواريخ تجاه القدس والتي كانت بداية لعملية " حارس الأسوار"، وبعد سلسلة من الإلغاء والتأجيل، ومخططات مختلفة، وتغيير المسار، ووصل الأمر إلى نقاش الموضوع في الكابينت صادق أخيراً وزير الأمن الداخلي عومر بارليف على إقامة المسيرة.