أبرز 13 تصريحا مثيرا للجدل في شهادة حسين يعقوب بـ"داعش إمبابة"
انتهت الدائرة الخامسة إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، من جلسات محاكمة 12 متهمًا من عناصر داعش الإرهابية المعروفة إعلاميا بـ"خلية داعش إمبابة" وذلك قبل حضور خلية داعش إمبابة.
واستمعت المحكمة لأقوال الداعية محمد حسين يعقوب كشاهد في القضية، وجاءت أبرز تصريحاته خلالها كالتالي:
- لست عالما ولم أفت في الدين
- آرائي اجتهادات شخصية
- حسن البنا أسس جماعة للوصول للحكم والخلافة
- سيد قطب ليس شيخا إنما شاعر
- رئيس الدولة ولي أمري شرعا
- لا يجوز قتل رجال الجيش والشرطة
- لا أنتمي لأي حزب أو جماعة
- لا أعرف معنى الفكر الجهادي
- الجهاد في سبيل الله لا يتمثل في العمليات الإرهابية
- الإخوان أعرفهم ماليين الدنيا
- اللي يقول إنى سلفي يقول لكن أنا ما بقولش
- بن تميمة ليس شيخي
- لم أبحث عن تنظيم القاعدة وبن لادن
كواليس الجلسة
وبدأت الجلسة بإجراءات أمنية مكثفة، استعدادًا لحضور بعض المتهمين كما كانت المحكمة أصدرت حكم بضبط وإحضار الشيخ محمد حسين يعقوب.. وتقديم تقرير طبي تفصيلي عن الحالة الصحية للشيخ محمد حسان وجاء ذلك بعد تقديم عذر للمحكمة بتعذر حضور الشيخ محمد حسان بمرضه الشديد بمنزله.
قيادة جماعة إرهابية
وكشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهمين بتولي قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية و السلام الاجتماعي والأمن القومي.
تأسيس داعش
وأضافت التحقيقات تولي المتهم الأول تأسيس وإدارة خلية بالجماعة المسماة "داعش" التي تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على القضاة وأفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهم، واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، واستهداف المنشآت العامة؛ وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق وتنفيذ أغراضها الإجرامية.
محمد حسين يعقوب
وفي الموعد المحدد وصل الشيخ محمد حسين يعقوب إلى محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة للإدلاء بشهادته.
وسيطر العرق على الشيخ "يعقوب" الذي جلس على كرسي متحرك بجوار نجله بانتظار بدء المحكمة مناقشته.
شهادة يعقوب
وفي البداية قال دفاع الشيخ محمد حسين يعقوب لـ"فيتو": "موكلى مش متهم علشان اترافع عنه.. النهاردة احنا جايين لطلب المحكمة سماع شهادته فقط وظل يردد الشيخ مش متهم".
وفي نفس السياق وجهت المحكمة عددا من التساؤلات للشيخ محمد حسين يعقوب، ومنها عن من هو الإمام؟ ليجيب الشيخ محمد حسين يعقوب قائلا: "الإمام هو الخليفة" ليساله القاضي: ومن هو الخليفة؟، قال:"الذى بايعه المسلمون وأجمعوا عليه في كل العالم"، ليسأله القاضي: هل يوجد الآن خليفة؟، قال يعقوب: "لا يوجد من يجتمع عليه المسلمون جميعا الآن".
واستمعت المحكمة لأقوال الداعية محمد حسين يعقوب كشاهد في القضية، وجاءت أبرز تصريحاته خلالها كالتالي:
- لست عالما ولم أفت في الدين
- آرائي اجتهادات شخصية
- حسن البنا أسس جماعة للوصول للحكم والخلافة
- سيد قطب ليس شيخا إنما شاعر
- رئيس الدولة ولي أمري شرعا
- لا يجوز قتل رجال الجيش والشرطة
- لا أنتمي لأي حزب أو جماعة
- لا أعرف معنى الفكر الجهادي
- الجهاد في سبيل الله لا يتمثل في العمليات الإرهابية
- الإخوان أعرفهم ماليين الدنيا
- اللي يقول إنى سلفي يقول لكن أنا ما بقولش
- بن تميمة ليس شيخي
- لم أبحث عن تنظيم القاعدة وبن لادن
كواليس الجلسة
وبدأت الجلسة بإجراءات أمنية مكثفة، استعدادًا لحضور بعض المتهمين كما كانت المحكمة أصدرت حكم بضبط وإحضار الشيخ محمد حسين يعقوب.. وتقديم تقرير طبي تفصيلي عن الحالة الصحية للشيخ محمد حسان وجاء ذلك بعد تقديم عذر للمحكمة بتعذر حضور الشيخ محمد حسان بمرضه الشديد بمنزله.
قيادة جماعة إرهابية
وكشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهمين بتولي قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية و السلام الاجتماعي والأمن القومي.
تأسيس داعش
وأضافت التحقيقات تولي المتهم الأول تأسيس وإدارة خلية بالجماعة المسماة "داعش" التي تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على القضاة وأفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهم، واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، واستهداف المنشآت العامة؛ وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق وتنفيذ أغراضها الإجرامية.
محمد حسين يعقوب
وفي الموعد المحدد وصل الشيخ محمد حسين يعقوب إلى محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة للإدلاء بشهادته.
وسيطر العرق على الشيخ "يعقوب" الذي جلس على كرسي متحرك بجوار نجله بانتظار بدء المحكمة مناقشته.
شهادة يعقوب
وفي البداية قال دفاع الشيخ محمد حسين يعقوب لـ"فيتو": "موكلى مش متهم علشان اترافع عنه.. النهاردة احنا جايين لطلب المحكمة سماع شهادته فقط وظل يردد الشيخ مش متهم".
وفي نفس السياق وجهت المحكمة عددا من التساؤلات للشيخ محمد حسين يعقوب، ومنها عن من هو الإمام؟ ليجيب الشيخ محمد حسين يعقوب قائلا: "الإمام هو الخليفة" ليساله القاضي: ومن هو الخليفة؟، قال:"الذى بايعه المسلمون وأجمعوا عليه في كل العالم"، ليسأله القاضي: هل يوجد الآن خليفة؟، قال يعقوب: "لا يوجد من يجتمع عليه المسلمون جميعا الآن".