الشعب يريد.. مطالب بتغيير الخطاب الإعلامي وإنشاء ظهير شعبي لمشروع الرئيس.. وزيادة استثمارات القطاع الخاص والتوسع في «حياة كريمة»
يعتقد برلمانيون، أن السنوات السبع الأخيرة التى تولى فيها الرئيس السيسي مسؤولية البلاد، شهدت طفرة كبيرة غير مسبوقة فى تحقيق إنجازات على أرض الواقع، لاسيما فى البنية التحتية التى غيرت وجه الحياة.
مشددين فى الوقت ذاته على أنه رغم تلك الإنجازات الملموسة إلا أن هناك تراجعًا فى استثمارات القطاع الخاص، مطالبين بزيادتها فى الفترة المقبلة، مع الاهتمام بملف التعليم وتغيير الخطاب الإعلامي.
النائب عاطف مغاورى، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع بمجلس النواب قال: منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئاسة البلاد تحققت إنجازات على أرض الواقع، لا سيما فى البنية التحتية للدولة، حيث أصبحت دولة بعدما كانت شبه دولة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن ما يتم الآن من مشروعات، على أرض مصر، يعمل على إعادة التوزيع الديموغرافى لشعب لمصر على أرض مصر، وهو الأهم، وذلك من خلال إنشاء شبكة الطرق الحديثة، التى تقتحم مناطق مهجورة وتنشئ بها تنمية وينتقل إليها السكان، فهو الحل الأمثل لإعادة التوزيع الديموغرافى لمصر.
وواصل رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع بمجلس النواب: نتمنى استكمال الإنجازات، وأن تكون هناك حالة من الارتياح والتواصل بين الرئيس والمواطنين ليتفهموا الرسالة التى يريد الرئيس توصيلها، وذلك من خلال إفساح المجال العام، وتكوين حاضن شعبى للمشروع الذى يتبناه الرئيس.
النائب محمود سامى، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصرى الديمقراطى بمجلس الشيوخ، قال: شهدت البلاد خلال فترة السبع سنوات الأخيرة، طفرة حقيقية غيرت شكل الدولة، وذلك من خلال المشروعات القومية الكبيرة، التى رفعت من مستوى البنية التحتية لمصر، وأعادت للمواطنين حرية التنقل والتحرك فى الشوارع.
سنوات استثنائية
مضيفًا لـ«فيتو»: لا بد من التأكيد على أن فترة السبع سنوات، لم تكن فترة عادية، بل كانت فترة ممتلئة بالأزمات الاقتصادية والصحية التى مرت بها البلاد، وآخرها أزمة كورونا، ورغم تلك الأزمات كانت تتم تلك المشروعات، وهو الأمر الذى كان له فائدة كبيرة على الدولة من الناحية الاقتصادية، حيث امتصت تلك المشروعات معدلات الفقر وطابور البطالة الذى ازداد على مستوى العالم.
وطالب النائب محمود سامى، بالتوسع فى المبادرة بشكل أفقى وليس رأسيًّا، حتى يتم الوصول إلى أكبر قدر وعدد من المواطنين ليشعروا بتلك الخدمات الآن، وإن كانت قليلة، بدلا من أن ينتظروا عامًا أو أكثر لتصل إليهم تلك الخدمات.
حياة كريمة
وقال: تم تخصيص استثمارات بقية ٧٠٠ مليار لمبادرة حياة كريمة، منهم ٢٠٠ مليار العام الحالى، مضيفا، لا أطلب زيادة تلك المخصصات، ولكن أطلب أن يتم الوصول بها لأكبر قدر من المناطق المحرومة من الخدمات.
مضيفا: أيضا أرى أن الفترة الماضية، شهدت تراجعا فى استثمارات القطاع الخاص، فبعدما كان يمثل نسبة ٥٥ فى المائة من حجم الاستثمارات فى الدولة، عام ٢٠١٤ تراجع الآن ليصل إلى نحو ٢٥ فى المائة، مطالبا بضرورة التركيز على القطاع الخاص وحمايته مثلما يحدث فى دول العالم.
وقال النائب أحمد فرغل، وكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، لا بد أن تكون الأولوية للتعليم، من خلال ثلاث محاور أولها، رفع البنية التحتية للمدارس والمعامل والفصول، وكل مستلزمات تقديم الخدمة التعليمية، وسد العجز فى المدرسين والعمالة، وزيادة راتب المعلم.
مشددا على أن ملف التعليم يعد هو الأهم بين الملفات، وبالتالى، يستحق أن تبدى الدولة والقيادة السياسية اهتمامًا مباشرًا به، نظرا لأنه سيترتب عليه مستقبل البلاد.
نقلًا عن العدد الورقي...،
مشددين فى الوقت ذاته على أنه رغم تلك الإنجازات الملموسة إلا أن هناك تراجعًا فى استثمارات القطاع الخاص، مطالبين بزيادتها فى الفترة المقبلة، مع الاهتمام بملف التعليم وتغيير الخطاب الإعلامي.
النائب عاطف مغاورى، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع بمجلس النواب قال: منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئاسة البلاد تحققت إنجازات على أرض الواقع، لا سيما فى البنية التحتية للدولة، حيث أصبحت دولة بعدما كانت شبه دولة.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن ما يتم الآن من مشروعات، على أرض مصر، يعمل على إعادة التوزيع الديموغرافى لشعب لمصر على أرض مصر، وهو الأهم، وذلك من خلال إنشاء شبكة الطرق الحديثة، التى تقتحم مناطق مهجورة وتنشئ بها تنمية وينتقل إليها السكان، فهو الحل الأمثل لإعادة التوزيع الديموغرافى لمصر.
وواصل رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع بمجلس النواب: نتمنى استكمال الإنجازات، وأن تكون هناك حالة من الارتياح والتواصل بين الرئيس والمواطنين ليتفهموا الرسالة التى يريد الرئيس توصيلها، وذلك من خلال إفساح المجال العام، وتكوين حاضن شعبى للمشروع الذى يتبناه الرئيس.
النائب محمود سامى، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصرى الديمقراطى بمجلس الشيوخ، قال: شهدت البلاد خلال فترة السبع سنوات الأخيرة، طفرة حقيقية غيرت شكل الدولة، وذلك من خلال المشروعات القومية الكبيرة، التى رفعت من مستوى البنية التحتية لمصر، وأعادت للمواطنين حرية التنقل والتحرك فى الشوارع.
سنوات استثنائية
مضيفًا لـ«فيتو»: لا بد من التأكيد على أن فترة السبع سنوات، لم تكن فترة عادية، بل كانت فترة ممتلئة بالأزمات الاقتصادية والصحية التى مرت بها البلاد، وآخرها أزمة كورونا، ورغم تلك الأزمات كانت تتم تلك المشروعات، وهو الأمر الذى كان له فائدة كبيرة على الدولة من الناحية الاقتصادية، حيث امتصت تلك المشروعات معدلات الفقر وطابور البطالة الذى ازداد على مستوى العالم.
وطالب النائب محمود سامى، بالتوسع فى المبادرة بشكل أفقى وليس رأسيًّا، حتى يتم الوصول إلى أكبر قدر وعدد من المواطنين ليشعروا بتلك الخدمات الآن، وإن كانت قليلة، بدلا من أن ينتظروا عامًا أو أكثر لتصل إليهم تلك الخدمات.
حياة كريمة
وقال: تم تخصيص استثمارات بقية ٧٠٠ مليار لمبادرة حياة كريمة، منهم ٢٠٠ مليار العام الحالى، مضيفا، لا أطلب زيادة تلك المخصصات، ولكن أطلب أن يتم الوصول بها لأكبر قدر من المناطق المحرومة من الخدمات.
مضيفا: أيضا أرى أن الفترة الماضية، شهدت تراجعا فى استثمارات القطاع الخاص، فبعدما كان يمثل نسبة ٥٥ فى المائة من حجم الاستثمارات فى الدولة، عام ٢٠١٤ تراجع الآن ليصل إلى نحو ٢٥ فى المائة، مطالبا بضرورة التركيز على القطاع الخاص وحمايته مثلما يحدث فى دول العالم.
وقال النائب أحمد فرغل، وكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، لا بد أن تكون الأولوية للتعليم، من خلال ثلاث محاور أولها، رفع البنية التحتية للمدارس والمعامل والفصول، وكل مستلزمات تقديم الخدمة التعليمية، وسد العجز فى المدرسين والعمالة، وزيادة راتب المعلم.
مشددا على أن ملف التعليم يعد هو الأهم بين الملفات، وبالتالى، يستحق أن تبدى الدولة والقيادة السياسية اهتمامًا مباشرًا به، نظرا لأنه سيترتب عليه مستقبل البلاد.
نقلًا عن العدد الورقي...،