أحد مهندسي القاهرة التاريخية يكشف أهم المناطق المستهدف تطويرها | فيديو
كشف المهندس إسلام الحسيني أحد مهندسي مشروع تطوير القاهرة التاريخية، عن أهم المناطق التي تقوم أجهزة الدولة المصرية بتطويرها داخل محافظة القاهرة والهدف من هذا المشروع التاريخي الضخم.
محيط مسجد الحاكم ومحيط الحسين
وأوضح الحسيني خلال مداخلة له عبر تطبيق "سكايب" في برنامج "هذا الصباح" المذاع على فضائية "اكسترا نيوز"، أن المناطق التي تشملها عملية تطوير القاهرة التاريخية، منها منطقة باب زويلة والخيامية وما يحيطها والمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم بأمر الله ومنطقة درب اللبانة، وبعض المناطق المحيطة بمسجد الحسين.
وأشار الحسيني أحد مهندسي مشروع تطوير القاهرة التاريخية، إلى أن هذا المشروع الهدف منه ربط القاهرة التاريخية ببعضها ومنها منطقة الفسطاط التي يتواجد بها متحف الحضارة ومدينة القطائع والعسكر لتصبح القاهرة الإسلامية مزار سياحي متصل ببعضه.
واطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي على المشروعات الجارية لتطوير منطقة القاهرة التاريخية، والتي تهدف لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة، وجعلها منطقة جذب سياحي وترفيهي وثقافي، بما فيها عملية التطوير الجارية في سور مجرى العيون.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروعات القومية لوزارة الإسكان على مستوى الجمهورية، خاصةً فيما يتعلق بالعاصمة الإدارية والمدن الجديدة، وقطاعات الطرق والمرافق والإسكان.
وجاءت أبرز المعلومات عن جهود تطوير القاهرة التاريخية:
- متابعة متواصلة من الرئيس السيسي للمشروعات الجارية لتطوير مختلف الأحياء والمناطق في القاهرة الكبرى، بما فيها تطوير حي 6 أكتوبر، وكذا تنمية جزيرة الوراق، والتطوير الشامل للقاهرة التاريخية، والذي يهدف لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة وتحويلها إلى مقصد سياحي متطور يتسم بطابع معماري عريق ومتكامل الخدمات، خاصة بمنطقة بحيرة عين الصيرة ومحيط المتحف القومي للحضارة المصرية وحديقة الفسطاط بمصر القديمة، فضلًا عن عملية التطوير الجارية في منطقة المدابغ وسور مجرى العيون، وكذا مثلث ماسبيرو، إلى جانب إقامة مشروع "ممشى أهل مصر" المطل على النيل.
- وجه الرئيس في هذا الإطار بتطوير منطقة حديقة الفسطاط في مصر القديمة، وذلك لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة وزيادة نسبة المسطحات الخضراء، ولتتكامل على نحو نموذجي مع التطوير الذي تم ببحيرة عين الصيرة والمتحف القومي للحضارة المصرية.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال استقبال أودري آزولاي، مدير عام منظمة اليونسكو أن خطوات الدولة التنفيذية انتهجت مساراً متزناً ما بين جهود التنمية والتطوير، والحفاظ على قيمة وسلامة المواقع الأثرية الفريدة، بما فيها تطوير كافة المناطق التاريخية في القاهرة، لتصبح عاصمة مصر بمثابة متحف مفتوح يعكس عراقة الحضارات المصرية القديمة والمعاصرة
محيط مسجد الحاكم ومحيط الحسين
وأوضح الحسيني خلال مداخلة له عبر تطبيق "سكايب" في برنامج "هذا الصباح" المذاع على فضائية "اكسترا نيوز"، أن المناطق التي تشملها عملية تطوير القاهرة التاريخية، منها منطقة باب زويلة والخيامية وما يحيطها والمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم بأمر الله ومنطقة درب اللبانة، وبعض المناطق المحيطة بمسجد الحسين.
وأشار الحسيني أحد مهندسي مشروع تطوير القاهرة التاريخية، إلى أن هذا المشروع الهدف منه ربط القاهرة التاريخية ببعضها ومنها منطقة الفسطاط التي يتواجد بها متحف الحضارة ومدينة القطائع والعسكر لتصبح القاهرة الإسلامية مزار سياحي متصل ببعضه.
واطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي على المشروعات الجارية لتطوير منطقة القاهرة التاريخية، والتي تهدف لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة، وجعلها منطقة جذب سياحي وترفيهي وثقافي، بما فيها عملية التطوير الجارية في سور مجرى العيون.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروعات القومية لوزارة الإسكان على مستوى الجمهورية، خاصةً فيما يتعلق بالعاصمة الإدارية والمدن الجديدة، وقطاعات الطرق والمرافق والإسكان.
وجاءت أبرز المعلومات عن جهود تطوير القاهرة التاريخية:
- متابعة متواصلة من الرئيس السيسي للمشروعات الجارية لتطوير مختلف الأحياء والمناطق في القاهرة الكبرى، بما فيها تطوير حي 6 أكتوبر، وكذا تنمية جزيرة الوراق، والتطوير الشامل للقاهرة التاريخية، والذي يهدف لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة وتحويلها إلى مقصد سياحي متطور يتسم بطابع معماري عريق ومتكامل الخدمات، خاصة بمنطقة بحيرة عين الصيرة ومحيط المتحف القومي للحضارة المصرية وحديقة الفسطاط بمصر القديمة، فضلًا عن عملية التطوير الجارية في منطقة المدابغ وسور مجرى العيون، وكذا مثلث ماسبيرو، إلى جانب إقامة مشروع "ممشى أهل مصر" المطل على النيل.
- وجه الرئيس في هذا الإطار بتطوير منطقة حديقة الفسطاط في مصر القديمة، وذلك لاستعادة الوجه الحضاري للمنطقة وزيادة نسبة المسطحات الخضراء، ولتتكامل على نحو نموذجي مع التطوير الذي تم ببحيرة عين الصيرة والمتحف القومي للحضارة المصرية.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال استقبال أودري آزولاي، مدير عام منظمة اليونسكو أن خطوات الدولة التنفيذية انتهجت مساراً متزناً ما بين جهود التنمية والتطوير، والحفاظ على قيمة وسلامة المواقع الأثرية الفريدة، بما فيها تطوير كافة المناطق التاريخية في القاهرة، لتصبح عاصمة مصر بمثابة متحف مفتوح يعكس عراقة الحضارات المصرية القديمة والمعاصرة