زمن السيسي.. أرقام الرئيس × 7 سنوات.. تنفيذ 1000 مشروع لتحقيق العدالة الاجتماعية.. سكن كريم للغلابة.. وانخفاض معدل الفقر
قبل سبع سنوات.. تسلم الرئيس عبد الفتاح السيسى رئاسة مصر، عقب ثورة شعبية هدفت لإعادة البلاد إلى مسارات الإصلاح والبناء والتنمية الشاملة.
ومع اليوم الأول لاستلامه مقاليد الأمور حرص الرئيس على إعادة الحياة إلى مصر وضخ الدماء فى أوصالها؛ تعويضًا عما أصابها من جمود طال جميع مناحى الحياة. ولا ينكر إنجازات الرئيس خلال فترة حُكمه حتى الآن سوى جاحد أو مغرض، حيث حرص الرئيس على إطلاق المشاريع القومية العملاقة والضخمة، كما وجه بتنفيذ خطة شاملة لتطوير الطرق والسكة الحديد ووضع الموانىء المصرية على الخريطة العالمية، والقضاء على العشوائيات، وإنشاء المدن الجديدة، وأطلق مشروعًا لإحياء الريف، فضلًا عن اهتمامه المستمر بملفات حيوية مثل: التعليم والصحة والكهرباء وغيرها.
وفى هذه المناسبة.. تطلق «فيتو» حوارًا مجتمعيًا عن تلك الحقبة المهمة فى تاريخ مصر، وتنوه إلى جانب من تلك الإنجازات الكبيرة، كما تتطرق فى الوقت نفسه إلى الطموحات التى يصبو لها الشعب ويحلم بتنفيذها فى قادم المواعيد والسنوات..
المشروعات القومية
تتميز فترة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى بإطلاق المشاريع القومية العملاقة ومنها قناة السويس الجديدة التى تعد خطوة مهمة لدفع الاقتصاد وتحويل مصر إلى مركز تجارى ولوجيستى عالمى، فضلًا عن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أحد أضخم المشروعات القومية.
ومن ضمن مشروعات التنمية: «أنفاق القناة» التى ربطت سيناء بالوطن الأم، ولتحقيق نهضة تنموية حقيقية كبرى فى مختلف المجالات والتخصصات والصناعات على أرض الفيروز، كما تم تنفيذ خطة شاملة للنقل وتطوير الطرق والسكة الحديد ووضع الموانئ المصرية على الخريطة العالمية فضلا عن تنفيذ ما يقرب من 1000 مشروع لتحقيق العدالة الاجتماعية وسكن كريم لجميع فئات المجتمع، وجعل مصر بلا عشوائيات، وإنشاء أكثر من 20 تجمعًا عمرانيًّا جديدا جارٍ بناؤه بمعدلات تسابق الزمن فى إطار مشروعات إنشاء المدن الجديدة.
قطاع الطيران
كما تم إنشاء 5 مطارات جديدة وتطوير قطاع الطيران المدنى بهدف ربط مصر بالشبكة العالمية بصورة مشرفة، فضلًا عن إنشاء مدن صناعية جديدة وتنفيذ عدد من المشروعات الصناعية بإجمالى استثمارات بلغت قيمتها 33.4 مليار جنيه، كما أطلقت الدولة مشروع لإحياء الريف المصرى المليون ونصف المليون فدان.
وحفاظًا على أمن مصر المائى نجحت الدولة فى إنهاء مشروعات بتكلفة 30 مليار جنيه لحماية أمن مصر المائى، كما تم إنشاء أكثر من 3 آلاف مدرسة، فضلًا عن تصميم وتنفيذ وإطلاق نظام التعليم المصرى الجديد وذلك فى إطار نهضة التعليم.
كما شهد قطاع البترول افتتاح مشروع «ظهر» العملاق، وإطلاق العديد من عمليات التنقيب، كما تم فى قطاع الكهرباء إنجاز 28 محطة طاقة كهربائية لزيادة القدرة الكهربائية بأكثر من 25 ألف ميجاوات، كما تم توسيع قاعدة مظلة الحماية الاجتماعية مع 85.5 مليار جنيه استثمارات فى هذا القطاع.
الصحة
كما شهد قطاع الصحة تنفيذ المئات من المشاريع وإطلاق المبادرات من ضمنها تنفيذ مبادرة 100 مليون صحة.
كما انعكست المشروعات القومية على حياة المواطن العادى، وحققت مصر نهضة كبيرة وانخفض معدل الفقر فى مصر لأول مرة منذ قرابة 20 عامًا ليسجل 29.7%.
كما احتل الاقتصاد المصرى المركز الثانى كأكبر معدل نمو اقتصادى عالمى فى 2020 بنسبة 306% متجاوزًا توقعات صندوق النقد وارتفاع الاحتياطى النقدى إلى 40.3 مليار دولار نهاية مارس الماضى.
وكما حققت مصر نهضة فى الداخل نجحت فى استعادة مكانتها فى المشهد الدولى كقوة عظمى، وتوالت الشهادات العالمية الدولية التى تؤكد مكانة أهمية مصر كلاعب إقليمى لا يمكن الاستغناء عنه، ولا بديل له، وقدمت مصر نموذجا تاريخيا، فى ملف مكافحة الإرهاب والتطرف على مدى السنوات الماضية، ونجحت مصر فى خفض وتيرة العمليات لمعدلات غير مسبوقة مقارنة بعام 2014، الذى شهد تصاعد وتيرة الإرهاب ردًا على سقوط جماعة الإخوان.
المكانة الدولية
كما استعادت مصر الاستقرار وخطت خطوات عملاقة فى التنمية، وأكدت على مكانتها الدولية وانتصر المصريون على الإرهاب الأسود ونجحت مصر فى وقف التطرف وسيطرة الجماعة الإرهابية على مفاصل الدولة، وعاد الأمن والأمان، ولأول مرة يشعر المصريون أنهم آمنون فى دولة القانون والاستقرار.
كما انتصر المصريون فى أخطر معارك المستقبل: الاقتصاد والتنمية ومحاربة الفقر والنجاح فى مكافحة العشوائيات وإصلاح الأحوال المعاشية للملايين من سكانها وتحويلها إلى مدن إنسانية ومتحضرة، ولأول مرة يجد الآلاف ممن يعيشون تحت خط الفقر من يحنو عليهم بمشروعات للتكافل الاجتماعى، وفى مقدمتهما «حياة كريمة، وتكافل وكرامة».
كما انتصر المصريون على مشكلات الزحام والتكدس، وخرجوا من الشوارع الضيقة إلى أكبر شبكة من الطرق الحديثة فى زمن قياسى، كما انتصر المصريون على الساحتين الإقليمية والدولية واستعادت مصر دورها الرائد فى المنطقة.
وامتدت جسور مصر لكل الأشقاء واحتضنت القاهرة الجميع وكان دور مصر حاسما فى إقرار الهدنة فى الأراضى الفلسطينية، وقادت مصر عملية البناء وإعادة الإعمار فى غزة وسط ترحيب وإشادة عالمية.
وفى أفريقيا عادت مصر إلى عمقها التاريخى عبر سياسة ناجحة لتتحول القاهرة مرة أخرى إلى قبلة الأشقاء الأفارقة.
كما نجحت مصر فى تثبيت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية وإحداث نهضة تنموية كبرى، كما تم إطلاق إستراتيجية التنمية المستدامة مصر 2030.
مشروعات جارية تنفيذها
كما يواصل الرئيس السيسى البناء والتنمية وإقامة مشروعات قومية كبرى، حيث أحدث الرئيس منذ توليه الحكم نهضة تنموية كبرى، ومن أبرز المشروعات القومية الجارى تنفيذها:
- إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة وما تشمله من أحياء سكنية، وكذا الحى الحكومى، والمال والأعمال، والمنطقة المركزية، والنهر الأخضر والقيادة الإستراتيجية، وساحة الشعب والنصب التذكارى، والتصميمات الخاصة بالمداخل الرئيسية للعاصمة، وكذا التصميمات الهندسية الداخلية لمبانى مجلسى النواب والشيوخ.
- المشروع القومى لتبطين الترع.
- المشروع القومى لتطوير قرى الريف المصرى.
- مشروع «مستقبل مصر» للإنتاج الزراعى.
- المشروع القومى لتنمية سيناء.
- تنمية الساحل الشمالى الغربى ومنطقة محور الضبعة والكثير والكثير من المشروعات الضخمة والحيوية الكفيلة بنقل مصر نقلة حضارية كبيرة.
نقلًا عن العدد الورقي...
ومع اليوم الأول لاستلامه مقاليد الأمور حرص الرئيس على إعادة الحياة إلى مصر وضخ الدماء فى أوصالها؛ تعويضًا عما أصابها من جمود طال جميع مناحى الحياة. ولا ينكر إنجازات الرئيس خلال فترة حُكمه حتى الآن سوى جاحد أو مغرض، حيث حرص الرئيس على إطلاق المشاريع القومية العملاقة والضخمة، كما وجه بتنفيذ خطة شاملة لتطوير الطرق والسكة الحديد ووضع الموانىء المصرية على الخريطة العالمية، والقضاء على العشوائيات، وإنشاء المدن الجديدة، وأطلق مشروعًا لإحياء الريف، فضلًا عن اهتمامه المستمر بملفات حيوية مثل: التعليم والصحة والكهرباء وغيرها.
وفى هذه المناسبة.. تطلق «فيتو» حوارًا مجتمعيًا عن تلك الحقبة المهمة فى تاريخ مصر، وتنوه إلى جانب من تلك الإنجازات الكبيرة، كما تتطرق فى الوقت نفسه إلى الطموحات التى يصبو لها الشعب ويحلم بتنفيذها فى قادم المواعيد والسنوات..
المشروعات القومية
تتميز فترة حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى بإطلاق المشاريع القومية العملاقة ومنها قناة السويس الجديدة التى تعد خطوة مهمة لدفع الاقتصاد وتحويل مصر إلى مركز تجارى ولوجيستى عالمى، فضلًا عن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أحد أضخم المشروعات القومية.
ومن ضمن مشروعات التنمية: «أنفاق القناة» التى ربطت سيناء بالوطن الأم، ولتحقيق نهضة تنموية حقيقية كبرى فى مختلف المجالات والتخصصات والصناعات على أرض الفيروز، كما تم تنفيذ خطة شاملة للنقل وتطوير الطرق والسكة الحديد ووضع الموانئ المصرية على الخريطة العالمية فضلا عن تنفيذ ما يقرب من 1000 مشروع لتحقيق العدالة الاجتماعية وسكن كريم لجميع فئات المجتمع، وجعل مصر بلا عشوائيات، وإنشاء أكثر من 20 تجمعًا عمرانيًّا جديدا جارٍ بناؤه بمعدلات تسابق الزمن فى إطار مشروعات إنشاء المدن الجديدة.
قطاع الطيران
كما تم إنشاء 5 مطارات جديدة وتطوير قطاع الطيران المدنى بهدف ربط مصر بالشبكة العالمية بصورة مشرفة، فضلًا عن إنشاء مدن صناعية جديدة وتنفيذ عدد من المشروعات الصناعية بإجمالى استثمارات بلغت قيمتها 33.4 مليار جنيه، كما أطلقت الدولة مشروع لإحياء الريف المصرى المليون ونصف المليون فدان.
وحفاظًا على أمن مصر المائى نجحت الدولة فى إنهاء مشروعات بتكلفة 30 مليار جنيه لحماية أمن مصر المائى، كما تم إنشاء أكثر من 3 آلاف مدرسة، فضلًا عن تصميم وتنفيذ وإطلاق نظام التعليم المصرى الجديد وذلك فى إطار نهضة التعليم.
كما شهد قطاع البترول افتتاح مشروع «ظهر» العملاق، وإطلاق العديد من عمليات التنقيب، كما تم فى قطاع الكهرباء إنجاز 28 محطة طاقة كهربائية لزيادة القدرة الكهربائية بأكثر من 25 ألف ميجاوات، كما تم توسيع قاعدة مظلة الحماية الاجتماعية مع 85.5 مليار جنيه استثمارات فى هذا القطاع.
الصحة
كما شهد قطاع الصحة تنفيذ المئات من المشاريع وإطلاق المبادرات من ضمنها تنفيذ مبادرة 100 مليون صحة.
كما انعكست المشروعات القومية على حياة المواطن العادى، وحققت مصر نهضة كبيرة وانخفض معدل الفقر فى مصر لأول مرة منذ قرابة 20 عامًا ليسجل 29.7%.
كما احتل الاقتصاد المصرى المركز الثانى كأكبر معدل نمو اقتصادى عالمى فى 2020 بنسبة 306% متجاوزًا توقعات صندوق النقد وارتفاع الاحتياطى النقدى إلى 40.3 مليار دولار نهاية مارس الماضى.
وكما حققت مصر نهضة فى الداخل نجحت فى استعادة مكانتها فى المشهد الدولى كقوة عظمى، وتوالت الشهادات العالمية الدولية التى تؤكد مكانة أهمية مصر كلاعب إقليمى لا يمكن الاستغناء عنه، ولا بديل له، وقدمت مصر نموذجا تاريخيا، فى ملف مكافحة الإرهاب والتطرف على مدى السنوات الماضية، ونجحت مصر فى خفض وتيرة العمليات لمعدلات غير مسبوقة مقارنة بعام 2014، الذى شهد تصاعد وتيرة الإرهاب ردًا على سقوط جماعة الإخوان.
المكانة الدولية
كما استعادت مصر الاستقرار وخطت خطوات عملاقة فى التنمية، وأكدت على مكانتها الدولية وانتصر المصريون على الإرهاب الأسود ونجحت مصر فى وقف التطرف وسيطرة الجماعة الإرهابية على مفاصل الدولة، وعاد الأمن والأمان، ولأول مرة يشعر المصريون أنهم آمنون فى دولة القانون والاستقرار.
كما انتصر المصريون فى أخطر معارك المستقبل: الاقتصاد والتنمية ومحاربة الفقر والنجاح فى مكافحة العشوائيات وإصلاح الأحوال المعاشية للملايين من سكانها وتحويلها إلى مدن إنسانية ومتحضرة، ولأول مرة يجد الآلاف ممن يعيشون تحت خط الفقر من يحنو عليهم بمشروعات للتكافل الاجتماعى، وفى مقدمتهما «حياة كريمة، وتكافل وكرامة».
كما انتصر المصريون على مشكلات الزحام والتكدس، وخرجوا من الشوارع الضيقة إلى أكبر شبكة من الطرق الحديثة فى زمن قياسى، كما انتصر المصريون على الساحتين الإقليمية والدولية واستعادت مصر دورها الرائد فى المنطقة.
وامتدت جسور مصر لكل الأشقاء واحتضنت القاهرة الجميع وكان دور مصر حاسما فى إقرار الهدنة فى الأراضى الفلسطينية، وقادت مصر عملية البناء وإعادة الإعمار فى غزة وسط ترحيب وإشادة عالمية.
وفى أفريقيا عادت مصر إلى عمقها التاريخى عبر سياسة ناجحة لتتحول القاهرة مرة أخرى إلى قبلة الأشقاء الأفارقة.
كما نجحت مصر فى تثبيت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية وإحداث نهضة تنموية كبرى، كما تم إطلاق إستراتيجية التنمية المستدامة مصر 2030.
مشروعات جارية تنفيذها
كما يواصل الرئيس السيسى البناء والتنمية وإقامة مشروعات قومية كبرى، حيث أحدث الرئيس منذ توليه الحكم نهضة تنموية كبرى، ومن أبرز المشروعات القومية الجارى تنفيذها:
- إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة وما تشمله من أحياء سكنية، وكذا الحى الحكومى، والمال والأعمال، والمنطقة المركزية، والنهر الأخضر والقيادة الإستراتيجية، وساحة الشعب والنصب التذكارى، والتصميمات الخاصة بالمداخل الرئيسية للعاصمة، وكذا التصميمات الهندسية الداخلية لمبانى مجلسى النواب والشيوخ.
- المشروع القومى لتبطين الترع.
- المشروع القومى لتطوير قرى الريف المصرى.
- مشروع «مستقبل مصر» للإنتاج الزراعى.
- المشروع القومى لتنمية سيناء.
- تنمية الساحل الشمالى الغربى ومنطقة محور الضبعة والكثير والكثير من المشروعات الضخمة والحيوية الكفيلة بنقل مصر نقلة حضارية كبيرة.
نقلًا عن العدد الورقي...
