محمد حسين يعقوب يزلزل تويتر بعد شهادته المثيرة أمام المحكمة.. ومتابعون: خلع بشياكة
تصدر الشيخ محمد حسين يعقوب موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، وذلك بعد شهادته المثيرة أمام المحكمة بقضية داعش إمبابة.
وجاءت تعليقات رواد موقع التواصل الاجتماعي ما بين مدافعة عن أقواله وأخرى ساخرة بعد التبرؤ من أفكاره.
وقال متابعون: "لما تحب تخلع بنفسك بس بشياكة" شهادة"#محمد_حسين_يعقوب".
وأضاف آخر: "الموقف صعب على المشايخ ولا تجوز الإساءة لهم، والرجل أقسم اليمين قبل أن يدلي بالشهادة #محمد_حسين_يعقوب".
وتابع مغرد: "الشيخ اللي بيقول النهارده أنا مش عالم كان عامل برنامج اسمه مجلس شورى العلماء".
وكانت المحكمة وجهت أمس سؤالا إلى محمد حسين يعقوب بجلسة سماع أقواله بمحاكمة 12 متهما من عناصر داعش الإرهابية بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"خلية داعش إمبابة" عن حكم الانضمام لجماعات إرهابية ليجيب الشيخ محمد حسين يعقوب قائلا: "مثلما قال بن تيمية لا يجوز التعصب لشخص ولا يجوز اتباعه مطلقا إلا شخص سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولا لأي جماعة إلا جماعة الصحابة"، وعند سؤاله مرة أخرى بما تجيب عن حكم الانضمام للجماعات الإرهابية؟ قال: "إننى لا أستطيع أن أحكم عليهم ولا أستطيع أن أحكم هل هذا صح أم خطأ".
كما وجه رئيس المحكمة حديثه للشاهد قائلا: ورد في شهادة بعض المتهمين أنهم كانوا ملتزمين، ثم مروا في مراحل تطور في الالتزام وكان التزامهم ديني، ثم امتثلوا للمرحلة الثانية وهي التأثر بالفكر السلفي، ثم انتقل للتأثر بالفكر السلفي التكفيري، وما هو الفكر السلفي؟
وهنا رد الشاهد: هذا السؤال يوجه لدعاة الفكر السلفي، الشيخ محمد حسان يخاطب الملتزمين وأنا أخاطب العوام، ولا أعلم عن وجود فكر سلفي تكفيري، وصدقا لا أعلم، فالسلفي سلفي والتكفيري تكفيري.
وهنا قال رئيس المحكمة، إن أحد المتهمين انتقل إلى مرحلة الفكر الجهادي، ثم انتقل إلى الفكر الداعشي، فما تعرفه عن هذا؟ وهنا رد الشاهد قائلا: "لا أعلم".
وعن سؤال المحكمة عن معنى جهاد الكلمة، رد الشاهد قائلا: "معنى جهاد الكلمة في رأيي أن نكثر من وجود الصالحين لكي لا تهلك الأمة، وأنتمي إلى المذهب الحنبلي، لا يوجد الآن خليفة لعدم إجماع المسلمين لخليفة في العالم كله، ولكن رئيس الدولة ولي أمر.
وعن سؤال المتهم حول قول أحد المتهمين إنه تطور فكره للفكر الجهادي، وهنا رد الشاهد قائلا : "مسألة أنه تكفيري أو جهادي هذا شأنه"، وعن سؤال المحكمة عن قول متهم إن الجهاد فى سبيل الله حدوث عمليات إرهابية ما قولك، وهنا رد الشاهد: "هذا مضلل، ولا يوجد عاقل يقول هذا، واللي وصله لذلك جهله، والنت الآن يجعل الشخص يدخل ويشوف حاجات أغرب من الخيال من الإلحاد والكفر فهذا هو السبب".
ووجه رئيس المحكمة سؤال للمحكمة ظهرت جماعات وتعددت مسمياتها مثل داعش وتنظيم القاعدة، وهل تختلف جميعها فى الفكر والمضمون، وهنا رد الشاهد لا أدرى من هؤلاء، حضرتك ممكن تسألني عن أنصار السنة أنا أبحث عن القلوب، انا سمعت عن تنظيم القاعدة، ولكن هذا ليس موضوعى.
وعن سؤال المحكمة عن معرفة الشاهد عن فارس أبو جندل والذى جاء فى كتابه البحث عن رجال الجيش والشرطة؟، وهنا رد الشاهد أول مرة أسمع عنه ولا يجوز قتل المسلمين.
وجاءت تعليقات رواد موقع التواصل الاجتماعي ما بين مدافعة عن أقواله وأخرى ساخرة بعد التبرؤ من أفكاره.
وقال متابعون: "لما تحب تخلع بنفسك بس بشياكة" شهادة"#محمد_حسين_يعقوب".
وأضاف آخر: "الموقف صعب على المشايخ ولا تجوز الإساءة لهم، والرجل أقسم اليمين قبل أن يدلي بالشهادة #محمد_حسين_يعقوب".
وتابع مغرد: "الشيخ اللي بيقول النهارده أنا مش عالم كان عامل برنامج اسمه مجلس شورى العلماء".
وكانت المحكمة وجهت أمس سؤالا إلى محمد حسين يعقوب بجلسة سماع أقواله بمحاكمة 12 متهما من عناصر داعش الإرهابية بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"خلية داعش إمبابة" عن حكم الانضمام لجماعات إرهابية ليجيب الشيخ محمد حسين يعقوب قائلا: "مثلما قال بن تيمية لا يجوز التعصب لشخص ولا يجوز اتباعه مطلقا إلا شخص سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولا لأي جماعة إلا جماعة الصحابة"، وعند سؤاله مرة أخرى بما تجيب عن حكم الانضمام للجماعات الإرهابية؟ قال: "إننى لا أستطيع أن أحكم عليهم ولا أستطيع أن أحكم هل هذا صح أم خطأ".
كما وجه رئيس المحكمة حديثه للشاهد قائلا: ورد في شهادة بعض المتهمين أنهم كانوا ملتزمين، ثم مروا في مراحل تطور في الالتزام وكان التزامهم ديني، ثم امتثلوا للمرحلة الثانية وهي التأثر بالفكر السلفي، ثم انتقل للتأثر بالفكر السلفي التكفيري، وما هو الفكر السلفي؟
وهنا رد الشاهد: هذا السؤال يوجه لدعاة الفكر السلفي، الشيخ محمد حسان يخاطب الملتزمين وأنا أخاطب العوام، ولا أعلم عن وجود فكر سلفي تكفيري، وصدقا لا أعلم، فالسلفي سلفي والتكفيري تكفيري.
وهنا قال رئيس المحكمة، إن أحد المتهمين انتقل إلى مرحلة الفكر الجهادي، ثم انتقل إلى الفكر الداعشي، فما تعرفه عن هذا؟ وهنا رد الشاهد قائلا: "لا أعلم".
وعن سؤال المحكمة عن معنى جهاد الكلمة، رد الشاهد قائلا: "معنى جهاد الكلمة في رأيي أن نكثر من وجود الصالحين لكي لا تهلك الأمة، وأنتمي إلى المذهب الحنبلي، لا يوجد الآن خليفة لعدم إجماع المسلمين لخليفة في العالم كله، ولكن رئيس الدولة ولي أمر.
وعن سؤال المتهم حول قول أحد المتهمين إنه تطور فكره للفكر الجهادي، وهنا رد الشاهد قائلا : "مسألة أنه تكفيري أو جهادي هذا شأنه"، وعن سؤال المحكمة عن قول متهم إن الجهاد فى سبيل الله حدوث عمليات إرهابية ما قولك، وهنا رد الشاهد: "هذا مضلل، ولا يوجد عاقل يقول هذا، واللي وصله لذلك جهله، والنت الآن يجعل الشخص يدخل ويشوف حاجات أغرب من الخيال من الإلحاد والكفر فهذا هو السبب".
ووجه رئيس المحكمة سؤال للمحكمة ظهرت جماعات وتعددت مسمياتها مثل داعش وتنظيم القاعدة، وهل تختلف جميعها فى الفكر والمضمون، وهنا رد الشاهد لا أدرى من هؤلاء، حضرتك ممكن تسألني عن أنصار السنة أنا أبحث عن القلوب، انا سمعت عن تنظيم القاعدة، ولكن هذا ليس موضوعى.
وعن سؤال المحكمة عن معرفة الشاهد عن فارس أبو جندل والذى جاء فى كتابه البحث عن رجال الجيش والشرطة؟، وهنا رد الشاهد أول مرة أسمع عنه ولا يجوز قتل المسلمين.
