هل يصيب لقاح إسترازنيكا بالجلطة؟.. عضو لجنة مكافحة كورونا يرد | فيديو
أكد الدكتور محمد النادي عضو اللجنة العليا لمكافحة كورونا، أن الفترة الحالية يتم الترويج للتطعيم وحث المواطنين على التسجيل بموقع وزارة الصحة للحصول عليه، لأنه طوق النجاة فى الوقت الحالي، من الإصابة بفيروس كورونا.
أسعار اللقاحات
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك حرب شعواء ضد لقاح إسترازينيكا، بسبب انخفاض سعره عن باقي اللقاحات الأخرى.
تطعيم الكل
وأوضح أنه لن ينجو أحد من هذه الجائحة فى حالة تطعيم الوزير وترك الغفير، فالجميع يجب أن يحصل على اللقاح، ويجب أيضا أن يتم تطعيم الدول الفقيرة مع الدول الغنية فى نفس الوقت، لمنع وجود تحور للفيروس، لافتا إلى أن مصر من أفضل وأن لم تكن أفضل دول العالم فى مكافحة كورونا، وتواجه حربا شرسة بسبب ذلك وأتخاذ عدد من الدول غلق خطوط الطيران مع مصر.
واشار إلى أن مصر الدولة الوحيدة التى مازالت تقف على قدميها، فى نسبة اعداد الاصابات والوفيات كما حدث فى بريطانيا أو إيطاليا أو الهند وغيرهم من الدول التي تأثرت بالجائحة.
وتابع: " شخص واحد فقط من بين 250 ألف شخص أصيب بجلطة بسبب لقاح استرازنيكا، فهل هذا يعني ان تطعيم كورونا يصيب الناس بالهلع، فايما أيسر تخويف الناس من اللقاح أو الوفاة بالفيروس".
كانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، ألتقت شانون هادر، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، وذلك بمقر البعثة الدائمة لمصر لدى الأمم المتحدة بالسفارة المصرية في جنيف، خلال زيارتها مدينة "جنيف" السويسرية لبحث وتعزيز سبل التعاون في مجالات الصحة مع عدد من المنظمات الدولية والأممية.
جاء ذلك بحضور كل من السفير الدكتور أحمد إيهاب جمال الدين، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، والدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيفين النحاس، رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومديرة المكتب الفني للوزيرة من جانب مصر، والسيد مورتن اوسينج، مدير الحوكمة وقسم شئون العلاقات المتعددة ببرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الر سمي للوزار ة، أنه تم خلال اللقاء مناقشة توسيع نطاق عمل مكتب الأمم المتحدة المعني بالإيدز في مصر، وزيادة الدعم المالي والفني الموجه له، وكذلك دعم مصر في مجالات البحث العلمي لفيروس نقص المناعة البشري، والدراسات الخاصة باكتشاف المصابين وتشجيعهم على الفحص وتلقي العلاج، بالإضافة إلى التوسع في برامج الوقاية من المرض، بما يساهم في سرعة الاستجابة الوطنية لمكافحة الإيدز.
أسعار اللقاحات
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك حرب شعواء ضد لقاح إسترازينيكا، بسبب انخفاض سعره عن باقي اللقاحات الأخرى.
تطعيم الكل
وأوضح أنه لن ينجو أحد من هذه الجائحة فى حالة تطعيم الوزير وترك الغفير، فالجميع يجب أن يحصل على اللقاح، ويجب أيضا أن يتم تطعيم الدول الفقيرة مع الدول الغنية فى نفس الوقت، لمنع وجود تحور للفيروس، لافتا إلى أن مصر من أفضل وأن لم تكن أفضل دول العالم فى مكافحة كورونا، وتواجه حربا شرسة بسبب ذلك وأتخاذ عدد من الدول غلق خطوط الطيران مع مصر.
واشار إلى أن مصر الدولة الوحيدة التى مازالت تقف على قدميها، فى نسبة اعداد الاصابات والوفيات كما حدث فى بريطانيا أو إيطاليا أو الهند وغيرهم من الدول التي تأثرت بالجائحة.
وتابع: " شخص واحد فقط من بين 250 ألف شخص أصيب بجلطة بسبب لقاح استرازنيكا، فهل هذا يعني ان تطعيم كورونا يصيب الناس بالهلع، فايما أيسر تخويف الناس من اللقاح أو الوفاة بالفيروس".
كانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، ألتقت شانون هادر، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز، وذلك بمقر البعثة الدائمة لمصر لدى الأمم المتحدة بالسفارة المصرية في جنيف، خلال زيارتها مدينة "جنيف" السويسرية لبحث وتعزيز سبل التعاون في مجالات الصحة مع عدد من المنظمات الدولية والأممية.
جاء ذلك بحضور كل من السفير الدكتور أحمد إيهاب جمال الدين، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف، والدكتور محمد حساني، مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتورة نيفين النحاس، رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومديرة المكتب الفني للوزيرة من جانب مصر، والسيد مورتن اوسينج، مدير الحوكمة وقسم شئون العلاقات المتعددة ببرنامج الأمم المتحدة المعني بالإيدز.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الر سمي للوزار ة، أنه تم خلال اللقاء مناقشة توسيع نطاق عمل مكتب الأمم المتحدة المعني بالإيدز في مصر، وزيادة الدعم المالي والفني الموجه له، وكذلك دعم مصر في مجالات البحث العلمي لفيروس نقص المناعة البشري، والدراسات الخاصة باكتشاف المصابين وتشجيعهم على الفحص وتلقي العلاج، بالإضافة إلى التوسع في برامج الوقاية من المرض، بما يساهم في سرعة الاستجابة الوطنية لمكافحة الإيدز.