السلطة الوطنية للانتخابات الجزائرية: إعلان النتائج جاء بعد تسلم آخر محضر انتخابي
قال محمد شرفي رئيس السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات الجزائرية، إن إعلان النتائج جاء بعد تسلم آخر محضر انتخابي، مشيرا إلى أن ديناميكة التغيير السلمي تتواصل في الجزائر.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي، أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، لافتا إلى أن تطبيق النظام الانتخابي الجديد سمح بتعديل التمثيل الشعبي.
وأشار إلى أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، مشددا على أن بعض الدوائر شهدت فوزا كاملا لقائمة واحدة.
ولفت إلى أن قرار الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون بحل البرلمان جاء تجسيدا لبرنامجه الانتخابي.
وأوضح أن القانون الانتخابي دعم تمثيل المرأة وتعزيز مشاركة الشباب، مشددا على أن الناخب الجزائري بعد الحراك أصبح يصوت لمن يمثله بكل حرية.
تغيير النتائج
يذكر أن كشفت نتائج وتقديرات أولية عن مفاجأة مدوية حققها حزب جبهة التحرير الجزائرية في الانتخابات التشريعية، فيما ردت الهيئة المشرفة على الانتخابات على مزاعم "حركة مجتمع السلم" الإخوانية عن وجود "مؤشرات لتغيير النتائج بغير صالحها".
وكشفت مصادر جزائرية مطلعة عن تصدر حزب "جبهة التحرير" نتائج الانتخابات النيابية التي جرت، السبت الماضي، واقترابه من الحصول على 100 مقعد من أصل 407 مقاعد في المجلس الشعبي الوطني "الغرفة الثانية".
التقديرات الأولية
فوفق التقديرات الأولية فإن الحزب الذي كان يمثل الأغلبية اقترب من سقف 100 مقعد، وكانت أفضل نتائجه في ولايات الجلفة والجزائر العاصمة وبجاية، في حين خسر عدة معاقل بفقدانه 50 مقعداً مقارنة بانتخابات 2017.
وجاءت حركة مجتمع السلم ثانية بحوالي 70 مقعداً، وحزب التجمع الوطني الديمقراطي ثالثا، حيث تجاوز سقف 50 مقعداً، كما حققت جبهة المستقبل نتائج جيدة في عدد كبير من الولايات، وتشير التقديرات الأولية لتجاوزها سقف 40 رفقة حركة البناء الوطني.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي، أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، لافتا إلى أن تطبيق النظام الانتخابي الجديد سمح بتعديل التمثيل الشعبي.
وأشار إلى أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، مشددا على أن بعض الدوائر شهدت فوزا كاملا لقائمة واحدة.
ولفت إلى أن قرار الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون بحل البرلمان جاء تجسيدا لبرنامجه الانتخابي.
وأوضح أن القانون الانتخابي دعم تمثيل المرأة وتعزيز مشاركة الشباب، مشددا على أن الناخب الجزائري بعد الحراك أصبح يصوت لمن يمثله بكل حرية.
تغيير النتائج
يذكر أن كشفت نتائج وتقديرات أولية عن مفاجأة مدوية حققها حزب جبهة التحرير الجزائرية في الانتخابات التشريعية، فيما ردت الهيئة المشرفة على الانتخابات على مزاعم "حركة مجتمع السلم" الإخوانية عن وجود "مؤشرات لتغيير النتائج بغير صالحها".
وكشفت مصادر جزائرية مطلعة عن تصدر حزب "جبهة التحرير" نتائج الانتخابات النيابية التي جرت، السبت الماضي، واقترابه من الحصول على 100 مقعد من أصل 407 مقاعد في المجلس الشعبي الوطني "الغرفة الثانية".
التقديرات الأولية
فوفق التقديرات الأولية فإن الحزب الذي كان يمثل الأغلبية اقترب من سقف 100 مقعد، وكانت أفضل نتائجه في ولايات الجلفة والجزائر العاصمة وبجاية، في حين خسر عدة معاقل بفقدانه 50 مقعداً مقارنة بانتخابات 2017.
وجاءت حركة مجتمع السلم ثانية بحوالي 70 مقعداً، وحزب التجمع الوطني الديمقراطي ثالثا، حيث تجاوز سقف 50 مقعداً، كما حققت جبهة المستقبل نتائج جيدة في عدد كبير من الولايات، وتشير التقديرات الأولية لتجاوزها سقف 40 رفقة حركة البناء الوطني.