تقرير حديث.. تزايد معدلات استخدام الإنترنت خلال كورونا سيظل موجودا
أكد تقرير جديد حول سلوكيات استعمال الإنترنت للتعامل مع العناصر الأساسية للحياة اليومية التي أثرت عليها جائحة Covid-19 انها ستظل موجودة حتى بعد فترة طويلة من مرور الوباء.
ويمثل التقرير آراء 2.3 مليار مستهلك في 31 سوقًا حول العالم متوقعا أن المستهلكين لن يستمروا فقط في إدارة الأنشطة الروتينية عبر الإنترنت مثل العمل عن بعد، والتعلم الإلكتروني، والصحة الإلكترونية، والتسوق عبر الإنترنت بل سيضيف حوالي 2.5 خدمة جديدة .
وقال التقرير إنه نتيجة لزيادة الأنشطة عبر الإنترنت، فمن المتوقع أن يقضي المستهلكون، في المتوسط، عشر ساعات إضافية أسبوعيًا عبر الإنترنت عند دخولهم إلى مرحلة العادات الطبيعية القادمة.
ومن المتوقع أيضًا أن تسد هذه الخطوة الفجوة بين مستخدمي الإنترنت المعتدلين والمتقدمين، حيث قدم المستخدمون الأكثر اعتدالًا المزيد من الخدمات عبر الإنترنت في حياتهم اليومية على مدار الوباء.
الوضع الطبيعي
قالت زينب أحمد، باحث أول، مختبر المستهلك،بأبحاث إريكسون انه طوال فترة الوباء أصبحت تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) الوسيلة الرئيسية للمستهلكين لإدارة العديد من الجوانب في حياتهم اليومية.
تشير أحدث النتائج التي توصلنا إليها إلى أن هذا سيستمر في الوضع الطبيعي القادم وما بعده ومن الواضح أن شبكات الهاتف المحمول وجهود الإدماج الرقمي ستلعب دورًا حاسمًا في بناء مجتمعات مرنة وشاملة ومتساوية في المستقبل.
توقع التقرير ان مستهلك واحد من كل اثنين سيقوم ياستخدام التعلم الإلكتروني لتحسين المهارات حيث يعتقد أكثر من نصف المستهلكين على مستوى العالم أن جميع أنشطتهم الترفيهية ستكون عبر الإنترنت.
وسيطلب أكثر من ثلث المستهلكين منتجات البقالة الخاصة بهم عبر الإنترنت بشكل أساسي من الآن فصاعدًا.
كما يتوقع ثلاثة من كل خمسة مستهلكين أنه سيكون من الضروري التوفيق بين وظائف متعددة للحفاظ على دخل مناسب لتلبية احتياجاتهم في حين يتوقع 75 في المائة من المستهلكين أن الراحة ستؤثر على نمط حياتهم في عام 2025 .
يتوقع سبعة من كل عشرة أيضًا إيلاء المزيد من الاهتمام لأمنهم وخصوصيتهم على الإنترنت كما سيزداد الوقت المستغرق على الإنترنت بمعدل 10 ساعات أسبوعيًا بحلول عام 2025 وهذا يؤكد على أهمية الشمول الرقمي في ضمان الوضع الطبيعي القادم مساوي ومرن.
ويمثل التقرير آراء 2.3 مليار مستهلك في 31 سوقًا حول العالم متوقعا أن المستهلكين لن يستمروا فقط في إدارة الأنشطة الروتينية عبر الإنترنت مثل العمل عن بعد، والتعلم الإلكتروني، والصحة الإلكترونية، والتسوق عبر الإنترنت بل سيضيف حوالي 2.5 خدمة جديدة .
وقال التقرير إنه نتيجة لزيادة الأنشطة عبر الإنترنت، فمن المتوقع أن يقضي المستهلكون، في المتوسط، عشر ساعات إضافية أسبوعيًا عبر الإنترنت عند دخولهم إلى مرحلة العادات الطبيعية القادمة.
ومن المتوقع أيضًا أن تسد هذه الخطوة الفجوة بين مستخدمي الإنترنت المعتدلين والمتقدمين، حيث قدم المستخدمون الأكثر اعتدالًا المزيد من الخدمات عبر الإنترنت في حياتهم اليومية على مدار الوباء.
الوضع الطبيعي
قالت زينب أحمد، باحث أول، مختبر المستهلك،بأبحاث إريكسون انه طوال فترة الوباء أصبحت تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) الوسيلة الرئيسية للمستهلكين لإدارة العديد من الجوانب في حياتهم اليومية.
تشير أحدث النتائج التي توصلنا إليها إلى أن هذا سيستمر في الوضع الطبيعي القادم وما بعده ومن الواضح أن شبكات الهاتف المحمول وجهود الإدماج الرقمي ستلعب دورًا حاسمًا في بناء مجتمعات مرنة وشاملة ومتساوية في المستقبل.
توقع التقرير ان مستهلك واحد من كل اثنين سيقوم ياستخدام التعلم الإلكتروني لتحسين المهارات حيث يعتقد أكثر من نصف المستهلكين على مستوى العالم أن جميع أنشطتهم الترفيهية ستكون عبر الإنترنت.
وسيطلب أكثر من ثلث المستهلكين منتجات البقالة الخاصة بهم عبر الإنترنت بشكل أساسي من الآن فصاعدًا.
كما يتوقع ثلاثة من كل خمسة مستهلكين أنه سيكون من الضروري التوفيق بين وظائف متعددة للحفاظ على دخل مناسب لتلبية احتياجاتهم في حين يتوقع 75 في المائة من المستهلكين أن الراحة ستؤثر على نمط حياتهم في عام 2025 .
يتوقع سبعة من كل عشرة أيضًا إيلاء المزيد من الاهتمام لأمنهم وخصوصيتهم على الإنترنت كما سيزداد الوقت المستغرق على الإنترنت بمعدل 10 ساعات أسبوعيًا بحلول عام 2025 وهذا يؤكد على أهمية الشمول الرقمي في ضمان الوضع الطبيعي القادم مساوي ومرن.