تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طفلا وسرقة دراجة والده النارية بالقليوبية
قررت محمكة جنايات بنها، الدائرة الثانية، تأجيل القضية رقم 16668 لسنة 2020 جنايات مركز بنها، والمقيدة برقم 2087 لسنة 2020 كلي شمال بنها لجلسة 2 أغسطس المقبل، واقعة مقتل الطفل "شريف ه م ه"، 9 سنوات، والمتهم فيه ا "محمد غ غ ع"، 42 سنة، محمد ا إع"، 26 سنة.
جنايات بنها
جاء الحكم برئاسة المستشار أحمد عبد القادر حسين بريقع رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مجدي نبيل شفيق نصر الله، وسامح أحمد عبد الوهاب حليمة، وممثل النيابة كريم سعد الشيخ، وأمانة سر محمد الخضري
بنها
وجاء أمر الإحالة للمتهمين بأنهما قتلا المجنى عليه من غير سبق إصرار أو ترصد، بأن جابا الطرقات بحثا عن فريسة يسلباها مالها وما ان ظفرا بضحيتهما الأمنة حال سيرها بدربها.
حتى قام ثانيهما بإشهار سلاح نارى "بندقية ألية"، إلا أن والد المجني علية أبى الانصياع لطلب المتهمين لسرقة دراجته النارية التي يستقلها هو ونجله "الضحية".
مقتل طفل
وقام المتهم الأول بإطلاق مقذوف ناري من سلاح ناري "بندقية خرطوش"، غير قاصدا من ذلك قتل الطفل المجنى عليه، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته، كما أنه اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى وهي سرقة الدراجة النارية الخاصة بوالد المجني عليه.
واستمعت المحكمة لشهادة والد الطفل المجنى عليه، والتعرف على ملابسات الواقعة وظروفها، وتعرفه أيضا على المتهمين المرتكبين للواقعة، واستطاع والد الطفل التعرف عليهم واستخراجهم من بين باقى المحتجزين.
جهود الأمن في ضبط مرتكبي سرقة بالإكراه وقتل طفلا
وكانت أجهزة الأمن بالقليوبية ، تمكنت من ضبط المتهمين بإطلاق النار على أحد الأشخاص، على طريق قرية ميت السباع بدائرة مركز بنها، بغرض سرقته بالإكراه، حيث حاول مقاومتهم أثناء قيامهم بسرقة دراجته النارية، وعندما حاول الفرار أطلقوا عيارا ناريا أصاب طفله، 9 سنوات، والذى كان يستقل المركبة خلف والده، فسقط غارقا في دمائه، وجرى نقل المتوفى إلى المستشفى، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء فخرالدين العربي، مدير أمن القليوبية، إخطاراً من اللواء حاتم حداد، مدير مباحث المديرية، يفيد تلقيه إشارة من مستشفى بنها العام، بوصول طفل مصاباً بطلق خرطوش، إلا أنه توفى خلال تقديم الرعاية اللازمة له.
جنايات بنها
وانتقل العميد خالد المحمدي، رئيس مباحث المديرية، وتبين أن والد المجني عليه كان يقود دراجة نارية على طريق ميت السباع، بدائرة مركز بنها، فقام مجهولون باستيقافه لسرقته بالإكراه، وأشهروا سلاحاً نارياً في وجهه، إلا أنه حاول مقاومتهم، وحال فراره قام أحدهم بإطلاق عيار ناري من فرد خرطوش كان بحوزته، فأصاب نجله الذى كان خلفه على الدراجة النارية، وعند نقله للمستشفى توفى خلال تقديم الإسعافات اللازمة له.
محكمة بنها
في وقت سابق قضت محمكة جنايات بنها، برئاسة المستشار أحمد عبد القادر حسين بريقع رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مجدى نبيل شفيق نصر الله، وسامح أحمد عبد الوهاب حليمة، وممثل النيابة كريم سعد الشيخ، وأمانة سر محمد الخضرى بالسجن المؤبد على المتهم "أحمد ع أ س"، حداد،فى بنها، والذى تم ضبطه بعد أن كان هارباا من بجريمة قتل بمساعدة متهمين أخرين جرى حبسهم، فى واقعة قتل "محمد م م"، مع سبق الإصرار.
السجن المؤبد
اكدت المحكمة، أن المتهم عقد العزم بالتعاون مع متهمين أخرين وبيتوا النية على التخلص من المجنى عليه، وأعدوا لذلك الأدوات المبينة بالتحقيقات "سلاح أبيض"، وتوجهوا أى المكان الذى أيقنوا تواجد المجنى عليه به، وما أن ظفروا به حتى انهال المتهم الأول بالواقعة بالطعنات بأماكن متفرقة بجسده بالسلاح الأبيض محدثا إصابته الواردة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته حال تواجد المتهمين الثانى والثالث - "محبوسين مسبقا" - بمسرح الجريمة، وساعدا المجنى عليه على الهروب على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابعت المحكمة، أن المتهم أحرز سلاح أبيض "خنجر"، دون أن يوجد بحوزته أية مسوغ من الضرورة الشخصية وكذلك باقى المتهمين، كما أن المتهمين اعترفوا مسبقا بارتكاب الجريمة وأدلوا عن أماكن إخفاء أدواتها.
جنايات بنها
جاء الحكم برئاسة المستشار أحمد عبد القادر حسين بريقع رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مجدي نبيل شفيق نصر الله، وسامح أحمد عبد الوهاب حليمة، وممثل النيابة كريم سعد الشيخ، وأمانة سر محمد الخضري
بنها
وجاء أمر الإحالة للمتهمين بأنهما قتلا المجنى عليه من غير سبق إصرار أو ترصد، بأن جابا الطرقات بحثا عن فريسة يسلباها مالها وما ان ظفرا بضحيتهما الأمنة حال سيرها بدربها.
حتى قام ثانيهما بإشهار سلاح نارى "بندقية ألية"، إلا أن والد المجني علية أبى الانصياع لطلب المتهمين لسرقة دراجته النارية التي يستقلها هو ونجله "الضحية".
مقتل طفل
وقام المتهم الأول بإطلاق مقذوف ناري من سلاح ناري "بندقية خرطوش"، غير قاصدا من ذلك قتل الطفل المجنى عليه، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته، كما أنه اقترنت تلك الجناية بجناية اخرى وهي سرقة الدراجة النارية الخاصة بوالد المجني عليه.
واستمعت المحكمة لشهادة والد الطفل المجنى عليه، والتعرف على ملابسات الواقعة وظروفها، وتعرفه أيضا على المتهمين المرتكبين للواقعة، واستطاع والد الطفل التعرف عليهم واستخراجهم من بين باقى المحتجزين.
جهود الأمن في ضبط مرتكبي سرقة بالإكراه وقتل طفلا
وكانت أجهزة الأمن بالقليوبية ، تمكنت من ضبط المتهمين بإطلاق النار على أحد الأشخاص، على طريق قرية ميت السباع بدائرة مركز بنها، بغرض سرقته بالإكراه، حيث حاول مقاومتهم أثناء قيامهم بسرقة دراجته النارية، وعندما حاول الفرار أطلقوا عيارا ناريا أصاب طفله، 9 سنوات، والذى كان يستقل المركبة خلف والده، فسقط غارقا في دمائه، وجرى نقل المتوفى إلى المستشفى، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء فخرالدين العربي، مدير أمن القليوبية، إخطاراً من اللواء حاتم حداد، مدير مباحث المديرية، يفيد تلقيه إشارة من مستشفى بنها العام، بوصول طفل مصاباً بطلق خرطوش، إلا أنه توفى خلال تقديم الرعاية اللازمة له.
جنايات بنها
وانتقل العميد خالد المحمدي، رئيس مباحث المديرية، وتبين أن والد المجني عليه كان يقود دراجة نارية على طريق ميت السباع، بدائرة مركز بنها، فقام مجهولون باستيقافه لسرقته بالإكراه، وأشهروا سلاحاً نارياً في وجهه، إلا أنه حاول مقاومتهم، وحال فراره قام أحدهم بإطلاق عيار ناري من فرد خرطوش كان بحوزته، فأصاب نجله الذى كان خلفه على الدراجة النارية، وعند نقله للمستشفى توفى خلال تقديم الإسعافات اللازمة له.
محكمة بنها
في وقت سابق قضت محمكة جنايات بنها، برئاسة المستشار أحمد عبد القادر حسين بريقع رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين مجدى نبيل شفيق نصر الله، وسامح أحمد عبد الوهاب حليمة، وممثل النيابة كريم سعد الشيخ، وأمانة سر محمد الخضرى بالسجن المؤبد على المتهم "أحمد ع أ س"، حداد،فى بنها، والذى تم ضبطه بعد أن كان هارباا من بجريمة قتل بمساعدة متهمين أخرين جرى حبسهم، فى واقعة قتل "محمد م م"، مع سبق الإصرار.
السجن المؤبد
اكدت المحكمة، أن المتهم عقد العزم بالتعاون مع متهمين أخرين وبيتوا النية على التخلص من المجنى عليه، وأعدوا لذلك الأدوات المبينة بالتحقيقات "سلاح أبيض"، وتوجهوا أى المكان الذى أيقنوا تواجد المجنى عليه به، وما أن ظفروا به حتى انهال المتهم الأول بالواقعة بالطعنات بأماكن متفرقة بجسده بالسلاح الأبيض محدثا إصابته الواردة بتقرير الصفة التشريحية، والتى أودت بحياته حال تواجد المتهمين الثانى والثالث - "محبوسين مسبقا" - بمسرح الجريمة، وساعدا المجنى عليه على الهروب على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابعت المحكمة، أن المتهم أحرز سلاح أبيض "خنجر"، دون أن يوجد بحوزته أية مسوغ من الضرورة الشخصية وكذلك باقى المتهمين، كما أن المتهمين اعترفوا مسبقا بارتكاب الجريمة وأدلوا عن أماكن إخفاء أدواتها.