بعد تشكيلها.. ما أبرز التحديات التي تواجه حكومة الاحتلال الجديدة؟
لن ينعم الوزراء الجدد في الحكومة الإسرائيلية الجديدة بـ 100 يوم خالية من انتقادات المعارضة، ليس ذلك فحسب وإنما هناك العديد من العقبات التي ستواجه الوزراء الجدد، فما هي أكثر المهام إلحاحاً في كل وزارة؟ وكيف سيرتب الوزراء الجدد الأولويات؟
المشاكل المتفجرة
من جانبه، ركز موقع "واللا" الإخباري العبري على المواضيع الأكثر إلحاحاً التي تنتظر أعضاء الحكومة الجديدة والتي أدت اليمين أمس الأحد، إذ سيتعين على الوزراء الجدد معالجة المشاكل المتفجرة، والنضال في موضوع الموازنات، وتحديد أولوياتهم عند تطبيق السياسات الجديدة في الوزارات المختلفة.
أبرز التحديات
وهذه أبرز المهمات العاجلة التي تشكل تحديات وسيتعين على الوزراء الجدد التعامل معها:
وزارة الجيش: إعادة الجنود الأسرى من غزة، والمعركة على بؤرة "أفيتار" الاستيطانية.
ويتوجب على وزير الجيش بيني جانتس والذي شغل نفس المنصب في الحكومة السابقة أن يتعامل مع نفس المهمات والتي تتطلب التفكير بطريقة جديدة، لا يمكن المبالغة في أهمية بلورة سياسات التعامل تجاه قطاع غزة، ومعالجة الوضع الأمني، وإعادة إعمار القطاع، بمعزل عن وضع مخطط لإنهاء قضية الأسرى والمفقودين.
إيران
كما يجب التركيز بشكل خاص على رسم سياسات واضحة تجاه إيران والمشروع النووي الذي تعمل عليه.
وفي موازاة ذلك فقد أدخل حزب أزرق أبيض لاتفاق الائتلاف الحكومي خطة الجيش متعددة السنوات، حيث يتوجب على وزارتي الدفاع والمالية الاتفاق بخصوصها.
لكن التجارب السابقة تقول أن جانتس تنتظره معركة حول تمويل الخطة، ووفقاً للتقديرات فإن وزارة المالية ستطلب تخفيضات جوهرية في ميزانية خطة الجيش.
مدة الخدمة العسكرية
ويعد موضوع تقصير مدة الخدمة العسكرية قضية مهمة جدا لدى جانتس، والتي يرى فيها خطوة مهمة لدعم المجتمع والاقتصاد، في المقابل فإن رئيس الأركان كوخافي يعارض هذه الفكرة بشكل جذري، وفقاً لكوخافي فإن الحديث لا يدور عن خطوة اقتصادية لكنها خطوة قد تضر بالجيش بشكل كبير.
ويرى جانتس أن نقل شعبة الاستخبارات في إطار نقل قواعد الجيش إلى النقب مشروع قومي، حيث يعمل على انجاز ذلك، وذلك على عكس موقف رئيس الدفاع السابق " بينت" ورئيس الأركان الحالي "كوخافي"، الآن بعد أن أصبح هناك فائز بمناقصة المليار دولار ، سيطلب منه العمل على تمويل المشروع، وتأسيس طرق الوصول للقواعد الجديدة بواسطة القطار من مناطق المركز إلى المنطقة التي المعدة لبناء مجمع الاستخبارات_ مفرق ليكيات قرب ديمونا.
البؤرة الاستيطانية "أفيتار"
أحد المواضيع الساخنة في الأسابيع الأخيرة هو موضوع البؤرة الاستيطانية "أفيتار"، جانتس دخل في جدال مباشر مع نتنياهو حول هذه القضية، حيث قال جانتس أن رئيس الوزراء ليس لديه صلاحية للسماح بالإخلاء، حيث تشهد المنطقة احتجاجات فلسطينية مستمرة قتل الجيش خلالها طفلاً فلسطينياً في نهاية الأسبوع الماضي.
المشاكل المتفجرة
من جانبه، ركز موقع "واللا" الإخباري العبري على المواضيع الأكثر إلحاحاً التي تنتظر أعضاء الحكومة الجديدة والتي أدت اليمين أمس الأحد، إذ سيتعين على الوزراء الجدد معالجة المشاكل المتفجرة، والنضال في موضوع الموازنات، وتحديد أولوياتهم عند تطبيق السياسات الجديدة في الوزارات المختلفة.
أبرز التحديات
وهذه أبرز المهمات العاجلة التي تشكل تحديات وسيتعين على الوزراء الجدد التعامل معها:
وزارة الجيش: إعادة الجنود الأسرى من غزة، والمعركة على بؤرة "أفيتار" الاستيطانية.
ويتوجب على وزير الجيش بيني جانتس والذي شغل نفس المنصب في الحكومة السابقة أن يتعامل مع نفس المهمات والتي تتطلب التفكير بطريقة جديدة، لا يمكن المبالغة في أهمية بلورة سياسات التعامل تجاه قطاع غزة، ومعالجة الوضع الأمني، وإعادة إعمار القطاع، بمعزل عن وضع مخطط لإنهاء قضية الأسرى والمفقودين.
إيران
كما يجب التركيز بشكل خاص على رسم سياسات واضحة تجاه إيران والمشروع النووي الذي تعمل عليه.
وفي موازاة ذلك فقد أدخل حزب أزرق أبيض لاتفاق الائتلاف الحكومي خطة الجيش متعددة السنوات، حيث يتوجب على وزارتي الدفاع والمالية الاتفاق بخصوصها.
لكن التجارب السابقة تقول أن جانتس تنتظره معركة حول تمويل الخطة، ووفقاً للتقديرات فإن وزارة المالية ستطلب تخفيضات جوهرية في ميزانية خطة الجيش.
مدة الخدمة العسكرية
ويعد موضوع تقصير مدة الخدمة العسكرية قضية مهمة جدا لدى جانتس، والتي يرى فيها خطوة مهمة لدعم المجتمع والاقتصاد، في المقابل فإن رئيس الأركان كوخافي يعارض هذه الفكرة بشكل جذري، وفقاً لكوخافي فإن الحديث لا يدور عن خطوة اقتصادية لكنها خطوة قد تضر بالجيش بشكل كبير.
ويرى جانتس أن نقل شعبة الاستخبارات في إطار نقل قواعد الجيش إلى النقب مشروع قومي، حيث يعمل على انجاز ذلك، وذلك على عكس موقف رئيس الدفاع السابق " بينت" ورئيس الأركان الحالي "كوخافي"، الآن بعد أن أصبح هناك فائز بمناقصة المليار دولار ، سيطلب منه العمل على تمويل المشروع، وتأسيس طرق الوصول للقواعد الجديدة بواسطة القطار من مناطق المركز إلى المنطقة التي المعدة لبناء مجمع الاستخبارات_ مفرق ليكيات قرب ديمونا.
البؤرة الاستيطانية "أفيتار"
أحد المواضيع الساخنة في الأسابيع الأخيرة هو موضوع البؤرة الاستيطانية "أفيتار"، جانتس دخل في جدال مباشر مع نتنياهو حول هذه القضية، حيث قال جانتس أن رئيس الوزراء ليس لديه صلاحية للسماح بالإخلاء، حيث تشهد المنطقة احتجاجات فلسطينية مستمرة قتل الجيش خلالها طفلاً فلسطينياً في نهاية الأسبوع الماضي.
