عبد الله النجار: الفقه صنعة وانا بشتغلها
أكد الدكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية أن الفقة صنعة، والصنعة يجب أن تتفق مع الأحكام الشرعية الصحيحة، وانه يشتغل في الفقه.
حق الله
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم": "أن حماية النفس من المرض مطلب شرعي يتعلق فى حق الله بحفظ النفس الشرعية وهو حق مقدم على حق الحج".
فريضة الحج
وأوضح: " يجوز إنفاق الأموال التى كانت مخصصة لأداء فريضة الحج فى أعمال الخير. واجب ديني"، لافتا إلى أنه يجب توجيه الأموال المخصصة لأداء فريضة الحج لحماية أرواح الآخرين، كما أن الحقوق التى فيها مصلحة للعباد، يرجحها الله عن الحق الخاص به، فهو غني عن العالمين.
وكانت وزارة الحج والعمرة السعودية أعلنت أنه تقرر قصر إتاحة التسجيل للراغبين في أداء مناسك الحج لعام 1442هـ للمواطنين والمقيمين داخل المملكة العربية السعودية فقط بإجمالي 60 ألف حاج، وذلك في ظل ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وظهور تحورات جديدة له.
وشددت على ضرورة أن تكون الحالة الصحية للراغبين في أداء مناسك الحج خالية من الأمراض المزمنة، وأن تكون ضمن الفئات العمرية من (18 إلى 65 عاماً) للحاصلين على اللقاح، وفق الضوابط والآليات المتبعة في المملكة لفئات التحصين، بحسب "واس".
سلامة الحجاج
وقالت الوزارة في بيان: "تؤكد وزارة الحج والعمرة أن حكومة المملكة العربية السعودية تولي دومًا سلامة الحجاج وصحتهم وأمنهم حرصًا بالغًا وعنايةً تامة، وتضع ذلك في مقدمة أولوياتها؛ امتثالاً لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس البشرية، مع تقديمها كل التسهيلات اللازمة التي تيسر لضيوف الرحمن أداء مناسك الحج والعمرة، وتمكّنهم من الوصول إلى المشاعر المقدسة بكل يسر وسهولة، إذ تشرفت المملكة خلال السنوات العشر الماضية فقط بخدمة ما يزيد على 150 مليون حاج.
مناسك الحج
وفي ضوء ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وظهور تحورات جديدة له، فقد عملت الجهات المختصة - صحيًّا وتنظيميًّا - على المتابعة الدقيقة للوضع الصحي العالمي، من أجل ضمان تأدية مناسك الحج وتيسيرها وفق نموذجٍ أمثل، في ظل المستجدات المتسارعة المصاحبة لذلك الوباء، ومدى تقدم دول العالم في تحصين مواطنيها والمقيمين فيها، وعدد الإصابات فيها، مع استصحاب التحذيرات من خطورة ازدياد تفشي العدوى والإصابة في التجمعات البشرية، الصادرة من منظمة الصحة العالمية، ومن الجهات المعنية في المملكة وفي عديد من الدول.
حق الله
وأضاف فى مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفي سيد علي مقدم برنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم": "أن حماية النفس من المرض مطلب شرعي يتعلق فى حق الله بحفظ النفس الشرعية وهو حق مقدم على حق الحج".
فريضة الحج
وأوضح: " يجوز إنفاق الأموال التى كانت مخصصة لأداء فريضة الحج فى أعمال الخير. واجب ديني"، لافتا إلى أنه يجب توجيه الأموال المخصصة لأداء فريضة الحج لحماية أرواح الآخرين، كما أن الحقوق التى فيها مصلحة للعباد، يرجحها الله عن الحق الخاص به، فهو غني عن العالمين.
وكانت وزارة الحج والعمرة السعودية أعلنت أنه تقرر قصر إتاحة التسجيل للراغبين في أداء مناسك الحج لعام 1442هـ للمواطنين والمقيمين داخل المملكة العربية السعودية فقط بإجمالي 60 ألف حاج، وذلك في ظل ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وظهور تحورات جديدة له.
وشددت على ضرورة أن تكون الحالة الصحية للراغبين في أداء مناسك الحج خالية من الأمراض المزمنة، وأن تكون ضمن الفئات العمرية من (18 إلى 65 عاماً) للحاصلين على اللقاح، وفق الضوابط والآليات المتبعة في المملكة لفئات التحصين، بحسب "واس".
سلامة الحجاج
وقالت الوزارة في بيان: "تؤكد وزارة الحج والعمرة أن حكومة المملكة العربية السعودية تولي دومًا سلامة الحجاج وصحتهم وأمنهم حرصًا بالغًا وعنايةً تامة، وتضع ذلك في مقدمة أولوياتها؛ امتثالاً لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس البشرية، مع تقديمها كل التسهيلات اللازمة التي تيسر لضيوف الرحمن أداء مناسك الحج والعمرة، وتمكّنهم من الوصول إلى المشاعر المقدسة بكل يسر وسهولة، إذ تشرفت المملكة خلال السنوات العشر الماضية فقط بخدمة ما يزيد على 150 مليون حاج.
مناسك الحج
وفي ضوء ما يشهده العالم أجمع من استمرار تطورات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) وظهور تحورات جديدة له، فقد عملت الجهات المختصة - صحيًّا وتنظيميًّا - على المتابعة الدقيقة للوضع الصحي العالمي، من أجل ضمان تأدية مناسك الحج وتيسيرها وفق نموذجٍ أمثل، في ظل المستجدات المتسارعة المصاحبة لذلك الوباء، ومدى تقدم دول العالم في تحصين مواطنيها والمقيمين فيها، وعدد الإصابات فيها، مع استصحاب التحذيرات من خطورة ازدياد تفشي العدوى والإصابة في التجمعات البشرية، الصادرة من منظمة الصحة العالمية، ومن الجهات المعنية في المملكة وفي عديد من الدول.