ست بـ ١٠٠ راجل.. «أم محمد» سائقة توك توك في الإسكندرية تحب الرئيس وتتمنى لقاءه
حاربت الظروف وعملت سائقة توك توك
بمنطقة الهانوفيل بالعجمي غرب الإسكندرية، لكي تستطيع أن تعيش هي وابنها بعد أن
طلقها زوجها ورفضت الزواج، وانكفأت على تربية ابنها وتنقلت بين عده أعمال إلى أن
استقرت في عمل جديد وغريب على السيدات وهو قياد الـ توك توك.
وأجرت "فيتو" بث مباشر مع أم محمد، لتعرض حكاية ست مصرية بـ ١٠٠ راجل.
بداية عملها
قالت أم محمد (صابرين أبو الدهب) صاحبة الـ 48 عاما، إنها عملت في عدد من المهن منها عاملة في مصنع ومخبز، ولكن اغلق مؤخرا، كما عملت في خدمة البيوت وبائعة خضار، وخرجت للعمل بدلا من الجلوس في المنزل، منذ أن طلقها زوجها لتربي ابنها الذي يبلغ من العمر ٢٢ عاما حاليا، ويعمل هو الآخر سائق توك توك.
صديقتها صاحبة التكتوك
وأوضحت ام محمد، أن التوك توك ليس ملكها ولكنها ملك صديقة لها تربي أيتام، واقنعتها ان تشتريه، وتقوم هي بالعمل عليه وبالفعل، بدأ التوك توك يعنيهم على متابع الحياة.
ولفتت إلى انها عند دخولها في المجال كان هناك رهبة ولكنها وجدت تعاون كبير من السائقين وأيضا من الأهالي و هناك عائلات تعتمد عليها فى توصيل أبنائهم والسيدات واعتبارها امان بالنسبة لهم.
تعلمت السواقة في شهرين
وأشارت انها تعلمت السواقة فى شهرين، وشهدت العديد من الحوادث حتى تمكنت من القيادة وسط تشجيع من الجيران.
وقالت إن نجلها رفض من البدايه الفكرة ولكنه بعد ذلك اقتنع وشجعها على العمل، خاصة أن لديها قبول كبير من الجيران وشجعوعها لاستكمال الفكرة.
ومن المواقف الطريفة التى تعرضت لها: أن إحدى السيدات رفضن الركوب معها لكونها سيدة وعدم ثقتها في قياده السيدات، ولكن بعد ذلك أصبحت محل ثقة للعديد من السيدات.
وطالبت بكافة السيدات للعمل والاجتهاد رغم الصعوبات لكى تجد قوت يومهم بدلاً من الجلوس فى المنزل والاعتماد على المشروعات الخاصة البسيطة حتى ولو بمبلغ مالى قليل.
بحب االرئيس
وتمنت أم محمد، أن تلتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتشكره على ما قدمه للقضية الفلسطينية خاصة الموقف الأخير، وعلى ما يقدمه للشعب المصري، مؤكدة انها تحب الرئيس وشخصيته التي تشرعها أمام قائد حقيقي وابن بلد.
وأجرت "فيتو" بث مباشر مع أم محمد، لتعرض حكاية ست مصرية بـ ١٠٠ راجل.
بداية عملها
قالت أم محمد (صابرين أبو الدهب) صاحبة الـ 48 عاما، إنها عملت في عدد من المهن منها عاملة في مصنع ومخبز، ولكن اغلق مؤخرا، كما عملت في خدمة البيوت وبائعة خضار، وخرجت للعمل بدلا من الجلوس في المنزل، منذ أن طلقها زوجها لتربي ابنها الذي يبلغ من العمر ٢٢ عاما حاليا، ويعمل هو الآخر سائق توك توك.
صديقتها صاحبة التكتوك
وأوضحت ام محمد، أن التوك توك ليس ملكها ولكنها ملك صديقة لها تربي أيتام، واقنعتها ان تشتريه، وتقوم هي بالعمل عليه وبالفعل، بدأ التوك توك يعنيهم على متابع الحياة.
ولفتت إلى انها عند دخولها في المجال كان هناك رهبة ولكنها وجدت تعاون كبير من السائقين وأيضا من الأهالي و هناك عائلات تعتمد عليها فى توصيل أبنائهم والسيدات واعتبارها امان بالنسبة لهم.
تعلمت السواقة في شهرين
وأشارت انها تعلمت السواقة فى شهرين، وشهدت العديد من الحوادث حتى تمكنت من القيادة وسط تشجيع من الجيران.
وقالت إن نجلها رفض من البدايه الفكرة ولكنه بعد ذلك اقتنع وشجعها على العمل، خاصة أن لديها قبول كبير من الجيران وشجعوعها لاستكمال الفكرة.
ومن المواقف الطريفة التى تعرضت لها: أن إحدى السيدات رفضن الركوب معها لكونها سيدة وعدم ثقتها في قياده السيدات، ولكن بعد ذلك أصبحت محل ثقة للعديد من السيدات.
وطالبت بكافة السيدات للعمل والاجتهاد رغم الصعوبات لكى تجد قوت يومهم بدلاً من الجلوس فى المنزل والاعتماد على المشروعات الخاصة البسيطة حتى ولو بمبلغ مالى قليل.
بحب االرئيس
وتمنت أم محمد، أن تلتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتشكره على ما قدمه للقضية الفلسطينية خاصة الموقف الأخير، وعلى ما يقدمه للشعب المصري، مؤكدة انها تحب الرئيس وشخصيته التي تشرعها أمام قائد حقيقي وابن بلد.