«السيادة السوداني» يقبل استقالة عائشة السعيد
أكد مجلس السيادة السوداني، الإثنين، قبول استقالة عائشة موسى السعيد، بعد أن تقدمت بها طواعية قبل أيام.
مجلس السيادة
وبذلك، باتت السعيد أول مسؤول يستقيل من مجلس السيادة، تاركة زميلتها الأخرى، رجاء نيكولا، كممثلة وحيدة للمرأة في المجلس الذي يقود المرحلة الانتقالية في السودان.
أثنى رئيس مجلس السيادة، عبدالفتاح البرهان، بجهود عائشة السعيد الكبيرة التي بذلتها إبان فترة عملها.
قبول الاستقالة
وأبلغ البرهان السعيد خلال لقاء جمعهما الإثنين، بـ"قبول مجلس السيادة استقالتها"، معرباً عن أمنياته لها بالتوفيق والسداد.
وأشاد رئيس مجلس السيادة، بـ"الروح الوطنية العالية التي اتسمت بها عائشة السعيد خلال أداء مهامها كعضو بالمجلس".
من جانبها، أعربت العضوة المستقيلة، في تصريح صحفي، عن تقديرها لرئيس وأعضاء مجلس السيادة الانتقالي وتعاونهم خلال فترة عملها بالمجلس.
وأوضحت أن "استقالتها جاءت بكامل إرادتها، ووفقا لقناعاتها التي عبرت عنها في بيان الاستقالة الذي أصدرته في الثاني عشر من مايو الماضي.
توسيع مشاركة المرأة
ونبهت السعيد إلى ضرورة توسيع مشاركة المرأة في المناصب الدستورية والمؤسسات الحكومية، مشيرة إلى أنها "لاحظت قلة أعداد النساء المشاركات في المناصب العليا".
وأكدت العضوة المستقيلة أنها "ستواصل عملها عبر النضال مع الثوار في الشارع السوداني حتى تتحقق مطالب الثورة كما أرادوا لها أن تكون".
وكانت عائشة السعيد قدمت استقالتها طواعية من عضوية مجلس السيادة في مايو الماضي، اعتراضا على ما وصفته بـ"فشل الحكومة الانتقالية والحيد عن أهداف الثورة".
مجلس السيادة
وبذلك، باتت السعيد أول مسؤول يستقيل من مجلس السيادة، تاركة زميلتها الأخرى، رجاء نيكولا، كممثلة وحيدة للمرأة في المجلس الذي يقود المرحلة الانتقالية في السودان.
أثنى رئيس مجلس السيادة، عبدالفتاح البرهان، بجهود عائشة السعيد الكبيرة التي بذلتها إبان فترة عملها.
قبول الاستقالة
وأبلغ البرهان السعيد خلال لقاء جمعهما الإثنين، بـ"قبول مجلس السيادة استقالتها"، معرباً عن أمنياته لها بالتوفيق والسداد.
وأشاد رئيس مجلس السيادة، بـ"الروح الوطنية العالية التي اتسمت بها عائشة السعيد خلال أداء مهامها كعضو بالمجلس".
من جانبها، أعربت العضوة المستقيلة، في تصريح صحفي، عن تقديرها لرئيس وأعضاء مجلس السيادة الانتقالي وتعاونهم خلال فترة عملها بالمجلس.
وأوضحت أن "استقالتها جاءت بكامل إرادتها، ووفقا لقناعاتها التي عبرت عنها في بيان الاستقالة الذي أصدرته في الثاني عشر من مايو الماضي.
توسيع مشاركة المرأة
ونبهت السعيد إلى ضرورة توسيع مشاركة المرأة في المناصب الدستورية والمؤسسات الحكومية، مشيرة إلى أنها "لاحظت قلة أعداد النساء المشاركات في المناصب العليا".
وأكدت العضوة المستقيلة أنها "ستواصل عملها عبر النضال مع الثوار في الشارع السوداني حتى تتحقق مطالب الثورة كما أرادوا لها أن تكون".
وكانت عائشة السعيد قدمت استقالتها طواعية من عضوية مجلس السيادة في مايو الماضي، اعتراضا على ما وصفته بـ"فشل الحكومة الانتقالية والحيد عن أهداف الثورة".