النقد الدولي يحذر من تفاوت وتيرة التعافي الاقتصادي بسبب كورونا
أطلقت مديرة صندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، تحذيرا من تفاوت متفاقم في وتيرة التعافي الاقتصادي من جائحة كوفيد-19 وسط مصاعب تواجهها بعض الدول في الحصول على اللقاحات.
جورجيفا
وقالت جورجيفا في تصريح صحفي خلال قمة مجموعة السبع (G7) في جنوب غرب إنجلترا: "أخذنا نحذر من تفاوتات في التعافي تنذر بالخطر، أحدث البيانات تؤكد أن هذا المنحنى لن يتواصل فحسب، بل سيتعمق".
وأضافت مديرة صندوق النقد أنها تتوقع أن "يكون ارتفاع التضخم مؤقتا، لكنه أمر لا يمكن التسليم به وأن التضخم في الاقتصادات الناشئة يبعث على أشد القلق".
وكانت مسودة بيان قادة مجموعة السبع طالبت بإجراء دراسة شفافة تستند إلى العلم، بما في ذلك في الصين وذلك لمعرفة منشأ فيروس كورونا على أن تتولى منظمة الصحة العالمية الأمر.
وقال البيان شبه النهائي: "ندعو أيضا إلى إجراء المرحلة الثانية من الدراسة حول منشأ (كوفيد-19) في حينه وبشفافية، وتكون مستندة إلى العلم بقيادة منظمة الصحة العالمية بما في ذلك في الصين، كما أوصى تقرير الخبراء".
سياسات كوريا والصين
جورجيفا
وقالت جورجيفا في تصريح صحفي خلال قمة مجموعة السبع (G7) في جنوب غرب إنجلترا: "أخذنا نحذر من تفاوتات في التعافي تنذر بالخطر، أحدث البيانات تؤكد أن هذا المنحنى لن يتواصل فحسب، بل سيتعمق".
وأضافت مديرة صندوق النقد أنها تتوقع أن "يكون ارتفاع التضخم مؤقتا، لكنه أمر لا يمكن التسليم به وأن التضخم في الاقتصادات الناشئة يبعث على أشد القلق".
وكانت مسودة بيان قادة مجموعة السبع طالبت بإجراء دراسة شفافة تستند إلى العلم، بما في ذلك في الصين وذلك لمعرفة منشأ فيروس كورونا على أن تتولى منظمة الصحة العالمية الأمر.
وقال البيان شبه النهائي: "ندعو أيضا إلى إجراء المرحلة الثانية من الدراسة حول منشأ (كوفيد-19) في حينه وبشفافية، وتكون مستندة إلى العلم بقيادة منظمة الصحة العالمية بما في ذلك في الصين، كما أوصى تقرير الخبراء".
وعقد الرئيس الأمريكي جو بايدن عدة لقاءات على هامش قمة مجموعة السبع، تصدرها ملف نووي كوريا الشمالية، وأزمة ميانمار، إضافة للتعاون الجماعي.
وبحث بايدن مع رئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا، السياسات المتعلقة بكوريا الشمالية والصين على هامش قمة مجموعة السبع، وفق ما أعلنه البيت الأبيض.
وقال المكتب الصحفي للبيت الأبيض، في بيان، إن الطرفين بحثا "التحديات المشتركة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وفي العالم، فضلا عن ملفات فيروس كورونا، والتغير المناخي، وكوريا الشمالية، والصين، وكذلك الحفاظ على السلام والاستقرار في منطقة مضيق تايوان".
كما التقى بايدن برئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ورئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون على هامش أعمال قمة مجموعة السبع.