5 مزايا للسوق المصري من الاستثمار في الصكوك الإسلامية بالقانون الجديد
ما زال قرار موافقة البرلمان المصري على مشروع قانون يسمح لوزارة المالية بإصدار سندات متوافقة مع الشريعة الإسلامية يتلقى الإشادات من ذوي الخبرة، إذ تعتبر الخطوة ضرورة للغاية لزيادة رأس المال وتعظيم
موارد الدولة للإنفاق على مشاريع التنمية.
وتعتبر السندات السيادية (الصكوك) نوع جديد من الأوراق المالية الحكومية التي تتماشى مع الشريعة الإسلامية وتهدف إلى جذب المستثمرين المصريين والأجانب خاصة أولئك الذين يمتنعون عن الاستثمار في التمويل التقليدي والديون، أو خدمة الأوراق المالية المتاحة حاليا في السوق .
هذه الأسباب جعلت لجنة الشؤون الاقتصادية في مجلس النواب توافق
على القانون وفتح الباب أمام وزارة المالية لإصدار سندات سيادية (صكوك) في الأسواق المحلية والأجنبية، ولأهمية القرار جاءت الموافقة بعد يوم واحد فقط من تصويت مجلس الشيوخ لصالح القانون المكون من 24 مادة.
ويلخص القانون عدة مزايا للبلاد نجملهم في الآتي:
ـ مشروع القانون الجديد صاغته الحكومة ويحدد إطار عمل مصر للاستفادة من سوق السندات السيادية لأول مرة.
ـ الصكوك ستكون جذابة لأنها متوافقة مع الشريعة الإسلامية، ولاسيما ان هذه موجودة الآن في كل مكان في الأسواق الإسلامية مثل المملكة العربية السعودية وماليزيا وإندونيسيا والإمارات العربية المتحدة والبحرين.
ـ حققت ما يصل إلى 2.7 تريليون دولار أمريكي في السنوات الأخيرة
ـ رأس المال الناتج عن الصكوك يمكن أن تستخدمه وزارة المالية لتحسين الأداء المالي للدولة وتحقيق الأهداف قصيرة وطويلة الأجل لتغطية عجز الميزانية.
ـ السندات ستكون بالجنيه المصري وبالعملة الأجنبية وفي الأسواق المحلية والأجنبية".
ـ ستتوفر لجنة رقابة تتألف من خبراء ماليين واقتصاديين وقانونيين وخبراء في الشريعة الإسلامية تتولى الإشراف على عملية إصدار الصكوك السيادية.
موارد الدولة للإنفاق على مشاريع التنمية.
وتعتبر السندات السيادية (الصكوك) نوع جديد من الأوراق المالية الحكومية التي تتماشى مع الشريعة الإسلامية وتهدف إلى جذب المستثمرين المصريين والأجانب خاصة أولئك الذين يمتنعون عن الاستثمار في التمويل التقليدي والديون، أو خدمة الأوراق المالية المتاحة حاليا في السوق .
هذه الأسباب جعلت لجنة الشؤون الاقتصادية في مجلس النواب توافق
على القانون وفتح الباب أمام وزارة المالية لإصدار سندات سيادية (صكوك) في الأسواق المحلية والأجنبية، ولأهمية القرار جاءت الموافقة بعد يوم واحد فقط من تصويت مجلس الشيوخ لصالح القانون المكون من 24 مادة.
ويلخص القانون عدة مزايا للبلاد نجملهم في الآتي:
ـ مشروع القانون الجديد صاغته الحكومة ويحدد إطار عمل مصر للاستفادة من سوق السندات السيادية لأول مرة.
ـ الصكوك ستكون جذابة لأنها متوافقة مع الشريعة الإسلامية، ولاسيما ان هذه موجودة الآن في كل مكان في الأسواق الإسلامية مثل المملكة العربية السعودية وماليزيا وإندونيسيا والإمارات العربية المتحدة والبحرين.
ـ حققت ما يصل إلى 2.7 تريليون دولار أمريكي في السنوات الأخيرة
ـ رأس المال الناتج عن الصكوك يمكن أن تستخدمه وزارة المالية لتحسين الأداء المالي للدولة وتحقيق الأهداف قصيرة وطويلة الأجل لتغطية عجز الميزانية.
ـ السندات ستكون بالجنيه المصري وبالعملة الأجنبية وفي الأسواق المحلية والأجنبية".
ـ ستتوفر لجنة رقابة تتألف من خبراء ماليين واقتصاديين وقانونيين وخبراء في الشريعة الإسلامية تتولى الإشراف على عملية إصدار الصكوك السيادية.