ليبيا.. خفر السواحل يعترض 1000 مهاجر غير شرعي في 48 ساعة
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن خفر السواحل الليبية اعترض 1000 مهاجر غير شرعي خلال الـ48 ساعة الأخيرة.
وكتبت المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا صفاء مساهلي، في تغريدة عبر "تويتر": "تم اعتراض أكثر من 1000 مهاجر من قبل خفر السواحل الليبي في اليومين الماضيين".
من جانب آخر أكد مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي، اللواء خالد المحجوب، أن تركيا بعد احتلال ليبيا لا تُظهر أي بوادر احترام للسيادة الليبية.
وأضاف "المحجوب" لقناة "سكاي نيوز عربية" أن "الإخوان المسلمين هم من سهلوا حركة تغلغل الاحتلال التركي داخل الأراضي الليبية"، مشيرًا إلى تجاهل تركيا دعوات المجتمع الدولي للخروج من ليبيا.
عدم التنسيق
كما أكد أن الجانب التركي قد زار طرابلس دون أي تنسيق مسبق مع السلطات الليبية، واصفًا دخولهم إلى الأراضي الليبية بالعنجهية.
وفد تركي
وكان قد زار وفد تركي رفيع المستوي برئاسة وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، ويرافقه وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، ووزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، ورئيس الأركان العامة، يشار جولار، ورئيس جهاز المخابرات الوطنية، هاكان فيدان، ومدير داشرة الاتصالات الرئاسية، فخر الدين ألتون، والمتحدث باسم الرئاسة السفير، إبراهيم قالن.
وكتبت المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا صفاء مساهلي، في تغريدة عبر "تويتر": "تم اعتراض أكثر من 1000 مهاجر من قبل خفر السواحل الليبي في اليومين الماضيين".
Over 1,000 migrants were intercepted by the #Libyan coast guard in the past two days.— Safa Msehli (@msehlisafa) June 12, 2021
More today. pic.twitter.com/8rZoFMhLdk
من جانب آخر أكد مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي، اللواء خالد المحجوب، أن تركيا بعد احتلال ليبيا لا تُظهر أي بوادر احترام للسيادة الليبية.
وأضاف "المحجوب" لقناة "سكاي نيوز عربية" أن "الإخوان المسلمين هم من سهلوا حركة تغلغل الاحتلال التركي داخل الأراضي الليبية"، مشيرًا إلى تجاهل تركيا دعوات المجتمع الدولي للخروج من ليبيا.
عدم التنسيق
كما أكد أن الجانب التركي قد زار طرابلس دون أي تنسيق مسبق مع السلطات الليبية، واصفًا دخولهم إلى الأراضي الليبية بالعنجهية.
وفد تركي
وكان قد زار وفد تركي رفيع المستوي برئاسة وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، ويرافقه وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، ووزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، ورئيس الأركان العامة، يشار جولار، ورئيس جهاز المخابرات الوطنية، هاكان فيدان، ومدير داشرة الاتصالات الرئاسية، فخر الدين ألتون، والمتحدث باسم الرئاسة السفير، إبراهيم قالن.