«معرض للحرف التقليدية واليدوية» على هامش مهرجان الطبول الدولي | صور
أطلقت الدكتورة إيناس عبد الدايم
وزيرة الثقافة فعاليات الدورة 8 من مهرجان الطبول والفنون التراثية برئاسة الفنان
انتصار عبد الفتاح، والتي تأتي تحت شعار حوار الطبول من أجل السلام وتستمر في
الفترة من 12 حتى 18 يونيو.
وتقام برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع وزارتي الأثار والسياحة، الشباب والرياضة ومحافظة القاهرة وعدد من قطاعات وزارة الثقافة والهيئات الوطنية ومؤسسة حوار وتحل عليها دولتي كولومبيا وجنوب السودان كضيفا شرف وذلك على مسرح بئر يوسف بقلعة صلاح الدين وبحضور العديد من سفراء وممثلى الدول المشاركة منهم هونج جين ووك سفير كوريا الجنوبية، آنا ميلينا مونيوز دي جافيريا سفيرة كولومبيا، المستشار الثقافي اليمني، المستشار الثقافي السوداني ، الى جانب قيادات وزارة الثقافة الدكتور فتحي عبد الوهاب رئيس صندوق التنمية الثقافية، الدكتورة نيفين محمد رئيس دار الكتب والوثائق القومية، صبري سعيد رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية.
و قالت عبد الدايم ان اقامة المهرجان يجسد اصرار الدولة المصرية على مجابهة تحديات كورونا والايمان بأهمية الثقافة والفنون في خلق السلام وتحقيق التعايش بين البشر ، واضافت بأن المهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية يتيح الفرصة لاجراء حوار حضارى بين مختلف شعوب العالم من خلال الفنون التراثية كما يعكس قدرة الابداع على مد جسور التواصل بين الامم وخلق تقارب وجداني بينها رغم اختلاف اللغات.
وأشارت أن التراث بمختلف صوره يعد مبعث فخر ويحمل قيم العراقة والأصالة ويعبر عن الهوية الوطنية باعتبارها صلة بين الماضي والحاضر ووسيلة للإسهام في صياغة المستقبل ، ورحبت بالضيوف ووفود الدول موجهة الشكر للجهات المشاركة وللفنان انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان على كل ما تم بذله من جهد لإقامة هذه الدورة.
وقدم الفنان انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان الشكر لوزيرة الثقافة لحماسها المستمر لاستئناف الانشطة الابداعية بجميع المواقع الثقافية ودعمها اقامة المهرجان.
واضاف بان المهرجان يعد تحفة فنية وحضارية متميزة بحق فدورة هذا العام هي نموذج للتحدي والصمود تحت شعار حوار الطبول من اجل السلام، واشار الى ان المهرجان يعد سوقا ومنتجا سياحيا وثقافيا متميزا يخلق حالة من التواصل بينها الشعوب ويعبر الأزمنة والأمكنة.
وفى بادرة طيبة تجسد قيمة مصر بين شعوب العالم أعلن رئيس المهرجان أن هونج جين ووك سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة قام بإجراء اتصال هاتفي مع وزيرة الثقافة والتي وافقت على طلبه بالمشاركة في افتتاح المهرجان بعزف مقطوعة موسيقية على آلة الساكسفون التي يعشقها واهداها الى مصر وشعبها، وسط اشادة جماعية ببراعته التى ابهرت الجمهور.
وكان قد أُقيم معرضا للحرف التقليدية والمنتجات اليدوية المصرية من مختلف الأقاليم علي هامش المهرجان.. وتضمن حفل الافتتاح العديد من الفقرات الفنية للفرق المشاركة عبرت عن تراث وهوية كل دولة وجاءت بمثابة حوارا فنيا جمع العديد من ثقافات الشعوب.
يُشار أن الدورة 8 من المهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية يشارك بفعالياتها 30 فرقة من الدول المشاركة وهى مصر - سوريا - كولومبيا- الفلبين - إندونيسيا- السودان - جنوب السودان - بنجلاديش - باكستان -اليمن - الكونغو الديمقراطية - فلسطين وبعض الجاليات الأجنبية المقيمة بمصر وتستضيفها قلعة صلاح الدين - ساحة الهناجر - قبة الغورى حديقة الحرية- حديقة متحف مختار - بيت السنارى بالسيدة زينب - قصر الأمير طاز وتكرم دولة الفلبين بمناسبة مرور 75 عاما على العلاقات الدبلوماسية مع مصر الى جانب عدد من المبدعين المصريين والأجانب هم الفنان التشكيلى الكبير عصمت داوستاشي - فنانة السيرك الكبيرة محاسن الحلو ( مصر ) ، الفنان عبد القادر سالم ( السودان ) ، الفنان دودوندای روز ( السنغال )، باباتوندی أو لاتونجی ( أمريكا - نيجيريا ) وتتوتولامومبوسينا ( كولومبيا ).
وتقام برعاية وزارة الثقافة وبالتعاون مع وزارتي الأثار والسياحة، الشباب والرياضة ومحافظة القاهرة وعدد من قطاعات وزارة الثقافة والهيئات الوطنية ومؤسسة حوار وتحل عليها دولتي كولومبيا وجنوب السودان كضيفا شرف وذلك على مسرح بئر يوسف بقلعة صلاح الدين وبحضور العديد من سفراء وممثلى الدول المشاركة منهم هونج جين ووك سفير كوريا الجنوبية، آنا ميلينا مونيوز دي جافيريا سفيرة كولومبيا، المستشار الثقافي اليمني، المستشار الثقافي السوداني ، الى جانب قيادات وزارة الثقافة الدكتور فتحي عبد الوهاب رئيس صندوق التنمية الثقافية، الدكتورة نيفين محمد رئيس دار الكتب والوثائق القومية، صبري سعيد رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية.
و قالت عبد الدايم ان اقامة المهرجان يجسد اصرار الدولة المصرية على مجابهة تحديات كورونا والايمان بأهمية الثقافة والفنون في خلق السلام وتحقيق التعايش بين البشر ، واضافت بأن المهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية يتيح الفرصة لاجراء حوار حضارى بين مختلف شعوب العالم من خلال الفنون التراثية كما يعكس قدرة الابداع على مد جسور التواصل بين الامم وخلق تقارب وجداني بينها رغم اختلاف اللغات.
وأشارت أن التراث بمختلف صوره يعد مبعث فخر ويحمل قيم العراقة والأصالة ويعبر عن الهوية الوطنية باعتبارها صلة بين الماضي والحاضر ووسيلة للإسهام في صياغة المستقبل ، ورحبت بالضيوف ووفود الدول موجهة الشكر للجهات المشاركة وللفنان انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان على كل ما تم بذله من جهد لإقامة هذه الدورة.
وقدم الفنان انتصار عبد الفتاح رئيس ومؤسس المهرجان الشكر لوزيرة الثقافة لحماسها المستمر لاستئناف الانشطة الابداعية بجميع المواقع الثقافية ودعمها اقامة المهرجان.
واضاف بان المهرجان يعد تحفة فنية وحضارية متميزة بحق فدورة هذا العام هي نموذج للتحدي والصمود تحت شعار حوار الطبول من اجل السلام، واشار الى ان المهرجان يعد سوقا ومنتجا سياحيا وثقافيا متميزا يخلق حالة من التواصل بينها الشعوب ويعبر الأزمنة والأمكنة.
وفى بادرة طيبة تجسد قيمة مصر بين شعوب العالم أعلن رئيس المهرجان أن هونج جين ووك سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة قام بإجراء اتصال هاتفي مع وزيرة الثقافة والتي وافقت على طلبه بالمشاركة في افتتاح المهرجان بعزف مقطوعة موسيقية على آلة الساكسفون التي يعشقها واهداها الى مصر وشعبها، وسط اشادة جماعية ببراعته التى ابهرت الجمهور.
وكان قد أُقيم معرضا للحرف التقليدية والمنتجات اليدوية المصرية من مختلف الأقاليم علي هامش المهرجان.. وتضمن حفل الافتتاح العديد من الفقرات الفنية للفرق المشاركة عبرت عن تراث وهوية كل دولة وجاءت بمثابة حوارا فنيا جمع العديد من ثقافات الشعوب.
يُشار أن الدورة 8 من المهرجان الدولى للطبول والفنون التراثية يشارك بفعالياتها 30 فرقة من الدول المشاركة وهى مصر - سوريا - كولومبيا- الفلبين - إندونيسيا- السودان - جنوب السودان - بنجلاديش - باكستان -اليمن - الكونغو الديمقراطية - فلسطين وبعض الجاليات الأجنبية المقيمة بمصر وتستضيفها قلعة صلاح الدين - ساحة الهناجر - قبة الغورى حديقة الحرية- حديقة متحف مختار - بيت السنارى بالسيدة زينب - قصر الأمير طاز وتكرم دولة الفلبين بمناسبة مرور 75 عاما على العلاقات الدبلوماسية مع مصر الى جانب عدد من المبدعين المصريين والأجانب هم الفنان التشكيلى الكبير عصمت داوستاشي - فنانة السيرك الكبيرة محاسن الحلو ( مصر ) ، الفنان عبد القادر سالم ( السودان ) ، الفنان دودوندای روز ( السنغال )، باباتوندی أو لاتونجی ( أمريكا - نيجيريا ) وتتوتولامومبوسينا ( كولومبيا ).