الخارجية الفلسطينية: نتنياهو يبحث عن الخلاص بدماء الفلسطينيين حتى اللحظة الأخيرة
اتهمت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم السبت، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصعيد العدوان ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وقالت الخارجية في بيان إنه "وحتى ربع الساعة الأخيرة من وجوده على سدة الحكم، يواصل نتنياهو وفريقه من السياسيين والعسكريين والأمنيين المتطرفين تصعيد عدوانهم الغاشم ضد الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته ومقدساته".
وأضافت أن "نتنياهو لا يزال يراهن على إفشال خصومه في تشكيل حكومة بديلة عبر بوابة تصعيد العدوان في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية... بالإضافة إلى عمليات القمع العنيف والدموي للمسيرات الاحتجاجية السلمية التي ينظمها الفلسطينيون دفاعا عن أرضهم في وجه الاستيطان".
المشهد الدموي
وأشارت إلى أن "هذا المشهد الدموي الذي يقف نتنياهو خلفه، يدفع شعبنا أثمانا باهظة من حياة أبنائه وممتلكاته ومقدساته ومقدراته المعيشية في مواجهته".
المسؤولية الكاملة
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم"، مؤكدة أنها "تواصل جهودها مع المحكمة الجنائية الدولية للإسراع في إجراء تحقيقاتها حتى يمثل نتنياهو وفريقه الذي يعطي التعليمات ويرتكب الجرائم بحق شعبنا في قفص الاتهام والمحاسبة الدولية".
وقالت الخارجية في بيان إنه "وحتى ربع الساعة الأخيرة من وجوده على سدة الحكم، يواصل نتنياهو وفريقه من السياسيين والعسكريين والأمنيين المتطرفين تصعيد عدوانهم الغاشم ضد الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته ومقدساته".
وأضافت أن "نتنياهو لا يزال يراهن على إفشال خصومه في تشكيل حكومة بديلة عبر بوابة تصعيد العدوان في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية... بالإضافة إلى عمليات القمع العنيف والدموي للمسيرات الاحتجاجية السلمية التي ينظمها الفلسطينيون دفاعا عن أرضهم في وجه الاستيطان".
المشهد الدموي
وأشارت إلى أن "هذا المشهد الدموي الذي يقف نتنياهو خلفه، يدفع شعبنا أثمانا باهظة من حياة أبنائه وممتلكاته ومقدساته ومقدراته المعيشية في مواجهته".
المسؤولية الكاملة
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم"، مؤكدة أنها "تواصل جهودها مع المحكمة الجنائية الدولية للإسراع في إجراء تحقيقاتها حتى يمثل نتنياهو وفريقه الذي يعطي التعليمات ويرتكب الجرائم بحق شعبنا في قفص الاتهام والمحاسبة الدولية".