الاتحاد الأوروبي يستهدف تصدير 700 مليون جرعة لقاح بحلول نهاية العام
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، اليوم السبت، إن الاتحاد الأوروبي يستهدف تصدير 700 مليون جرعة من لقاحات كوفيد-19 بحلول نهاية 2021.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبي أسهم حتى الآن بثلاثة مليارات يورو لكوفاكس وهو البرنامج الذي تسانده منظمة الصحة العالمية لتقديم الجرعات للدول منخفضة الدخل وصدرت 350 مليون جرعة تمثل نصف إنتاجها.
وتابعت فون دير لاين على تويتر من قمة مجموعة السبع في المملكة المتحدة: "هدفنا تصدير 700 مليون جرعة بحلول نهاية العام".
في سياق آخر أصيب أحد مسئولي القوة الأمنية لقمة مجموعة الدول السبع بفيروس كورونا المستجد.
ووفقا لما نقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية أعلن المتحدث باسم القوة المسؤولة عن تأمين قمة مجموعة الدول السبع، إنه ثبت إصابة ضابط بفيروس كورونا المستجد، وذلك بعد خضوعه لفحص مسحة الأنف أمس الجمعة.
وأضاف: "قام الضابط الذي ثبتت إصابته بكورونا بإخضاع نفسه للعزل، وكذلك فعل عدد من زملائه الذين كانوا على اتصال معه.
سنواصل تطبيق الإجراءات الاحترازية الصادرة عن هيئة الصحة العامة البريطانية في هذا الصدد".
إجراءات أمنية
جدير بالذكر أن أكثر من 6500 ضابط مسئولية يتولون تأمين قمة مجموعة الدول السبع، كما أنه تم استئجار السفينة السياحية MS Silja Europa، التي تتسع لـ3100 شخص، لإيواء ألف ضابط شرطة لمدة 10 أيام
7 مطاعم
وتضم السفينة سبعة مطاعم ومقاه، وملهى ليليا، وصالة للموسيقى الحية، ومنتجعا صحيا وصالون تجميل.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، شارك الحضور في اجتماع مجموعة الدول الـ7 ببريطانيا، في حدث تتوجه له أنظار المراقبين خصوصا في الوقت الذي تستمر فيه الجهود الدولية للتعافي من جائحة كورونا، وفيما يلي نستعرض لكم نبذة سريعة عن مجموعة الدول الـ7.
والمجموعة تضم 7 دول من أقوى الاقتصادات في العالم، وتتمثل في: كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد تعليق عضوية روسيا في المجموعة العام 2014 والتي كان يطلق عليها حينئذ مجموعة الـ8.
أعضاء مجموعة الـ7 يجتمعون كل عام لمناقشة أمور ملحة على الساحة الدولية والعمل على تنسيق السياسات، ويطغى في الغالب على المحادثات كل من ملف الأمن الدولي والاقتصاد العالمي، في حين من المتوقع أن يطغى ملف فيروس كورونا الجديد أو ما يُعرف بـ"كوفيد-19" على محادثات هذا العام.
100 مليار دولار
أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ودولا أخرى في مجموعة السبع (G7) تبحث تخصيص 100 مليار دولار من ذخيرة صندوق النقد الدولي، لمساعدة الدول الأشد تضررا من أزمة كوفيد-19.
ومن المقرر أن يطرح الأمر للنقاش عندما يبحث زعماء مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (G7) كيفية توجيه التعافي العالمي من الجائحة، في قمة تعقد على مدى ثلاثة أيام في كورنوال بجنوب غرب إنجلترا.
وقال مكتب الرئيس الأمريكي: "الولايات المتحدة وشركاؤنا في مجموعة السبع سيبحثون بجدية بذل جهد عالمي يضاعف أثر المقترح الخاص بمخصصات حقوق السحب الخاصة للدول الأشد احتياجا".
جائحة كورونا
وأضاف البيان: "وسيدعم الجهد المقترح، والذي ربما يصل حجمه إلى 100 مليار دولار، لتوفير الاحتياجات الصحية، بما يشمل التطعيمات والمساعدة في إتاحة تعاف اقتصادي أقل تلويثا للبيئة وقوي وسريع في الدول العرضة للخطر، وتعزيز عملية تعاف عالمية أكثر اتزانا وشمولا واستدامة".
ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بقية دول مجموعة السبع أمس إلى التوصل لاتفاق بشأن إعادة تخصيص 100 مليار دولار من حقوق السحب الخاصة للدول الإفريقية.
وأضاف أن الاتحاد الأوروبي أسهم حتى الآن بثلاثة مليارات يورو لكوفاكس وهو البرنامج الذي تسانده منظمة الصحة العالمية لتقديم الجرعات للدول منخفضة الدخل وصدرت 350 مليون جرعة تمثل نصف إنتاجها.
وتابعت فون دير لاين على تويتر من قمة مجموعة السبع في المملكة المتحدة: "هدفنا تصدير 700 مليون جرعة بحلول نهاية العام".
في سياق آخر أصيب أحد مسئولي القوة الأمنية لقمة مجموعة الدول السبع بفيروس كورونا المستجد.
ووفقا لما نقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية أعلن المتحدث باسم القوة المسؤولة عن تأمين قمة مجموعة الدول السبع، إنه ثبت إصابة ضابط بفيروس كورونا المستجد، وذلك بعد خضوعه لفحص مسحة الأنف أمس الجمعة.
وأضاف: "قام الضابط الذي ثبتت إصابته بكورونا بإخضاع نفسه للعزل، وكذلك فعل عدد من زملائه الذين كانوا على اتصال معه.
سنواصل تطبيق الإجراءات الاحترازية الصادرة عن هيئة الصحة العامة البريطانية في هذا الصدد".
إجراءات أمنية
جدير بالذكر أن أكثر من 6500 ضابط مسئولية يتولون تأمين قمة مجموعة الدول السبع، كما أنه تم استئجار السفينة السياحية MS Silja Europa، التي تتسع لـ3100 شخص، لإيواء ألف ضابط شرطة لمدة 10 أيام
7 مطاعم
وتضم السفينة سبعة مطاعم ومقاه، وملهى ليليا، وصالة للموسيقى الحية، ومنتجعا صحيا وصالون تجميل.
جدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، شارك الحضور في اجتماع مجموعة الدول الـ7 ببريطانيا، في حدث تتوجه له أنظار المراقبين خصوصا في الوقت الذي تستمر فيه الجهود الدولية للتعافي من جائحة كورونا، وفيما يلي نستعرض لكم نبذة سريعة عن مجموعة الدول الـ7.
والمجموعة تضم 7 دول من أقوى الاقتصادات في العالم، وتتمثل في: كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد تعليق عضوية روسيا في المجموعة العام 2014 والتي كان يطلق عليها حينئذ مجموعة الـ8.
أعضاء مجموعة الـ7 يجتمعون كل عام لمناقشة أمور ملحة على الساحة الدولية والعمل على تنسيق السياسات، ويطغى في الغالب على المحادثات كل من ملف الأمن الدولي والاقتصاد العالمي، في حين من المتوقع أن يطغى ملف فيروس كورونا الجديد أو ما يُعرف بـ"كوفيد-19" على محادثات هذا العام.
100 مليار دولار
أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ودولا أخرى في مجموعة السبع (G7) تبحث تخصيص 100 مليار دولار من ذخيرة صندوق النقد الدولي، لمساعدة الدول الأشد تضررا من أزمة كوفيد-19.
ومن المقرر أن يطرح الأمر للنقاش عندما يبحث زعماء مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (G7) كيفية توجيه التعافي العالمي من الجائحة، في قمة تعقد على مدى ثلاثة أيام في كورنوال بجنوب غرب إنجلترا.
وقال مكتب الرئيس الأمريكي: "الولايات المتحدة وشركاؤنا في مجموعة السبع سيبحثون بجدية بذل جهد عالمي يضاعف أثر المقترح الخاص بمخصصات حقوق السحب الخاصة للدول الأشد احتياجا".
جائحة كورونا
وأضاف البيان: "وسيدعم الجهد المقترح، والذي ربما يصل حجمه إلى 100 مليار دولار، لتوفير الاحتياجات الصحية، بما يشمل التطعيمات والمساعدة في إتاحة تعاف اقتصادي أقل تلويثا للبيئة وقوي وسريع في الدول العرضة للخطر، وتعزيز عملية تعاف عالمية أكثر اتزانا وشمولا واستدامة".
ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بقية دول مجموعة السبع أمس إلى التوصل لاتفاق بشأن إعادة تخصيص 100 مليار دولار من حقوق السحب الخاصة للدول الإفريقية.