قادة الأحزاب: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من الإرهاب وأعادت بناء الدولة
يمر هذا العام 8 سنوات على ذكرى
انطلاق ثورة 30 يونيو، التي نجحت في إحباط مخطط جماعة الإخوان الإرهابية لإسقاط
الدولة وتفكيك مفاصلها بعد وصولهم للحكم، فما كان من الجيش والرئيس السيسي إلا أن
يلبى تفويض الشعب له لإسقاط هذه الجماعة الإرهابية فماذا يقول قادة الأحزاب.
وفي هذا الصدد، يقول النائب سيد عبد العال رئيس حزب التجمع وعضو مجلس الشيوخ: إن الذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو هى ذكرى انتصار شعب على من أرادوا اختطاف ثورته فهى بمثابة إنقاذ مصر من تحويلها إلى إمارة إخوانية، واسترداد الشعب المصرى لثورته التى اختطفها الإخوان بعد 25 يناير وبدأ مشروع الدولة المدنية الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، نحو التنمية الحقيقية في كل المجالات، مطالباً جميع القوى الحزبية والشعبية بالوقوف خلف هذا المشروع الوطني.
توحيد إرادة الشعب
وأضاف النائب، أنه رغم محاولات الإخوان تشويه التيارات المدنية التي كانت تدعو للتظاهر ضدهم، إلا أننا كان لدينا إصرار على إسقاطهم، وجاء يوم 30 يونيو الذي فاجأهم فيه الشعب المصري الذي خرج بكل طوائفه ضد هذه الجماعة متمسكا بهويته وإسقاط هذا الحكم الفاشي من خلال توحيد إرادة الشعب خلف قواته المسلحة التى لبت نداء الشعب، للقضاء على حالة الإرهاب والترويع النفسي التي كانت تمارسها الجماعة في مواجهة الشعب، وخرج السيسي ليلقى بيان 3 يوليو، ليعلن سقوط حكم الإخوان ويحمي الوطن من الاختطاف.
إعادة البناء
وتابع: إن الشعب بعد 30 يونيو، تكاتف مع قياداته من أجل إعادة بناء دولته وطالبنا بترشيح السيسي وأيدناه بدون مطالب في وقت يتعرض فيه الوطن للخطر، لحماية وحدة الأرض والشعب وتماسك الدولة وتقوية مؤسساتها.
وأكد أن موقف الحزب واضح وهو مساندة للسلطة الحالية والرئيس السيسي باعتبارها من أهم نتائج ثورة الشعب فى 30 يونيو ضد سلطة كانت تسعى لتفكيك ونحن والرئيس السيسي في خندق واحد من أجل حماية الوطن وتماسكه في مواجهة التحديات.
تغيير مسار الدولة
ومن جانبه، أكد اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية: إن ذكرى ثورة 30 يونيو تمثل نقطة تحول كامل لمصر من مخطط اخوانى لتخريب مصر واستمرار الإرهاب مدى الحياة والهيمنة على مفاصل الدولة لخدمة أهدافهم الإرهابية إلى تغيير مسار كامل لمصر وإعادة بناء الدولة.
هيبة الدولة
وأكد أن 30 يونيو كان لها الفضل فى الحفاظ على ما تبقى من هيبة ومقدرات الدولة التى أضاعتها جماعة الإخوان الإرهابية بعد استباحتها لدماء المصريين، وجعلت الوطن ملاذا للجماعات التكفيرية، وبالتالي هى ثورة غيرت مجرى التاريخ فى مصر وكتبت بداية النهاية لهذه الجماعات التى كانت تتستر خلف الدين من خلال وجهها الحقيقي.
استعادة مكانة مصر
وتابع أن الرئيس السيسي استطاع إعادة مصر لريادتها ومكانتها الدولية والإقليمية، فضلا عن احترام العالم بعد مرورها على الطريق الصحيح لتحقيق التنمية وإعادة بناء دولة قوية من جديد، مشيدا بدور الرئيس السيسى والقوات المسلحة المصرية الباسلة والشعب المصرى العظيم.
وأكد أنها كانت وستظل ثورة خالدة فى حياة المصريين مؤكدا أن توقيت الثورة كان أحد عوامل نجاحها لان الانتظار كان يعنى ضياع مصر.
وأضاف أن ذكرى 30 يونيو ستظل ذكرى استرداد الشعب لهويته، التي انحازت فيها القوات المسلحة بقيادة الرئيس السيسي وقتها لمطالب الشعب المصري المشروعة، وأنقذ البلاد من مخططات جماعة الإخوان الإرهابية.
إسقاط ميليشيات الإرهاب
وبدوره، قال المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، المرشح الرئاسى السابق، إن ثورة ٣٠ يونيو استردت البلاد من خاطفيها، وعادت بالوطن إلى بر الأمان بعد اختطافه ومحاولة إسقاطه وتقويض ومحاصرة وهدم مؤسساته وإلغاء ذاته الوطنية.
وأضاف أن 30 يونيو أسقطت ميليشيات الإرهاب، وأطاحت بحكم التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية.
وفي هذا الصدد، يقول النائب سيد عبد العال رئيس حزب التجمع وعضو مجلس الشيوخ: إن الذكرى الثامنة لثورة 30 يونيو هى ذكرى انتصار شعب على من أرادوا اختطاف ثورته فهى بمثابة إنقاذ مصر من تحويلها إلى إمارة إخوانية، واسترداد الشعب المصرى لثورته التى اختطفها الإخوان بعد 25 يناير وبدأ مشروع الدولة المدنية الحديثة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، نحو التنمية الحقيقية في كل المجالات، مطالباً جميع القوى الحزبية والشعبية بالوقوف خلف هذا المشروع الوطني.
توحيد إرادة الشعب
وأضاف النائب، أنه رغم محاولات الإخوان تشويه التيارات المدنية التي كانت تدعو للتظاهر ضدهم، إلا أننا كان لدينا إصرار على إسقاطهم، وجاء يوم 30 يونيو الذي فاجأهم فيه الشعب المصري الذي خرج بكل طوائفه ضد هذه الجماعة متمسكا بهويته وإسقاط هذا الحكم الفاشي من خلال توحيد إرادة الشعب خلف قواته المسلحة التى لبت نداء الشعب، للقضاء على حالة الإرهاب والترويع النفسي التي كانت تمارسها الجماعة في مواجهة الشعب، وخرج السيسي ليلقى بيان 3 يوليو، ليعلن سقوط حكم الإخوان ويحمي الوطن من الاختطاف.
إعادة البناء
وتابع: إن الشعب بعد 30 يونيو، تكاتف مع قياداته من أجل إعادة بناء دولته وطالبنا بترشيح السيسي وأيدناه بدون مطالب في وقت يتعرض فيه الوطن للخطر، لحماية وحدة الأرض والشعب وتماسك الدولة وتقوية مؤسساتها.
وأكد أن موقف الحزب واضح وهو مساندة للسلطة الحالية والرئيس السيسي باعتبارها من أهم نتائج ثورة الشعب فى 30 يونيو ضد سلطة كانت تسعى لتفكيك ونحن والرئيس السيسي في خندق واحد من أجل حماية الوطن وتماسكه في مواجهة التحديات.
تغيير مسار الدولة
ومن جانبه، أكد اللواء رؤوف السيد رئيس حزب الحركة الوطنية: إن ذكرى ثورة 30 يونيو تمثل نقطة تحول كامل لمصر من مخطط اخوانى لتخريب مصر واستمرار الإرهاب مدى الحياة والهيمنة على مفاصل الدولة لخدمة أهدافهم الإرهابية إلى تغيير مسار كامل لمصر وإعادة بناء الدولة.
هيبة الدولة
وأكد أن 30 يونيو كان لها الفضل فى الحفاظ على ما تبقى من هيبة ومقدرات الدولة التى أضاعتها جماعة الإخوان الإرهابية بعد استباحتها لدماء المصريين، وجعلت الوطن ملاذا للجماعات التكفيرية، وبالتالي هى ثورة غيرت مجرى التاريخ فى مصر وكتبت بداية النهاية لهذه الجماعات التى كانت تتستر خلف الدين من خلال وجهها الحقيقي.
استعادة مكانة مصر
وتابع أن الرئيس السيسي استطاع إعادة مصر لريادتها ومكانتها الدولية والإقليمية، فضلا عن احترام العالم بعد مرورها على الطريق الصحيح لتحقيق التنمية وإعادة بناء دولة قوية من جديد، مشيدا بدور الرئيس السيسى والقوات المسلحة المصرية الباسلة والشعب المصرى العظيم.
وأكد أنها كانت وستظل ثورة خالدة فى حياة المصريين مؤكدا أن توقيت الثورة كان أحد عوامل نجاحها لان الانتظار كان يعنى ضياع مصر.
وأضاف أن ذكرى 30 يونيو ستظل ذكرى استرداد الشعب لهويته، التي انحازت فيها القوات المسلحة بقيادة الرئيس السيسي وقتها لمطالب الشعب المصري المشروعة، وأنقذ البلاد من مخططات جماعة الإخوان الإرهابية.
إسقاط ميليشيات الإرهاب
وبدوره، قال المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، المرشح الرئاسى السابق، إن ثورة ٣٠ يونيو استردت البلاد من خاطفيها، وعادت بالوطن إلى بر الأمان بعد اختطافه ومحاولة إسقاطه وتقويض ومحاصرة وهدم مؤسساته وإلغاء ذاته الوطنية.
وأضاف أن 30 يونيو أسقطت ميليشيات الإرهاب، وأطاحت بحكم التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية.