البابا تواضروس يدشن مذابح وأيقونات كنيسة مارمرقس الرسول والبابا بطرس بسيدي بشر
دشن البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت، مذابح وأيقونات كنيسة القديسين مارمرقس الرسول والبابا بطرس خاتم الشهداء بسيدى بشر بمناسبة مرور 50 عامًا على الكنيسة.
جاء ذلك وسط حضور شعبي قليل من المصلين عبر نظام الدعاوي الشخصية والحجز المسبق تطبيقا للإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
انطلاق اعمال التدشين بالكنيسة القدسين فى الاسكندريه
كما حضر أساقفة قطاعات الإسكندرية الأنبا بافلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه، والأنبا إيلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الإسكندرية، والأنبا هرمينا الأسقف العام لكنائس قطاع شرق الإسكندرية، والقمص أبرآم إميل وكيل البطريركية بالإسكندرية.
تدشين المذابح في عيد ميلاد الكنيسة
وقال البابا تواضروس الثاني، خلال عظة التدشين، إن التدشين يعتبر عيد ميلاد للكنيسة ويكون هذا هو الاحتفال المحلي التي تحتفل به الكنيسة وعيدها الخاص، لافتاً إلى أن الكنيسة التي يبلغ عمرها سنوات كثيرة، تبدأ الصلوات باستخدام اللوح المقدس وهو حل مؤقت حتى يأتي وقت التدشين.
واضاف البابا تواضروس في عظته بعد تدشين كنيسة القديسين ، أن التدشين طقس جميل يتم مرة واحده في تاريخ الكنيسة و التدشين تشبهنا بالمعودية التي نتظرها كأفراد والتدشين يمر بعدد من المراحل المرحلة الأولي يتم عمل مجموعة من صلوات من تدشين سليمان الحكيم لتدشين لهيكل سليمان و هذه الصلوات التي تقام تدور حلول طلب الرحمه و تكون الصلوات.
ولفت الى أن المرحلة الثانية تأتي وهي رشم المذبح بعلامة الصليب قبل رشمه بالميرون و نردد من خلالها بعض الصلوات القصيرة لتحكي السبب وراء تدشين المذبح كالمساعد الإنسان عندما تكون حواسه مطربه أو عندما يكون الإنسان به خطايا ليذهب الي المذبح ليغسل خطاياه بالتناول من الأسرار المقدسة ويعتبر المذبح هو الحاجه التي تكمل حياتنا و يعطي للإنسان حياة الكمال ويكون المرد المسبق لكل رشمه هي كلمة امين.
ويأتي هذا التدشين بعدما ترأس البابا تواضروس، خلال أبريل الماضي، صلوات واحتفالية اليوبيل الذهبي بمرور 50 عامًا على إنشاء كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفى كامل شرق الإسكندرية وذلك في ثالث زيارة للبابا لمدينة الإسكندرية خلال العام الجاري حينها، قبل أن ترتفع عدد الزيارات إلى 4 حين ترأس صلاة أحد الشعانين من كاتدرائية بشاير الخير 3، وفي الزيارة الخامسة ترأس قداس خميس العهد من دير مارمينا العجائبي بكنج مريوط غرب الإسكندرية.
جاء ذلك وسط حضور شعبي قليل من المصلين عبر نظام الدعاوي الشخصية والحجز المسبق تطبيقا للإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
انطلاق اعمال التدشين بالكنيسة القدسين فى الاسكندريه
كما حضر أساقفة قطاعات الإسكندرية الأنبا بافلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه، والأنبا إيلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غرب الإسكندرية، والأنبا هرمينا الأسقف العام لكنائس قطاع شرق الإسكندرية، والقمص أبرآم إميل وكيل البطريركية بالإسكندرية.
تدشين المذابح في عيد ميلاد الكنيسة
وقال البابا تواضروس الثاني، خلال عظة التدشين، إن التدشين يعتبر عيد ميلاد للكنيسة ويكون هذا هو الاحتفال المحلي التي تحتفل به الكنيسة وعيدها الخاص، لافتاً إلى أن الكنيسة التي يبلغ عمرها سنوات كثيرة، تبدأ الصلوات باستخدام اللوح المقدس وهو حل مؤقت حتى يأتي وقت التدشين.
واضاف البابا تواضروس في عظته بعد تدشين كنيسة القديسين ، أن التدشين طقس جميل يتم مرة واحده في تاريخ الكنيسة و التدشين تشبهنا بالمعودية التي نتظرها كأفراد والتدشين يمر بعدد من المراحل المرحلة الأولي يتم عمل مجموعة من صلوات من تدشين سليمان الحكيم لتدشين لهيكل سليمان و هذه الصلوات التي تقام تدور حلول طلب الرحمه و تكون الصلوات.
ولفت الى أن المرحلة الثانية تأتي وهي رشم المذبح بعلامة الصليب قبل رشمه بالميرون و نردد من خلالها بعض الصلوات القصيرة لتحكي السبب وراء تدشين المذبح كالمساعد الإنسان عندما تكون حواسه مطربه أو عندما يكون الإنسان به خطايا ليذهب الي المذبح ليغسل خطاياه بالتناول من الأسرار المقدسة ويعتبر المذبح هو الحاجه التي تكمل حياتنا و يعطي للإنسان حياة الكمال ويكون المرد المسبق لكل رشمه هي كلمة امين.
ويأتي هذا التدشين بعدما ترأس البابا تواضروس، خلال أبريل الماضي، صلوات واحتفالية اليوبيل الذهبي بمرور 50 عامًا على إنشاء كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفى كامل شرق الإسكندرية وذلك في ثالث زيارة للبابا لمدينة الإسكندرية خلال العام الجاري حينها، قبل أن ترتفع عدد الزيارات إلى 4 حين ترأس صلاة أحد الشعانين من كاتدرائية بشاير الخير 3، وفي الزيارة الخامسة ترأس قداس خميس العهد من دير مارمينا العجائبي بكنج مريوط غرب الإسكندرية.