تشكيل حكومة جديدة في مالي.. والحقائب الرئيسية في أيدي عسكريين
ذكرت قناة العربية في نبأ عاجل، أن مالي شكلت حكومة جديدة ولا تزال الحقائب الرئيسية في أيدي عسكريين.
وفي وقت سابق، عين عاصمي جويتا، الذي قاد انقلاباً ضد الحكومة في مالي في العام الماضي، رئيساً مؤقتاً للبلاد.
وقال جويتا إنه سيدافع عن دستور مالي، واتفاقاتها الانتقالية، في مراسم بباماكو، وتعهد بإعادة مالي للديمقراطية.
وأثار انقلاب، أغسطس الماضي، الكثير من الانتقادات الدولية.
وعلق الاتحاد الأفريقي والمجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا إيكواس، عضوية مالي فيهما، وطالبا بعودة الحكومة المدنية في مالي.
كما علقت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) عضوية مالي، يوم الأحد الماضي.
أداء اليمين
ويأتي تنصيب جويتا في احتفال في العاصمة باماكو بعد أن أطاح قائد انقلاب أغسطس الماضي بالرئيس ورئيس الحكومة الانتقالية المدنيين في ما اعتبر انقلابا ثانيا في 24 مايو.
وقال جويتا "يتيح لنا الوضع فرصة لإعادة عملية الانتقال إلى المسار الذي يريده الشعب".
وأكد أنه ملتزم بتنفيذ "الإجراءات اللازمة لنجاح المرحلة الانتقالية ولا سيما تنظيم انتخابات نزيهة وشفافة وذات مصداقية تجري في موعدها المحدد".
انقلاب مالي
وجويتا، نائب الرئيس السابق، أعلنته المحكمة الدستورية رئيسا انتقاليا عقب الانقلاب العسكري الثاني الذي تشهده البلاد خلال 9 أشهر.
وكان الجيش ألقى القبض على الرئيس المؤقت باه نداو، ورئيس الوزراء مختار عوان، وضغط عليهما كي يستقيلا.
وتعتبر مالي تلك الدولة الواقعة فى غرب القارة الأفريقية تربطها حدود مشتركة مع دول عربية فى شمال القارة، فى بطن الأرض ثروات طبيعية لمقومات الدولة، وفوق الأرض بشر لا يريدون وطنا من الأساس.
وفي وقت سابق، عين عاصمي جويتا، الذي قاد انقلاباً ضد الحكومة في مالي في العام الماضي، رئيساً مؤقتاً للبلاد.
وقال جويتا إنه سيدافع عن دستور مالي، واتفاقاتها الانتقالية، في مراسم بباماكو، وتعهد بإعادة مالي للديمقراطية.
وأثار انقلاب، أغسطس الماضي، الكثير من الانتقادات الدولية.
وعلق الاتحاد الأفريقي والمجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا إيكواس، عضوية مالي فيهما، وطالبا بعودة الحكومة المدنية في مالي.
كما علقت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) عضوية مالي، يوم الأحد الماضي.
أداء اليمين
ويأتي تنصيب جويتا في احتفال في العاصمة باماكو بعد أن أطاح قائد انقلاب أغسطس الماضي بالرئيس ورئيس الحكومة الانتقالية المدنيين في ما اعتبر انقلابا ثانيا في 24 مايو.
وقال جويتا "يتيح لنا الوضع فرصة لإعادة عملية الانتقال إلى المسار الذي يريده الشعب".
وأكد أنه ملتزم بتنفيذ "الإجراءات اللازمة لنجاح المرحلة الانتقالية ولا سيما تنظيم انتخابات نزيهة وشفافة وذات مصداقية تجري في موعدها المحدد".
انقلاب مالي
وجويتا، نائب الرئيس السابق، أعلنته المحكمة الدستورية رئيسا انتقاليا عقب الانقلاب العسكري الثاني الذي تشهده البلاد خلال 9 أشهر.
وكان الجيش ألقى القبض على الرئيس المؤقت باه نداو، ورئيس الوزراء مختار عوان، وضغط عليهما كي يستقيلا.
وتعتبر مالي تلك الدولة الواقعة فى غرب القارة الأفريقية تربطها حدود مشتركة مع دول عربية فى شمال القارة، فى بطن الأرض ثروات طبيعية لمقومات الدولة، وفوق الأرض بشر لا يريدون وطنا من الأساس.